البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 2 ثانية -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
زليخة عدي.. جزائرية أرهقت الاستعمار الفرنسي فانتقم منها بأبشع الطرق
لا تزال الذاكرة الجزائرية تحفل بأسماء وبطولات عدة، ربما لا يكون بعضها معروفا للجميع، إلا أن ذكراها لا تزال صامدة وبارزة.
ومن بين تلك الأسماء اسم المناضلة زليخة عدي التي قاومت الاستعمار الفرنسي، فأعدمها بإلقاءها من مروحية.
ولدت يمينة الشايب، والتي عرفت فيما بعد بـ زليخة عدي، في عائلة عرفت النضال السياسي ضد الإستعمار الفرنسي، بمنطقة الحجوط، وترعرعت في مدينة شرشال غرب العاصمة الجزائرية
عندما بدأت الثورة الجزائرية ضد الإستعمار الفرنسي، بدأت زليخة في تجميع وتجنيد الشباب و النساء للاتحاق بالجيش الجزائري المقاوم للإستعمار الفرنسي، وكانت تقوم بجمع الأموال والدواء والمؤون، وتم وضع اسمها في قائمة المطلوبين.
و شاركت في العديد من العمليات العسكرية ضد جيش الإستعمار الفرنسي، وبعد أن أرهقت الاستعمار لسنوات تم القبض على زليخة في عام 1957 إثر عملية تمشيط واسعة وتم محاصرتها في جبال شرشال .
بعد اعتقالها، لم يتوانى الإستعمار عن تعذيبها، حيث قيدوها بسيارة عسكرية وجرت أمام الشعب الجزائري، ولكنها قاومت لآخر لحظة ولم تعترف أو تنطق بكلمة واحدة لأعدائها .
بعد عشرة أيام من إلقاء القبض عليها، تم الحكم عليها بالإعدام بطريقة بشعة، وهي الرمي من مروحية هي مازالت علي قيد الحياة.
اختفت جثة زليخة عدي لأكثر من 27 عاما من إعدامها، و بقي الأمر لغز ليحله رجل مسن عام 1984، أفصح أنه في أحد الأيام كان مار على طريق وجد امرأة مهشمة فحملها ودفنها قبل أن يدل الناس علي مكانها، وبعد أن علم الناس قاموا بالحفر ووجدوا بقايا عظامها و بقايا ثوبها الذي أعدمت فيه.
خسائر فادحة.. هذا ما فعلته حرائق الغابات في الجزائر
تمكنت فرق الإطفاء الجزائرية من إخماد غالبية الحرائق التي أودت منذ الأربعاء الماضي بحياة 38 شخصاً على الأقل وخلّفت دماراً واسعاً.
وكان معظم الضحايا في ولاية الطارف شمال شرق الجزائر قرب الحدود مع تونس، حيث بلغت الحرارة 48 درجة مئوية.
وعانى ما لا يقل عن 200 شخص آخر من حروق أو مشاكل في الجهاز التنفسي بسبب الدخان، بحسب وسائل إعلام جزائرية.
وخلال الـ24 ساعة الماضية، تم حشد 1700 عنصر إطفاء لإخماد النار في 118 موقعا في 21 ولاية. ويستخدم الجيش، مع فرق الإطفاء، قاذفات مائية.
وأثارت المشاهد مخاوف من تكرار حرائق العام الماضي التي أودت بـ90 شخصاً على الأقل وأتت على 100 ألف هكتار من الغابات والأراضي الزراعية في شمال البلاد.
وتضامنًا مع عائلات ضحايا الحرائق، أُرجئت جميع النشاطات الثقافية في الجزائر، وفق ما أعلنت وزارة الثقافة. وبدأت جمعيات في جمع أموال وأدوية للضحايا الذين احترق العديد منهم بدرجات متفاوتة.
وفتحت وزارة العدل تحقيقًا يهدف إلى تحديد ما إذا كانت الحرائق متعمّدة، بعدما تحدّثت وزارة الداخلية عن “حرائق مفتعلة”.
كما أوقفت قوات الدرك ثلاثة رجال بالقرب من الطارف بتهمة إضرام النيران في محاصيل جيرانهم الزراعية، لكنّ السلطات لم توضح ما إذا كانت هذه النيران قد تسبّبت باندلاع الحرائق المروّعة التي عانت منها الولاية خلال اليومين الماضيين.
جماهير الرجاء المغربي تحتفي بالجزائريين
عادت أغنية نادي الرجاء المغربي “في بلادي ظلموني” للمشهد مجددًا بعد لقاء الفريق مع نادي وفاق سطيف الجزائري في ختام دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا التي تصدر فيها الرجاء مجموعته، وصعد معه أيضا وفاق سطيف.
وهتفت الجماهير المغربية في الاستاد “وإحنا خاوووة ماشي عداوة يا جزائري يا مغربي دمنا عربي”.
الجماهير رسمت لوحة أخلاقية راقية بالكلمات التي أضافتها للأغنية ترحيباً بجماهير الجزائر الذين حضروا المباراة بملعب محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء.
جمهور الرجاء عُرف بـ “في بلادي ظلموني ” التي باتت الأشهر في ملاعب الكرة العربية.
كما اشتهر جمهور المغرب بدعمه للقضية الفلسطينية وأطلق لأجلها أنشودة “يا لحبيبة يا فلسطين”.
ويعتبر ألتراس الرجاء من أهم الروابط في العالم العربي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]