أعلن مسؤول في وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد شاب فلسطيني، اليوم الجمعة، متأثرا بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مسيرات العودة على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وقال أيمن السحباني مسؤول الاستقبال والطوارئ في مجمع الشفاء الطبي بغزة لموقع الغد: “إن الشاب ياسر سامي حبيب 24 عاما من سكان حي الشجاعية استشهد في مستشفى مار يوسف بالقدس متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها برصاص الاحتلال خلال مسيرات العودة شرق غزة”.
وبهذا يرتفع عدد شهداء مسيرة العودة إلى 115 فلسطينيا واصابة أكثر 13 ألف جريح وصفت عشرات الإصابات بالخطيرة منذ الثلاثين من مارس الماضي.
وكان شابان فلسطينيان استشهدا مساء الخميس متأثران بجراحهما التي أصيبا بها على يد جيش الاحتلال خلال مسيرات العودة وسط قطاع غزة.
وقال الدكتور أشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة :”إن الشاب أحمد علي قطوش (23 عاما) استشهد في مجمع الشفاء الطبي متأثراً بجراح أصيب بها قبل أيام شرق مخيم البريج وسط القطاع”.
كما أعلن عن استشهاد الشاب مهند بكر أبو طاحون 21 عاما متأثراً بإصابته الخطيرة التي أصيب بها شرق البريج وقد جرى تحويله من غزة إلى المستشفى الأهلي في الخليل لتلقي العلاج إلى أن أعلن عن استشهاده هناك.
البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 13 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
اللاحق | يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
منع من التداول
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
يتفكرون
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
إعلام إسرائيلي: قرار اجتياح رفح تم اتخاذه بالفعل والعملية العسكرية تتم على مراحل
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن قرار اجتياح رفح تم اتخاذه بالفعل، وأن إسرائيل تستعد لتنفيذ هه العملية قريبا جدا.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن العملية العسكرية في رفح ستتم على مراحل.
وأشارت إلى أن إخلاء المدنيين من رفح يستغرق ما بين 4 إلى 5 أسابيع.
كانت صحيفة وول ستريت جورنال قد ذكرت، أمس الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإطلاق عملية في مدينة رفح.
ونقل موقع واللا عن مسؤول إسرائيلي قوله إن العملية العسكرية برفح ستكون معقدة للغاية.
فيما أفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أمس الإثنين، بأن الجيش الإسرائيلي يوسع بشكل كبير المنطقة الآمنة في قطاع غزة، وذلك بهدف التمهيد للعملية العسكرية البرية في مدينة رفح، جنوب القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المنطقة ستمتد من المواصي وحتى النصيرات بوسط القطاع، حيث بإمكان هذا الحيز استيعاب قرابة مليون نازح، كما أقيمت فيه 5 مستشفيات ميدانية.
وترافق هذا الإجراء، وفق الهيئة وحسب إعلان جيش الاحتلال، مع إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية، ليصل حجمها إلى 500 شاحنة تدخل قطاع غزة يوميا.
وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، أن رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هاليفي، أقر خطط المعركة في اجتماع بمقر القيادة الجنوبية في بئر السبع، ونقلت بيانا للجيش، جاء فيه أنه «تم تقييم الوضع والموافقة على خطط مواصلة الحرب خلال الاجتماع الذي حضره رئيس القيادة الجنوبية».
وتوعد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، بزيادة الضغط العسكري على حركة حماس، وقال في بيان مصور عشية عيد الفصح اليهودي: «سنوجه ضربات إضافية ومؤلمة، في الأيام المقبلة سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس، لأن هذا هو السبيل الوحيد لدينا لتحرير المحتجزين».
ويلوح نتنياهو منذ أسابيع بشن هجوم بري على مدينة رفح، حيث لجأ أكثر من 1.5 مليون شخص.
وتحذر وزارة الصحة في غزة من أن تنفيذ الاحتلال لوعوده باجتياح محافظة رفح يعني القضاء على القليل المتبقي من منظومة العمل الصحي وحرمان السكان من أي خدمات صحية، بالإضافة إلى تعرض المئات من السكان لخطر الموت نتيجة لهذا الأمر.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ200، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و183شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و143مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 3 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 32 شهيدا، و59 مصابا.
