أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، وفاة فلسطيني متأثرا بجروح أصيب بها من قبل قوة الاحتلال الإسرائيلي شرق القدس.
وذكرت الوزارة، أن الشاب محمد فتحي كنعان ( 26 سنة ) من بلدة حزما شرق القدس، ارتقى متأثرا بجروحه التي أصيب بها خلال مواجهات مع الاحتلال في مسقط رأسه، حزما قبل 3 أيام.
وكانت مواجهات اندلعت في بلدة حزمة بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، نصرة للمسجد الاقصى، حيث أصيب عد من الفلسطينيين خلال المواجهات بينهم الشاب كنعان بجروح خطيرة.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 26 دقيقة -
التالي | الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش
ارتقاء 8 شهداء.. واشتباكات بين المقاومة والاحتلال في جحر الديك ومحور نتساريم
أفاد مراسل الغد في غزة بارتقاء 8 شهداء، اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي استهدف سيارة تأمين مساعدات قرب مفترق المالية غربي مدينة غزة.
كما أفاد بوقوع اشتباكات بين المقاومة وجيش الاحتلال في قرية المغراقة شمال النصيرات وسط قطاع غزة
وشهدت منطقة دير البلح انقطاع متقطع للإنترنت بسبب تضرر خطوط الاتصالات بفعل القصف الأخير بمخيم المغازي .
وتفاقم نوبات انقطاعات الإنترنت العقبات التي تواجه جهود توصيل مساعدات الطوارئ للمدنيين المنكوبين وتوفير الرعاية الطبية في المراكز القليلة التي لم يدمرها القتال بعد.
وأعلنت كتائب القسام أنها استهدفت موقعًا مستحدثًا للمراقبة والتجسس شرق جحر الديك وسط قطاع غزة بقذائف الهاون.
بينما أكدت سرايا القدس أنها قصفت تجمعا للجنود الإسرائيليين في محور نتساريم جنوب مدينة غزة بقذائف الهاون
واستهدفت مدفعية الاحتلال المتمركزة شرق وسط القطاع حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، كما أطلقت دبابات الاحتلال النار في شمال غرب النصيرات وقرب نتساريم وسط القطاع.
وقال مسعفون في القطاع الفلسطيني المحاصر إن 5 غارات جوية إسرائيلية على رفح في وقت مبكر من يوم الخميس أصابت ثلاثة منازل على الأقل مما أسفر عن استشهاد 6 أشخاص على الأقل من بينهم صحفي محلي.
وأعلنت بلجيكا عن مقتل موظف في وكالة التنمية البلجيكية في غزة، كما أعلنت الخارجية البلجيكية عن استدعاء السفير الإسرائيلي.
وقالت وزيرة الخارجية البلجيكية إن «قصف المناطق المدنية مخالف للقانون الدولي سأستدعي السفير الإسرائيلي لإدانة الأمر».
وقالت سلطات الصحة في غزة، في تحديث، يوم الخميس، إن الحرب التي دخلت الآن شهرها السابع أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 34305 فلسطينيين. وأدى الهجوم إلى تدمير جزء كبير من القطاع المكتظ بالسكان والحضري على نطاق واسع، ما أدى إلى نزوح معظم سكانه وعددهم 2.3 مليون نسمة وأثار شبح المجاعة.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إسرائيل أمام مفترق طرق.. إما الدخول إلى صفقة أو دخول رفح
قال مراسل الغد في القدس المحتلة، إنه يوجد تسارع في إسرائيل للوصول إلى خيار، إما المضي قدما في العملية العسكرية باتجاه رفح، أو يكون هناك اتفاق وصفقة لتبادل الأسرى، ورؤية جديدة بإنهاء هذه الحرب.
وتابع، الذي يحدث الآن أنه خلال الـ 48 ساعة الأخيرة كان من اللافت للنظر وجود عدد من الزيارات الأمنية، من قبل مسؤولين إسرائيليين، فأمس رئيس الأركان الإسرائيلي ومعه رئيس المخابرات كانا في زيارة لمصر والتقيا رئيس المخابرات المصرية، وكانت هناك محاولة مصرية لثني إسرائيل عن اقتحام رفح.
وأضاف « الوفد عاد لإسرائيل بعد الزيارة وأبلغ كافة التفاصيل المتعلقة بالرؤية المصرية الشاملة للقيادات السياسية الإسرائيلية».
وذكر مراسل الغد أن الرؤية المصرية هي بمثابة رؤية شاملة وHوسع من أنها صفقة للتبادل ولكنها تتناول كل التفاصيل وقدمتها مصر للجانب الإسرائيلي لدراستها.
وقال مراسل الغد «ظهر اليوم كان هناك اجتماع لمجلس الحرب الإسرائيلي، والذي سيتم فيه إقرار إما المضي قدما في عملية رفح والتي تحتاج ربما إلى 6 أسابيع لكي يتم إخلاء المنطقة من المدنيين، وفي نفس الوقت الحديث عن صفقة وهذا غير منطقي.
وأشار إلى أن الليلة يمكن معرفة ما هو التوجه الإسرائيلي خلال الفترة المقبلة في حالة عدم تأجيل القرار، فقد يتم القبول بصفقة التبادل أو الرؤية المصرية الشاملة وبالتالي تأجيل أو إلغاء اجتياح رفح.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إسرائيل تكثف القصف على رفح قبيل «اجتياح مرتقب» للمدينة
قال مسعفون، اليوم الخميس، إن إسرائيل كثفت القصف الجوي على رفح، ليل الأربعاء، ما أدى إلى استشهاد ستة فلسطينيين على الأقل، بعد أن قالت إنها ستجلي المدنيين من المدينة الحدودية في قطاع غزة، استعدادًا لعملية برية، رغم تحذيرات حلفائها من أن ذلك قد يتسبب في سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى.
