إنفوجرافيك| جرائم الاحتلال الإسرائيلي في شهر سبتمبر

مر شهران على اغتيال المراسلة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة لكن القصة لم ولن تنته.

المطرب الأمريكي توم نيلسون أعاد للأذهان ما جرى في جنين وأطلق أغنية تحمل اسم شيرين، روى من خلالها الجريمة التي ارتكبت بحق الراحلة.

يقول مطلع كلمات الأغنية: «الخبر من فلسطين.. شيرين».

وتابع نيلسون في كلماته قائلا إن الاحتلال تعمد ارتكاب جريمته، لرغبته في إرسال رسالة للجميع من خلال اغتيال شيرين، كما هاجم صمت واشنطن وبيعها الأسلحة لتل أبيب.

وانتقدت كلمات الأغنية التغطية الأمريكية للأخداث وخاصة نيويورك تايمز.

وهذه ليست المرة الأولى التي يدعم فيها نيلسون القضية الفلسطينية، حيث قدم من قبل أغنية تحمل أسم غزة بعد اجتياح القطاع عام 2014.

أثار وزير خارجية روسيا، سيرجي لافروف، الجدل بعد تصريحاته عن الحرب الروسية في أوكرانيا.

ووجه لافروف نصيحة لمن لا يستطيع أن ينام بسبب الحرب الأوكرانية، قائلًا، “تخيلوا أن أوكرانيا هي فلسطين وأن روسيا هي أمريكا”.

وقال لافروف أن تلك النصائح قرأها عبر تلجرام في منطقة الشرق الأوسط. في محاولة منه للسخرية من ازدواجية المعايير لدى الغرب.

لافروف ذكر مزحة أخرى تتعلق بالتعامل مع الروس، وكيف يبدل البعض الحقائق لمجرد تعلق الأمر ببلاده.

المزحة عن شاب روسي شجاع كان في إستونيا وأنقذ طفلا من بركة بها تمساح مفترس، ولكونه روسياً ستخرج الصحف الإستونية قائلة، “روسي يحرم تمساحا من وجبة العشاء”.

رفع المصارع النمساوي فيلهام أوت، بطل أوروبا في الفنون القتالية، علم فلسطين بعد فوزه في نزال، داعيا إلى مساندة الشعب الفلسطيني في وجه اضطهاد الاحتلال الإسرائيلي.

وقال المصارع النمساوي :”سأخوض النزال من أجل فلسطين”.

وعرف المصارع النمساوي بدفاعه عن قضايا المسلمين، حيث انتقد تعامل الغرب مع حرب روسيا وأوكرانيا، مقارنة بالقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

ونشر المصارع النمساوي صورا للدول العربية التي دمرتها القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

وبدأ المصارع النمساوي فيلهام أوت مسيرته الاحترافية عام 2008، وفاز بالعديد من المباريات خلال 2020، وأعلن اعتناقه الدين الإسلامي واختار لنفسه اسمَ “خالد”.