وأضافت الوزارة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
3 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف مدينة رفح
أفاد مراسل «الغد»، اليوم الثلاثاء، بارتقاء 3 شهداء ووقوع عدد من المصابين في قصف للاحتلال برفح.
وأوضح مراسلنا أن الاحتلال شن غارة استهدفت منزلا بحي السلام، شرق مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد 3 وإصابة آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى أبو يوسف النجار.
يأتي ذلك، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن قرار اجتياح رفح تم اتخاذه بالفعل، وأن إسرائيل تستعد لتنفيذ هه العملية قريبا جدا.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن العملية العسكرية في رفح ستتم على مراحل.
وأشارت إلى أن إخلاء المدنيين من رفح يستغرق ما بين 4 إلى 5 أسابيع.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال قد ذكرت، أمس الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإطلاق عملية في مدينة رفح.
ونقل موقع واللا عن مسؤول إسرائيلي قوله إن العملية العسكرية برفح ستكون معقدة للغاية.
فيما أفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أمس الإثنين، بأن الجيش الإسرائيلي يوسع بشكل كبير المنطقة الآمنة في قطاع غزة، وذلك بهدف التمهيد للعملية العسكرية البرية في مدينة رفح، جنوب القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المنطقة ستمتد من المواصي وحتى النصيرات بوسط القطاع، حيث بإمكان هذا الحيز استيعاب قرابة مليون نازح، كما أقيمت فيه 5 مستشفيات ميدانية.
وترافق هذا الإجراء، وفق الهيئة وحسب إعلان جيش الاحتلال، مع إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية، ليصل حجمها إلى 500 شاحنة تدخل قطاع غزة يوميا.
وتوعد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يوم الأحد، بزيادة الضغط العسكري على حركة حماس، وقال في بيان مصور عشية عيد الفصح اليهودي: «سنوجه ضربات إضافية ومؤلمة، في الأيام المقبلة سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس، لأن هذا هو السبيل الوحيد لدينا لتحرير المحتجزين».
ويلوح نتنياهو منذ أسابيع بشن هجوم بري على مدينة رفح، حيث لجأ أكثر من 1.5 مليون شخص.
وتحذر وزارة الصحة في غزة من أن تنفيذ الاحتلال لوعوده باجتياح محافظة رفح يعني القضاء على القليل المتبقي من منظومة العمل الصحي وحرمان السكان من أي خدمات صحية، بالإضافة إلى تعرض المئات من السكان لخطر الموت نتيجة لهذا الأمر.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ200، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و183شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و143مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 3 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 32 شهيدا، و59 مصابا.
وأضافت الوزارة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الاحتلال يزعم عدم صلته بالمقابر الجماعية في غزة.. والأمم المتحدة تطالب بالتحقيق
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عدم صحة العثور على مقابر جماعية أو ارتكابه إعدامات ميدانية في مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
واعترف جيش الاحتلال أنه «استخرج بالفعل جثثا في محاولة للعثور على المحتجزين الإسرائيليين في القطاع».
وجاء في بيان الاحتلال: «الادعاء بأن الجيش الإسرائيلي دفن جثث فلسطينيين لا أساس له من الصحة»، مدعيا أن قواته أعادت الجثث إلى مكان دفنها بعد فحصها.
وأضاف زاعمًا: «جرت عملية الفحص بعناية وبشكل حصري في مواقع أشارت المخابرات إلى احتمال وجود محتجزين فيها. وتم الفحص بطريقة لائقة تحفظ كرامة الموتى».
وسحبت إسرائيل فجأة معظم قواتها البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر بعد بعض من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر. وبدأ السكان في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، حيث وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن إسرائيل نفذت عمليات إعدام في المستشفى والتغطية على الجرائم من خلال دفن الجثث بالجرافات. وتنفي إسرائيل بشدة أنها نفذت عمليات إعدام.
فتح تحقيق
ودعا مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إلى إجراء تحقيق دولي في المقابر الجماعية المكتشفة في مجمعي الشفاء وناصر.
وقال المفوض السامي، إنه شعر بالرعب إزاء تدمير مجمعي الناصر والشفاء الطبيين، وما ورد عن اكتشاف مقابر جماعية في هذه المواقع وما حولها. ودعا إلى إجراء تحقيقات مستقلة وفعالة وشفافة في الوفيات.
