إيلون ماسك تاريخ من المكاسب والخسائر.. «الباهظة»

ربح رجل الأعمال إيلون ماسك، 17 مليار دولار دفعة واحدة، أمس الثلاثاء، إثر قفزة كبيرة حققتها أسهم شركة تسلا في البورصة.

ووسع ماسك الفارق بينه وبين أقرب منافسيه في قائمة «أثرى رجل في العالم»، إذ كان مالك شركة تسلا ومنصة إكس، يمتلك في رصيده قرابة 232 مليار دولار، بحسب موقع فوربس، إلا أن هذا المبلغ قفز إلى 247 مليار دولار في يوم واحد، مقارنة ببرنارد أرنو صاحب المركز الثاني وفي رصيده 212 مليار دولار.

وأدت توصيات من مصرف مورغان ستانلي، إلى ارتفاع أسهم تسلا، حيث أشار المصرف إلى آفاق أعمال واعدة للشركة الناشطة في مجال صناعة السيارات الكهربائية.

وترجع قفزة أسهم تسلا إلى الكومبيوتر العملاق «دوجو» القادر على التعامل مع كميات هائلة من البيانات في أنظمة القيادة التدريبية.

وبذلك تكون تسلا قد أضافت 80 مليار دولار إلى قيمتها السوقية.

إلا أن هذه القفزة الكبرى في ثوة ماسك، ليست الوحيدة، وليست الأكبر، إذ سبق لرجل الأعمال الشهير أن أضاف لثروته أرقاما أكبر من 17 مليار، كما سبق له أن خسر أرقاما أكبر.

وتقدم «الغد» في التقرير التالي رصدا لأكبر المكاسب والخسائر في ثروة إيلون ماسك.

مكاسب ماسك

في أبريل 2021، قفزت ثروة إيلون ماسك بمقدار 6 مليارات دولار، بفضل ارتفاع أسهم شركة تسلا.

وفي مطلع 2022، حقق ماسك ربحا يقدر بـ 32 مليار دولار، في يوم واحد، نتيجة ارتفاع كبير في أسعار أسهم شركته تسلا.

أم في يونيو 2023 فأضاف ماسك إلى ثروته 10 مليارات دولار إثر إعلان شركة ريفيان للسيارات الكهربائية أنها وافقت على اعتماد معيار الشحن الخاص بتسلا، وفقا لموقع إنفستينغ.كوم.

خسائر مخيفة

في الأيام العشر الأولى من أغسطس الماضي خسر ماسك 8 مليارات دولا بسبب مواصلة الفيدرالي الأميركي سياسته في التشديد النقدي، بحسب مؤشر بلومبرغ.

وفي أبريل من العام نفسه، خسر ماسك 12.6 مليار دولار بسبب انخفاض أرباح تسلا في الربع الأول وأيضا انفجار صاروخ ستارشيب التابع لشركة سبيس إكس التي يمتلكها ماسك، وذلك بحسب مؤشر بلومبرغ.

وخسر ماسك في الأسبوع الأول من 2023 أكثر من 11 مليار بسبب تراجع في أسهم شركة تسلا بحسب مؤشر بلومبرغ.

وسبق لماسك أن بلغ الذروة بالنسبة لثروته، في نوفمبر 2021 عندما وصلت إلى 340 مليار دولار. إلا أنه عاد وخسر 200 مليار دولار، بسبب بيعه لمجموعة كبيرة من أسهم تسلا أثناء شروعه في شراء منصة إكس «تويتر سابقا»، بحسب مؤشر بلومبرغ.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]