البث المباشر
-
الآن | أخبار الحادية عشر
منذ 45 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
اللاحق | القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش
بعد هجمات متبادلة.. ما الذي يقلق تل أبيب وطهران من سيناريو التصعيد؟
ما بين هجوم ورد، بدت العلاقة بين إسرائيل وإيران أكثر توترا، بعد أن تحولت حرب الظل إلى مواجهات في العلن، ما يزيد المخاوف من اتساع رقعة الصراع في المنطقة حتى وإن اعتبر مراقبون أن مستوى الهجمات بين الطرفين جاءت «متواضعة».
تقول مراسلتنا إن إسرائيل تعاملت بسياسة التعتيم فما يتعلق بردها على الهجوم الإيراني، بحيث لم تعترف بمسؤوليتها عن الهجمة.
وأشارت إلى أن إيران غيَّرت قواعد اللعبة، وأكثر ما يقلق إسرائيل إخراج حرب الظل إلى النور بعد أن وجهت إيران هجمة في الداخل الإسرائيلي بشكل علني، وتأثيراتها التي يقيد حرية عمل إسرائيل بالشرق الأوسط.
وحول تأثير هذا التصعيد قالت «أي عملية لاحقة ضد أهداف إسرائيلية بالشرق الأوسط، سيدفع إسرائيل إلى النظر بعين الاعتبار أنه يمكن أن يقابل برد إيراني صاروخي من أراضيها، ما يظهر تغيير معادلة الردع بين إسرائيل وإيران.
وأوضحت أن حالة من التوتر تهيمن على الشارع الإسرائيلي رغم تصريحات إيران بأنها لن ترد على الهجوم الذي ينسب لإسرائيل في ظل حالة من التأهب القصوى والتوتر في الداخل الإسرائيلي مع اقترب عيد الفصح اليهودي.
في المقابل؛ يقول الكاتب والباحث السياسي إيهاب عباس، إن إيران في موقف محرج، بعد أن جاء الرد الإسرائيلي مستهدفا الداخل الإيراني، الذي خلف انفجارا مدويا في أصفهان.
ورجح عباس أن تكون الهجمة نتيجة اختراق من قبل الموساد الإسرائيلي للداخل الإيراني، وعن طريقه نفذت إسرائيل الضربة، أو أن تكون جاءت من البحر، مرجحا أن يكون عملا استخباراتيا بشكل أو بآخر.
واعتبر عباس أن الضربة الإسرائيلية المحدودة يمكن أن يكون لها تأثير أكبر من مئات المسيرات التي أطلقتها إيران، ولم تسفر عن تأثيرات في الداخل الإسرائيلي.
وقال، إن تل أبيب أرادت أن تبعث رسالة لطهران أن لديها قدرة على توجيه ضربات في الداخل الإيراني.
وقالت مصادر إن إسرائيل شنت هجوما على الأراضي الإيرانية اليوم الجمعة في أحدث ضربة متبادلة بين العدوين اللدودين اللذين تحولت حرب الظل المستمرة بينهما لعقود إلى مواجهة مباشرة مما يهدد بجر المنطقة إلى صراع أكبر.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات لكن مسؤولا إيرانيا قال لرويترز إن الانفجارات نجمت عن أنظمة الدفاع الجوي. وذكرت وسائل إعلام رسمية أن ثلاث طائرات مسيرة أُسقطت فوق مدينة أصفهان بوسط البلاد.
والتزمت إسرائيل الصمت اليوم الجمعة. وقال مسؤول إيراني كبير لرويترز إن بلاده ليس لديها خطة للرد على إسرائيل على الفور، بينما كان رد فعل وسائل الإعلام الرسمية على الهجوم فاترا في بادئ الأمر.
وقال مصدر مطلع على الوضع لرويترز إن الولايات المتحدة تلقت إخطارا قبل الهجوم الإسرائيلي، والذي جاء بعد أيام من شن إيران هجوما لم يسبق له مثيل على إسرائيل بوابل من الطائرات المسيرة والصواريخ تم اعتراض معظمها.