وأضاف: «نظرًا لمناخ الإفلات من العقاب السائد، ينبغي أن يشمل ذلك محققين دوليين. يحق للمستشفيات الحصول على حماية خاصة جدًا بموجب القانون الدولي الإنساني. والقتل المتعمد للمدنيين والمحتجزين وغيرهم من العاجزين عن القتال يعد جريمة حرب».
وتابع أن المعاناة التي لا توصف الناجمة عن القتال، إلى جانب ما نتج عنه من البؤس والدمار والمجاعة والمرض وخطر نشوب صراع أوسع، يجب أن تنتهي بشكل قاطع.
وكرر دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن المحتجزين والمعتقلين تعسفيًّا، وتدفق المساعدات الإنسانية دون قيود.
وكانت مستشفى الشفاء في مدينة غزة، إحدى مسارح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وقال إسماعيل الثوابتة مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن القوات الإسرائيلية قتلت 400 فلسطيني في منطقة مستشفى الشفاء، من بينهم طبيبة وابنها الطبيب أيضًا، وأخرجت المنشأة الطبية عن العمل.
انتشال الجثامين
وتواصل طواقم الدفاع المدني والإسعاف، انتشال جثامين الشهداء من مجمعي الشفاء وناصر.
ففي مجمع ناصر، انتشلت طواقم الإنقاذ والإسعاف، اليوم الثلاثاء، جثامين 310 شهداء من مقابر جماعية في المستشفى.
وأكدت مصادر، أن العدد الأكبر من الشهداء من ضحايا المقابر الجماعية، من النساء والأطفال، إذ تتعمد قوات الاحتلال جرف عشرات الجثامين ودفنها قبل انسحابها من أي منطقة في القطاع.
وأشارت المصادر إلى وجود مئات المفقودين في مجزرة خان يونس، واختفاء نحو 2000 مواطن بعد انسحاب قوات الاحتلال من مناطق عدة في القطاع.
وقبل أيام، قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، سلامة معروف، إنه بعد عدة أيام من عمل الطواقم الحكومية المختصة بحثا عن جثامين الشهداء التي أخفاها جيش الاحتلال، استطاعت الطواقم انتشال 30 شهيدا مدفونين بمقبرتين إحداهما أمام قسم الطوارئ والأخرى أمام قسم الكلى في مجمع الشفاء.
وأضاف: «جرى التعرف وتحديد جثمان 12 شهيدا، فيما لم يجرِ التعرف على البقية، علما أن جيش الاحتلال تعمد إخفاءها ودفنها عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها، وقد وجدت بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى، فيما جرى تكبيل أيدي بعضها وتجريدهم من ملابسهم، ما يشير إلى إعدامها بدم بارد».
ولفت إلى أن مصير نحو ألف شخص من المواطنين والكوادر الطبية والصحفيين الذين كانوا بالمجمع لحظة اقتحامه من جيش الاحتلال لا يزال مجهولا، ولا يعرف مصيرهم إذا ما جرى اعتقالهم أو قتلهم وإخفاء جثامينهم في أماكن أخرى.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 34183، والإصابات إلى 77143 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
دمار كامل
وكان ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في فلسطين، دومينيك آلان، قد وصف الوضع في القطاع بأنه جحيم إنساني بعد 6 أشهر ونصف من الهجمات على الرعاية الصحية بالمستشفيات المنهكة شمال ووسط وجنوب غزة، وذلك بعد عودته من مهمة إلى غزة استغرقت 10 أيام في القطاع.
وقال عبر الفيديو من القدس للصحفيين بمقر الأمم المتحدة في جنيف، يوم الجمعة الماضي، إن مستشفى الشفاء الذي كان أكبر مستشفيات غزة عمَّه الخراب.
وتابع آلان: «عند زيارتنا لمستشفى ناصر، كان علينا أن نتوخى الحذر- مع خدمة إزالة الألغام- ونحن نسير عبر مدخل المستشفى بسبب الذخائر غير المنفجرة».
وأضاف، أنه لم يكد يتعرف على المكان الذي زاره قبل شهرين بسبب حجم الدمار.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]