احباط هجوم لعناصر من تنظيم «داعش» ضد الرمادي

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

• السيسي يبحث مستجدات الموقف التنفيذي لمشروعات النقل
• دمج العائدين من الخارج فى مشروعات التنمية.
• وزير الدفاع: رجال القوات المسلحة يؤدون مهام مقدسة لحماية الوطن.
• اليوم..الحكومة تحدد مصير صلاة عيد الفطر.
• دراسة علمية: الحرارة تقتل كورونا.
• 2 مليار جنيه «قرض مساند» للطيران المدني في مواحهة كورونا.
• الحكومة تدرس سيناريوهات الإجراءات الاحترازية خلال العيد.
• أنظار العالم تتحول إلى كاليفورنيا..دواء جديد يقضي على كورونا بنسبة 100% فى 4 أيام.
• لماذا ارتدى رئيس الحكومة العراقية زي الحشد الشعبي ؟!
• كورونا يحاصر الكبار..ويتسلل إلى البيت الأبيض والكرملين.
• «الصحة العالمية»: استعدوا لموجة ثانية قاتلة من كورونا.
• «الصحة العالمية»: استعدوا لموجة ثانية قاتلة من كورونا.
• ترامب يجدد دعم مظاهرات ضد الغلق.

السيسي يبحث مستجدات الموقف التنفيذي لمشروعات النقل

قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي  بحث مع رئيس مجلس الوزراء، ووزير النقل، تطوير وتحديث شبكة السكك الحديدية، والحلول لتسوية مديونيات هيئة السكة الحديد، والبالغ إجماليها حوالي 250 مليار جنيه. وقد وجه الرئيس بسرعة الانتهاء من خطة تطوير شبكة السكك الحديدية، وإنشاء خطوط جديدة لربط مختلف أنحاء الجمهورية، خاصةً ربط الموانئ بشبكة خطوط السكك الحديدية الحالية بعد تطويرها وتوريد الجرارات وعربات القطارات الحديثة من الشركات العالمية.

دمج  العائدين من الخارج فى مشروعات التنمية

أعدت وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية في مصر، استمارة بيانات لتوزيعها على المصريين العالقين العائدين من الخارج، وخصوصاً بدول الخليج العربي، وذلك لتعظيم الاستفادة من هذه القوة البشرية والعمالة المصرية، وإشراكهم في عملية التنمية.. وقالت وزيرة التخطيط، إن المصريين العالقين بالخارج يمثلون عدداً من المحافظات المختلفة، وهو ما يمكن استثماره في الاستفادة من طاقاتهم ومهاراتهم في مجموعة من البرامج التي تساعد على التنمية الشاملة، وذلك من خلال تقديم البرامج التدريبية المناسبة لهم وتوفير فرص العمل التي تتوافق مع إمكانياتهم وتتواءم مع المزايا النسبية لكل محافظة ومنطقة.

وزير الدفاع: رجال القوات المسلحة يؤدون مهام مقدسة لحماية الوطن

شهد الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، إجراءات اصطفاف عناصر قوات المظلات، وذلك في إطار المتابعة الدورية لمستوى الاستعداد والتدريب القتالي لوحدات وتشكيلات القوات المسلحة.. وأكّد أنَّ مقاتلي قوات المظلات هم أحد أركان القدرة العسكرية التي ترتكز عليها القوات المسلحة لتأمين الدولة المصرية ضد كافة التهديدات ، وأن رجال القوات المسلحة بإرادتهم القوية وعزيمتهم التي لا تلين ماضون في آداء المهام المقدسة المكلفين بها لحماية وصون مقدسات الوطن.

اليوم.. الحكومة تحدد مصير صلاة عيد الفطر

تحدد اللجنة العليا لإدارة أزمة كورونا، بمجلس الوزراء، اليوم الأحد، مصير صلاة عيد الفطر، وفق الاجراءات الاحترازية والصحية المتبعة، وفى ضوء جهود الدولة لمكافحة فيروس كورونا المستجد .كما تناقش اللجنة خلال اجتماعها خطة التعايش مع فيروس كورون..وكانت الحكومة قد اعتمدت عدد من ضوابط الإقامة والاشتراطات بالفنادق بالنسبة للسياحة الداخلية والتى تم البدء بها من 15 مايو/ آيار الجارى ، بالتنسيق بين وزارتى السياحة والآثار، والصحة والسكان، ووفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

2 مليار جنيه «قرض مساند» للطيران المدني في مواحهة كورونا

أكد وزير المالية أنه تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بمساندة قطاع الطيران المدني في مواجهة تداعيات أزمة فيروس «كورونا» المستجد، التى تسببت في توقف حركة الطيران عالميًا، فإنه سيتم منح الشركة القابضة لمصر للطيران ٢ مليار جنيه «قرض مساند» وتتحمل الخزانة العامة للدولة أعباءه لحين تحقيق الشركة معدلات تشغيل تُعادل ٨٠٪ من حجم التشغيل عام ٢٠١٩.

