إنفوجرافيك| تاريخ حركة «طالبان» منذ 1994
إسلاميون مسلحون ظهروا في أفغانستان خلال الحرب الأهلية نهاية صيف 1994، شكلوا بداية حركة طالبان الأفغانية، التي قُتل زعيمها الملا منصور، السبت، في باكستان في ضربة لطائرات أميركية من دون طيار.
إسلاميون مسلحون ظهروا في أفغانستان خلال الحرب الأهلية نهاية صيف 1994، شكلوا بداية حركة طالبان الأفغانية، التي قُتل زعيمها الملا منصور، السبت، في باكستان في ضربة لطائرات أميركية من دون طيار.
أسفرت سيول عارمة ناجمة عن أمطار موسمية في أفغانستان عن مقتل 33 شخصا على الأقل، وإصابة 27 آخرين خلال الأيام الثلاثة الماضية، حسبما أعلن متحدث باسم حركة طالبان اليوم الأحد.
قال عبد الله جنان سايق، المتحدث باسم وزارة إدارة الكوارث الطبيعية، اليوم الأحد، إن السيول ضربت العاصمة كابول، والعديد من الولايات الأخرى بجميع أنحاء البلاد.
وأضاف أن أكثر من 600 منزل دمرت جزئيا أو كليا بينما نفق نحو 200 رأس ماشية.
قال سايق إن السيول دمرت أيضا حوالي 800 هكتار من الأراضي الزراعية، وأكثر من 85 كيلومترا من الطرق.
وأضاف أن ولايتي فاراه وهيرات غربي البلاد، وزابول وقندهار في الجنوب كانت الأكثر تضررا.
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من توقع هطول المزيد من الأمطار في الأيام المقبلة بمعظم ولايات أفغانستان، البالغ عددها 34 ولاية.
قال مصدر في الخارجية الروسية، إن خطط السويد لإنشاء قاعدة للناتو في جزيرة غوتلاند هي «نشاط استفزازي»، وإنه بجهود ستوكهولم والحلف يتحول بحر البلطيق إلى ساحة للمواجهة الجيوسياسية.
وأضاف المصدر: «لقد حذر الجانب الروسي مرات كثيرة من المخاطر الناشئة بسبب استخدام الناتو لأراضي الدول الأعضاء الجديدة في شمال أوروبا، لأغراض عسكرية».
وأشار الدبلوماسي الروسي إلى أن، الناتو يسعى إلى زيادة إمكاناته العسكرية في منطقة البلطيق.
واستطرد: «في هذا السياق، تعتزم ستوكهولم تعزيز جزيرة غوتلاند ذات الأهمية الاستراتيجية، من أجل تحسين الدفاع ضد التهديد الروسي الوهمي».
وشدد المصدر على أن ستوكهولم استعادت وجودها العسكري في غوتلاند في عام 2015، وفي أبريل من العام الماضي، قبل الانضمام إلى الناتو، تدربت القوات السويدية على التصدي لهجوم مسلح خلال تدريبات في الجزيرة.
ووفقا له، «بسبب خطط السويد والناتو، تتحول مياه بحر البلطيق التي كانت هادئة في السابق إلى ساحة للمواجهة الجيوسياسية. ونتيجة لهذا النشاط الاستفزازي، تنشأ تهديدات جديدة لسلامة الملاحة والنشاط الاقتصادي في المنطقة».
وقال المصدر: «بهدف التصدي للتهديدات في الاتجاه الشمالي، تمت إعادة إنشاء منطقة لينينغراد العسكرية… وسيتم اتخاذ قرارات أخرى لضمان أمن روسيا اعتمادا على تطورات الوضع».
في 11 مارس/آذار الماضي، تم رفع العلم السويدي في مقر حلف الناتو، إيذانا بانضمام هذه الدولة رسميا إلى الحلف باعتبارها العضو الثاني والثلاثين.
____________________
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده ليس لديها أي خطط تجاه أي دولة عضوة في حلف شمال الأطلسي، ولن تهاجم بولندا أو دول البلطيق أو جمهورية التشيك، لكن إذا زوَّد الغرب أوكرانيا بمقاتلات إف-16 فسوف تسقطها القوات الروسية.
وذكر بوتين في حديثه لطياري القوات الجوية الروسية في وقت متأخر أمس الأربعاء، أن الحلف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة توسع شرقا باتجاه روسيا منذ سقوط الاتحاد السوفييتي عام 1991 لكن موسكو ليس لديها أي خطط لمهاجمة أي دولة عضوة في حلف شمال الأطلسي.
وبحسب نص الخطاب الذي أصدره الكرملين، اليوم الخميس، أضاف بوتين «ليس لدينا أي نية عدائية تجاه هذه الدول».
وتابع الرئيس الروسي قائلًا «تصوُّر أننا سنهاجم دولة أخرى، بولندا أو من دول البلطيق، والتشيك خائفة أيضا، هي محض هراء. إنه مجرد هذيان».
وردا على سؤال حول مقاتلات إف-16 التي وعد الغرب بإرسالها إلى أوكرانيا، قال بوتين إن هذه الطائرات لن تغير الوضع هناك.
وأضاف بوتين «إذا قدموا طائرات إف-16، وهم يناقشون ذلك وعلى ما يبدو يدربون الطيارين، فإن هذا لن يغير الوضع في ساحة المعركة».
وتابع «سندمر الطائرات مثلما ندمر حاليا الدبابات والمدرعات وغيرها من المعدات، ومنها راجمات الصواريخ».
وذكر بوتين أن مقاتلات إف-16 يمكنها أيضا حمل أسلحة نووية.
وقال «بالطبع، إذا انطلقت من مطارات دولة ثالثة، فستصبح أهدافا مشروعة لنا أينما كانت».
وجاءت تصريحات بوتين في أعقاب تصريح وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، أمس الأربعاء، بأن الطائرات من المتوقع أن تصل إلى أوكرانيا في الأشهر المقبلة.
كما أعلنت وزارة الخارجية الروسية، صباح اليوم الخميس، أن نشاط حلف شمال الأطلسي في شرق أوروبا ومنطقة البحر الأسود، يهدف إلى استعداد الحلفاء لمواجهة محتملة مع روسيا.
وقالت الوزارة لوكالة سبوتنيك الروسية: «إن مثل هذا النشاط من أعضاء حلف شمال الأطلسي محض إثارة، يزيد من التوتر العسكري على طول حدودنا، ويخلق تهديدات إضافية لأمن روسيا».
________
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]