وضغطت واشنطن وقوى عالمية أخرى على إسرائيل لعدم الرد أو لضمان أن تكون أي ضربة انتقامية محدودة لمنع اشتعال صراع أوسع نطاقا بعد تصاعد العنف في الآونة الأخيرة بسبب غارة جوية على مجمع السفارة الإيرانية في دمشق في أول أبريل/ نيسان. ووجهت طهران أصابع الاتهام إلى إسرائيل في هذا الهجوم.
وشكك المسؤول الإيراني في مسؤولية إسرائيل عن هجوم اليوم الجمعة. وقال شريطة عدم كشف هويته لم نتأكد من المصدر الخارجي للواقعة، لم نتعرض لأي هجوم خارجي والنقاش يميل أكثر نحو تسلل وليس هجوما».
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
متى.. كيف.. وأين؟.. ورطة الرد الإسرائيلي على الرد الإيراني
اختلفت التقديرات حول الهجوم الإيراني بالصواريخ والمسيرات على إسرائيل، باعتباره هجوما كان مخططا له من قبل، وبعلم الولايات المتحدة التي تحركت مع التحالف الغربي لاصطياد الصواريخ والمسيرات في الجو قبل أن تصل إلى إسرائيل، وأن هناك تنسيقا بالسيطرة على حركة الأحداث منعا لاحتمالية التصعيد في المنطقة وتلافيا لانزلاقها إلى حرب مشتعلة..
بينما يتفق المراقبون والمحللون والخبراء، على أن إسرائيل سوف ترد على الهجوم الإيراني، وأن المعلومات تفيد بنية إسرائيل الرد على الهجمات الإيرانية بنهاية الأسبوع الحالي..بينما تتواصل حرب التهديدات والتحذيرات بين طهران وتل أبيب.
ورطة الرد على الرد الإيراني
وفي رؤيته للمشهد الراهن المشحون بالتوترات الساخنة والتوقعات بالمخاطر التي تتربص بالمنطقة، في حال انفلات الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني دون تقدير حسابات.. يرى الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد هشام جابر، أن إسرائيل تعيش في ورطة «ورطة الرد على الرد»
متى وكيف وأين سترد إسرائيل؟
وقال في حوار على شاشة الغد، إن إسرائيل سترد حتما.. ولكن أين وكيف ومتى؟ الكل يعلم أن إسرائيل لا تنصاع للإدارة الأميركية، ولكن وجود قائد القوات الأميركية في إسرائيل، وقد علمنا أن وزير الخارجية الأميركي سوف يصل أيضا فإن هذا يعني أن هناك مراقبة أميركية للرد الإسرائيلي، لأن الولايات المتحدة لا تريد ردا إسرائيليا يستلزم ردا إيرانيا أكبر بكثير.
خلافات داخل إسرائيل حول «كيف سترد»
وتابع العميد جابر: أين سترد إسرائيل؟ والاجابة: هناك خيارات عديدة أمام إسرائيل.. ثم متى سترد؟.. والإجابة: لن يتأخر الرد أياما كثيرة، ربما في نهاية هذا الأسبوع.. وثالثا كيف سترد؟.. والإجابة: هناك خلاف داخل الكيان الإسرائيلي حول كيفية الرد، فقد سمعنا أمس وزير خارجية إسرائيل يقول: يجب أن يكون الرد الدبلوماسي والسياسي أقوى بكثير من الرد العسكري، حتى نستعيد صداقة الدول التي خسرناها مؤخرا بسبب غزة، وكذلك نستعيد ثققة الرأي العام العالمي.
بينما قال وزير الأمن «بن غفير»، يجب أن يكون الرد على الأراضي الإيرانية، وردا جنونيا حسب تعبيره، وأيده وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، الذي طالب بـ «رد عنيف على البر الإيراني».