الحكومة تدرس سيناريوهات الإجراءات الاحترازية خلال العيد

رجحت مصادر مسئولة، أن السيناريوهات التى تناقشها الحكومة فيما يتعلق بعيد الفطر، تتضمن تطبيق نفس الإجراءات الاحترازية التى تم اتخاذها فى شم النسيم، وإغلاق الشواطئ والمولات التجارية ومنع التجمعات أو التزاحم على الكورنيش بكافة المحافظات، وسيناريو آخر باستمرار الحظر كما هو، أو تغيير مواعيد الحظر خلال فترة العيد فقط، لما كان عليه مسبقا من السادسة مساءً، للحفاظ على المواطن المصرى فى ضوء جهود الدولة لمكافحة فيروس كورونا.

دراسة علمية: الحرارة تقتل كورونا

كشفت دراسة جديدة، إن فيروس كورونا  المستجد يموت بشكل أسرع في درجات الحرارة المرتفعة..وقال ترافيس غلين، الأستاذ بجامعة جورجيا حيث تم إجراء الدراسة فيها، إن فيروس كورونا المستجد قد يعيش لبضع أيام على الأسطح المختلفة في الغرفة، لكنه يموت بشكل أسرع للغاية في درجات الحرارة المرتفعة..وأشارت الدراسة إلى أن كورونا المستجد يتشابه مع مرض السارس من حيث الاستجابة للحرارة.

أنظار العالم تتحول إلى كاليفورنيا.. دواء جديد يقضي على كورونا بنسبة 100% فى 4 أيام.

تتحول أنظار العالم أجمع إلى ولاية كاليفورنيا الأمريكية الآن،  بعد ظهور بشائر الأمل بوجود علاج لفيروس كورونا قادر على منع العدوى بنسبة 100% ويمكنه وقف هجمات الفيروس القاتل على الخلايا البشرية وعدم اختراقها. وأعلنت شركة «سورينتو ثيرابيوتكس» الأمريكية عن توصلها إلى جسم مضاد قوى قادر على تثبيط  فيروس «كوفيد ـ 19 »،  ومن المتوقع إنتاج ما يصل إلى 200 ألف جرعة شهرية، وتعتزم الشركة إنتاج مليون جرعة بعد موافقة إدارة الغذاء والدواء على ( STI- 1499 ) كعلاج لكوورنا، كما تسعى الشركة للحصول على دعم حكومي محتمل وشركاء دوائيين، بهدف توفير عشرات الملايين من الجرعات في فترة زمنية قصيرة لتلبية الطلب الكبير المتوقع.

لماذا ارتدى رئيس الحكومة العراقية زي الحشد الشعبي ؟!

ارتدى رئيس الحكومة العراقية الجديد، مصطفى الكاظمي، أمس السبت، زي هيئة الحشد الشعبي في العراق.وأظهرت بعض الصور خلال زيارته لمقر الهيئة في بغداد وهو ينزع زيه المدني ويرتدي بدلاً عنه زي الحشد الشعبي العسكري.. وهذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها رئيس حكومة عراقية بزى الحشد الشعبي، ولم يرتده من قبله رئيسا الوزراء السابقان، حيدر العبادي وعادل عبد المهدى.. مما يثير التساؤلات حول قرار حصر السلاح في يد الجيش فقط.

كورونا يحاصر الكبار..ويتسلل إلى البيت الأبيض والكرملين

فى ظل حالة الاضطراب الكبرى التى تسبب فيها وباء كورونا فى شتى أنحاء الأرض، تسود حالة من القلق من أن يصيب الفيروس القاتل أكبر قوتين رئيسيتين بالعالم، الولايات المتحدة وروسيا، مع اقتراب المرض من دوائر الحكم فى كلا البلدين. حيث شهدت الأيام الماضية تسجيل حالات إصابة لمسئولين بارزين فى روسيا وموظفين يعملون بالقرب من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب.