الرد الإيراني المرتقب خلال ساعات
وأضاف الخبير العسكري، أعتقد أن إيران سترد أيضا وبنفس مستوى الرد الإسرائيلي، ولن تتأخر أسبوعين كما حدث عقب قصف القنصلية في دمشق، ولكنها سترد خلال ساعات، وهناك بنك أهداف محدد داخل إسرائيل.
استبعاد حرب المفاعلات النووية
ويؤكد الباحث المتخصص في الأمن الإقليمي، أحمد كامل البحيري، أن التصعيد وارد في حالة الرد الإسرائيلي داخل العمق الإيراني، مما يتسبب في وفاة العديد من المواطنين، وفي هذه الحالة سوف ترد إيران بالمثل، وبالتالي اشتعال نيران المواجهة .
وقال «البحيري» في مداخلة على شاشة الغد، إن هناك احتمالات قائمة لضربة إسرائيلية تستهدف المنشآت الاقتصادية أو المؤسسات النووية، وأيضا سوف ترد إيران وتستهدف مثلا مفاعل ديمونة، وبالتالي المخاطر تحيط بالمنطقة، الأمر الذي جعل الولايات المتحدة والحلفاء الأوروببين يسارعون بالتدخل لسد المنافذ أمام هذا الاحتمال الخطير.
الرد الإسرائيلي محدد الأهداف
وأوضح «البحيري»: إذا كان هناك تنسيق مسبق كما يقال فبل الهجوم الإيراني، فإن هناك أيضا تنسيقا حاليا قبل الضربة الإسرائيلية التي قد تستهدف مناطق محددة على أمل أن تكون الضربة الإسرائيلية محدودة ودون تأثير كبير على المواطنين، لأن استهداف المدن أو العاصمة طهران سوف ينتج عنه ـ لا قدر الله ـ ضحايا بعشرات الآلاف.
لا أحد يريد الحرب واتساع الصراع..باستثناء نتنياهو
وأشار «البحيري»، إلى أن إيران ومنذ يوم السابع من أكتوبر / تشرين الأول لا تريد الدخول في حرب، والولايات المتحدة لا تريد اتساع نطاق اتصعيد في المنطقة، وكذلك الدول الغربية الكبرى لا تريد الحرب في المنطقة، ولكن الوحيد الذي يسعى لجر المنطقة إلى الحرب واتساع نطاق الصراع هو رئيس الوزراء الإسرائيلي نتينياهو، ولذلك أصدر أوامره بضرب القتصلية الإيرانية في سوريا لكي يستفز إيران ويدفعها لشن الحرب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
«المسيّرات الإيرانية».. سلاح عابر لحدود العقوبات الدولية
منذ سنوات، لا تغيب إيران عن صدارة العناوين الإخبارية حول العالم، ومؤخرا تصدرت الصحف العالمية بهجومها على إسرائيل باستخدام الصواريخ والطائرات المسرة.
وهناك اهتمام كبير بالطائرات المسيرة الإيرانية، خاصة أنها متطورة وبرز اسمها مؤخرا في عدد من الجبهات المشتعلة، وأشهرها ساحة الحرب الروسية الأوكرانية والتي شهدت استخدام المسيرات الهجومية من طراز “شاهد”.
ويعزو البعض التطور الذي اكتسبته صناعة المسيرات العسكرية الإيرانية إلى واقعة سقوط مسيرة أميركية في عام 2011 فوق الأراضي الإيرانية، إذ حصلت على طائرة «لوكهيد مارتن آر كيو 170 سنتينيل» التي كانت تعمل على الحدود الأفغانية الإيرانية، ومكّنت الخبراء هناك من الحصول على خبرات متطورة آنذاك، والبناء عليها.
وخلال الأعوام الماضية، كثّفت طهران إنتاج الطائرات المسيرة، وسط تقارير عن تصديرها للعديد من الدول، من بينها دولا في أميركا الجنوبية وآسيا الوسطى، ووفقا لتقرير لـ«بلومبرغ» فإن 12 دولة على الأقل تستخدم تلك المسيرات الإيرانية.