«الصحة العالمية»: استعدوا لموجة ثانية قاتلة من كورونا

في تحذير جديد صادم وبعد رفع العديد من الدول الأوروبية القيود وتخفيف إجراءات الحظر التي فرضت سابقا من أجل مواجهة الفيروس المستجد، قالت منظمة الصحة العالمية: «يجب على الدول الأوروبية أن تستعد لموجة ثانية قاتلة من الإصابات بفيروس كورونا، لأن الوباء لم ينته بعد..وحذر من أن بؤرة التفشي الأوروبي تقع الآن في الشرق، مع ارتفاع عدد الحالات في روسيا وأوكرانيا وبيلاروسيا وكازاخستان، وأن على الدول تعزيز أنظمة الصحة العامة وكذلك بناء القدرات في المستشفيات والرعاية الأولية ووحدات العناية المركزة.

ترامب يجدد دعم مظاهرات ضد الغلق

دعم الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، مجموعة من المتظاهرين المعارضين للإغلاق فى ولاية نيويورك، والذين تم تصويرهم يهاجمون مراسلا كان يغطى أخبار مظاهرتهم. وقالت صحيفة دايلى ميل، إن ترامب قام بإعادة نشر مقطع فيديو لصحفى يتحدث عن ما أسماه مستويات متوترة من غضب الأشخاص الذين تحدث إليهم خلال المظاهرة، وأضاف ترامب : «لا يستطيع الناس الحصول على ما يكفى من هذا. شعب عظيم».

حدّاد.. الإنسانية العابرة للحدود

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. ناجح إبراهيم ، تحت نفس العنوان: لقد كان فؤاد حداد عروبياً تجاوز الأقطار والبلدان إلى بلاد العرب الواسعة التي لا تفرق بين أحد بلون أو دين أو مذهب أو عرق وتحتضنهم جميعاً، وكانت مصر في فترة حاضنة للعرب ولذا جاءها والده اللبنانى وأمه السورية..تأمل وهو يعرف العربى «لما تقول أجمل ما في الدنيا الميه للعطشان، يعرفوك عربى، لما تقول ابنى اتولد لاجئ، يعرفوك عربى، لما تقول يا رب، يعرفوك عربى، لما تباشر جهادك، ترمى أوتادك، في قلب دابح ولادك، يعرفوك عربى».كان حداد أسطورة الشعر العامى والملهم لكل من جاء بعده أمثال جاهين والأبنودى وحجاب.كان يسخر من الواقع ويعطيك الأمل في نفس الوقت، لا تيأس مع حداد أبداً، حكيم عميق في ثوب بديع من البساطة، يجعلك تحب الوطن والدين والناس والفقراء والأيتام دون تكلف.كان يعيش حقاً بين الناس لا يشبهه في اليساريين سوى المرحوم نبيل الهلالى الذي كان أسطورة في الزهد والتواضع وينحدر من أسرة رفيعة المستوى فوالده كان رئيس وزراء مصر. ويعبر حداد عن نفسه قائلاً: «المشى طاب لى، والدق على طبلى، ناس كانوا قبلى قالوا في الأمثال، الرجل تدب مطرح ما تحب، وأنا صنعتى مسحراتى في البلد جوال، حبيت ودبيت كما العاشق ليالى طوال، وكل شبر وحتة من بلدى حتة من كبدى حتة من موال»

كتب حداد في كل قضايا الوطن، عن الشهداء، عن نضال السويس، عن الظلم الاجتماعى، كان إنساناً بمعنى الكلمة تأمله قائلاً: «يا ليلة القدر لما تفتحى الطاقة، كل العيون في مراية مصر تتلاقى»..وهزته هزيمة يونيو فأنشد أقوى قصائده (الأرض بتتكلم عربى)، وفيها: «الأرض بتتلكم عربى ومن حطين، بترد على قدس فلسطين، أصلك ميه وأصلك طين»، وهو صاحب الصيحة الشهيرة المؤثرة بعد هزيمة يونيو 1967 : «أكبر قلب يا قلب الوالد // كلنا خالد // رايح فين//احنا نشيلك جوَّه العين //احنا نشيلك جوَّه عيوننا//احنا الشعب في ليلة يونيه// أعظم فجر طلع ع الدنيا// كلمه واحده بنفس واحد// تسمع ميت مليون بنقولها// احنا معاك// وبلادنا بعرضها وبطولها// ماشيه معاك// ولا نعرفش اللقمه ناكلها// إلا معاك.

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن الكمامة الواقية من كورونا