ورغم الحصار الاقتصادي المفروض على إيران منذ عقود، إلا أنها استطاعت تطوير تلك الصناعة، حيث نجحت في البناء على أدوات بسيطة مثل محركات تهذيب الأعشاب، وتم تزويدها بأسلحة لتمكينها بالقيام بمهام عسكرية.
وأوضح ماثيو ماكينيس، وهو ضابط استخبارات في البنتاغون منذ 15 عاماً، وعمل خلال الفترة من 2019 إلى 2021 كنائب للممثل الخاص لوزارة الخارجية الأميركية لدى إيران لبلومبرغ: «العامان الماضيان كانا فترة من التسارع المفرط في التكتيكات والتقنيات الجديدة لاستخدام إيران للطائرات المسيرة، أو المركبات الجوية المسيرة. جميع الدول متخلفة عن اكتشاف القدرات الدفاعية».
متعددة ومتطورة
وتمتلك إيران أسطولا من المسيرات، سواء للاستطلاع والهجوم، وتتنوع قدراتها في مدى وساعات التحليق، وأوزان المتفجرات والذخائر التي تحملها.
ومن أبرز تلك المسيرات:
- «شاهد 129»، هي مسيرة لأغراض الاستطلاع والهجوم، يبلغ طولها 8 أمتار وقادرة على التحليق لمدة 24 ساعة ويمكنها قطع مسافة 1700 كم وحمل صواريخ «سديد 345».
- «شاهد 136» الانتحارية، والتي تصل سرعتها إلى 185 كم في الساعة بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر كما تحلق لـ10 ساعات متواصلة وهي قادرة على حمل 50 كيلوغراما من المتفجرات.
- «شاهد 149»، والقادرة على التحليق لفترة تفوق الـ35 ساعة بسرعة تصل إلى 350 كيلومترا في الساعة وقادرة على حمل 500 كيلوغرام من المتفجرات.
- «مهاجر 10»، وتمتلك تلك المسيرة القدرة على التحليق على ارتفاع 7 كيلومترات بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر وقادرة على حمل 300 كيلوغرام من المتفجرات ويمكنها التحليق لمدة 24 ساعة متواصلة بسرعة تصل إلى 210 كيلومترات ومزودة بأنظمة الحرب الإلكترونية.
- «كامان 22»، والتي تشبه المسيرة الأميركية MQ-9 Reaper ، وهي قادرة على حمل 300 كيلوغرام من المتفجرات وتحلق لمدة 24 ساعة بمدى يصل إلى 3000 كيلومتر.
- «شاهد-101»: وهي مسيّرة هجومية صغيرة الحجم، ولا تحتاج إلى معدات خاصة للإطلاق، وتحلّق على ارتفاع منخفض للتخفي من أجهزة الرادار بشكل أفضل، ويمكنها الطيران لمسافة 700 كيلومتر على الأقل.
- «أبابيل-2»، مسيرة ذات مهام استطلاعية وانتحارية كذلك، ويمكنها التحليق حتى مدى 100 كيلومتر ويمكنها الطيران حتى 120 دقيقة بارتفاع 11000 قدم وسرعة 220 كم/الساعة.
وأصبحت المسيرات الإيرانية متطورة وذات قدرة أكبر على التخفي، فعلى سبيل المثال، في يناير/كانون الأول الماضي ضربت طائرة مسيرة موقع «البرج 22» واخترقت الدفاعات الأميركية من خلال اللحاق بطائرة أميركية مسيرة كانت تهبط هناك، مما يعني أن بعض الدفاعات ربما تكون معطلة، وفقاً لعضوين في مجموعة مراقبة الصراع السورية «إيتانا سوريا»(ETANA Syria).
ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن مصدر دفاعي قوله إنها طائرة من طراز «شاهد-101».
عمليات التطوير
وقال ماثيو ماكينيس، المبعوث الأميركي السابق وضابط الاستخبارات إن «روسيا وإيران تستفيدان من تجارب بعضهما في هذا الشأن.. هذا لا يقل أهمية عن تبادل التكنولوجيا في حد ذاته».
وبحسب تقرير بلومبرغ، فقد أصبح استخدام الطائرات المسيرة الإيرانبة أكثر تعقيداً بعد انسحاب إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، من الاتفاق النووي الإيراني في عام 2018.
وأجرى الدبلوماسيون الأميركيون والأوروبيون مفاوضات امتدت لعامين بهدف تمديد القيود ذات الصلة التي فرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على مبيعات الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية.
ولكن بعد قتل الولايات المتحدة لقائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في غارة بطائرة مسيرة في بغداد في يناير من عام 2020، لم تقبل إيران وداعمتها روسيا أي قيود أخرى تفرضها الأمم المتحدة على برامج الأسلحة الإيرانية.
وانتهت القيود التي فرضتها الأمم المتحدة على إيران في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد أيام من اندلاع العدوان على غزة.
المسيرات الأحدث
وبعد بضعة أسابيع، كشف «الحرس الثوري الإيراني» عن أسلحته وطائراته المسيرة الأكثر تطوراً، تضمنت المسيرات الطائرة الأحدث «شاهد-139»، وهي نسخة متطورة من الطائرة «شاهد-129» متوسطة الارتفاع وطويلة المدى المنتشرة في سوريا، وطائرة التجسس المسيرة «شاهد-147» التي تحلق على ارتفاعات عالية وطويلة المدى، والتي يمكن مقارنتها بطائرة «نورثروب غرومان» من شركة «غلوبال هوك».
وتم تصوير المرشد الإيراني، على خامنئي، بجوار المسيرة «شاهد-149» المسماة أيضاً «غزة»، وهي مزوّدة بصواريخ مثبتة تحت جناحيها، ما يعني أن اسمها وتصميمها كانا لإرسال رسائل دقيقة.
تتميز الطائرة الهجومية المسيرة بوزن يتجاوز ثلاثة أطنان، وحمولة 13 قنبلة، ومدى تحليق يصل إلى 2500 كيلومتر، وهي مسافة كافية للوصول إلى إسرائيل.
تكلفة منخفضة.. وإنتاج كبير
ومن أهم مزايا الطائرات المسيرة هي انخفاض تكاليف انتاجها، ما يشجع مستخدميها على إطلاقها بأعداد كبيرة على أمل إصابة الهدف، كما تشهد ساحة الحرب الروسية الأوكرانية.
ففي مارس الماضي، أطلقت روسيا سرباً من 42 مسيرة إيرانية على منشآت الطاقة والمراكز الحضرية الأوكرانية، وبينما قالت القوات الجوية الأوكرانية إن 38 طائرة أسقطت، تسللت أربعة منها وألحقت أضراراً بالعديد من المباني، مما أدى إلى إصابة سبعة أشخاص على الأقل وانقطاع التيار الكهربائي عن 14 ألف منزل.
وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن الهجمات الروسية تسببت في أضرار بنحو 12 مليار دولار لقطاع الطاقة في أوكرانيا.
مكاسب إيرانية
استطاعت إيران من خلال تطوير تلك الصناعة تحقيق مكاسب جمة، أولها تطوير ترسانتها العسكرية وإمدادها بوسيلة قتالية جديدة فعالة، وغير مكلفة.
كما نجحت أيضا بتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية عبر توثيق العلاقات مع شركائها من خلال إنتاج طائرات مسيرة على أراضيهم.
أظهرت وثائق مخترقة تم تسريبها مؤخراً من قبل شبكة «برانا» أن روسيا تدفع لإيران 1.16 مليار دولار لتصنيع 6000 طائرة مسيرة متطورة من طراز «شاهد -136» حتى عام 2025.
ويتم بناء هذه الطائرات في منطقة صناعية في ألابوغا، تتارستان، على بعد حوالي 1000 كيلومتر شرق موسكو.
كما فتحت لها أسواقا جديدة، وعلاقات أيضا، في مناطق أخرى، مث القارة الإفريقية.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]