وفي الشهر السابع من الحرب الإسرائيلية المدمرة جوا وبرا، استأنفت القوات الإسرائيلية قصف المناطق الشمالية والوسطى من القطاع، وكذلك شرق خان يونس في الجنوب.
وقصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية، شمال القطاع لليوم الثاني على التوالي، الأربعاء، منهية أسابيع من الهدوء النسبي هناك، وقالت إسرائيل، إنها ماضية قدما في خطط لشن هجوم شامل على معاقل حماس في رفح على الحدود الجنوبية مع مصر.
وقال سكان وشهود، إن تصاعد التهديدات الإسرائيلية باجتياح رفح، وهي الملاذ الأخير لنحو مليون نازح مدني بسبب توغل القوات الإسرائيلية في شمال القطاع في وقت سابق من الحرب، دفع بعض العائلات إلى المغادرة إلى منطقة المواصي الساحلية القريبة أو محاولة شق طريقهم إلى نقاط أبعد شمالا.
لكن عدد النازحين الذين يغادرون رفح لا يزال قليلا، إذ إن كثيرين في حيرة من أمرهم بشأن المكان الذي يجب أن يذهبوا إليه، قائلين، إن تجربتهم على مدار المائتي يوم الماضية من الحرب علمتهم أنه لا يوجد مكان آمن فعلا.
وقال محمد ناصر، 34 عاما، وهو أب لثلاثة أطفال، إنه ترك رفح قبل أسبوعين ويعيش الآن في ملجأ في دير البلح بوسط غزة، لتجنب مفاجأة الغزو العسكري الإسرائيلي له وعدم استطاعته الهرب.
وقال ناصر لرويترز، عبر تطبيق للدردشة، إنه وأسرته يهربون من فخ إلى آخر، باحثين عن أماكن تقول إسرائيل إنها آمنة قبل أن يطالها القصف مرة أخرى، واصفًا ما يحدث بلعبة فخ الفأر.
وأضاف، أنهم يحاولون التكيف مع الواقع الجديد ويأملون في رؤية تغير للأفضل رغم الشكوك التي تساورهم بشأن ذلك.
وأفاد مسعفون في غزة ووسائل إعلام تابعة لحماس، بأن خمس غارات جوية إسرائيلية على رفح في وقت مبكر من، اليوم الخميس، أصابت ثلاثة منازل على الأقل ما أسفر عن استشهاد ستة أشخاص على الأقل بينهم صحفي محلي.
وقال مسعفون محليون، إن نيران دبابة إسرائيلية على الطريق الرئيسي قرب بلدة الزوايدة بوسط غزة، أدت إلى استشهاد أربعة أشخاص.
ودعا فريق من الدفاع المدني الفلسطيني، اليوم الخميس، الأمم المتحدة إلى التحقيق بشأن ما قال إنها جرائم حرب في مستشفى بغزة، موضحًا انتشال نحو 400 جثة من قبور جماعية بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مجمع المستشفى في خان يونس.
وقال الجيش الإسرائيلي، إن ادعاءات السلطات الفلسطينية بأن قواته دفنت الجثث «لا أساس لها من الصحة».
استئناف القصف
واصلت القوات الإسرائيلية، قصف بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا والزيتون في شمال قطاع غزة، إذ قال بعض السكان، إن مسلحين من حركتي حماس والجهاد الإسلامي يقاتلون القوات البرية الإسرائيلية بصواريخ مضادة للدبابات وقذائف هاون ونيران قناصة.
وقالت شركة الاتصالات الفلسطينية، إن خدمات الإنترنت انقطعت مرة أخرى في وسط وجنوب قطاع غزة، اليوم الخميس، وإن ذلك كان بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وتفاقم نوبات انقطاعات الإنترنت، العقبات التي تواجه جهود توصيل مساعدات الطوارئ للمدنيين المنكوبين وتوفير الرعاية الطبية في المراكز القليلة التي لم يدمرها القتال بعد.
وبعد انسحاب مفاجئ للجيش الإسرائيلي، في بداية إبريل/ نيسان، فر فلسطينيون من طرفي القطاع الساحلي الضيق مرة أخرى من الموت هذا الأسبوع، بسبب قصف وصفوه بأنه من الأعنف خلال الحرب.
وقال متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، يوم الأربعاء، إن إسرائيل «ستمضي قدما» في عملية برية، لكنه لم يحدد جدولًا زمنيًّا.
وناشدت دول غربية من بينها أقرب حليفة، الولايات المتحدة، إسرائيل التراجع عن مهاجمة رفح قائلة، إن ذلك قد يؤدي إلى كارثة إنسانية نظرًا لوجود كثير من النازحين الذين لا يملكون سوى مأوى بدائي وقدر لا يذكر من الطعام أو الرعاية الصحية.
وقال مسؤول عسكري إسرائيلي بارز، أمس الأربعاء، إن إسرائيل تستعد لإجلاء المدنيين قبل الهجوم، وإنها اشترت 40 ألف خيمة، تسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح. وأضاف، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو.
وقالت سلطات الصحة في غزة، في تحديث، يوم الخميس، إن الحرب التي دخلت الآن شهرها السابع أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 34305 فلسطينيين. وأدى الهجوم إلى تدمير جزء كبير من القطاع المكتظ بالسكان والحضري على نطاق واسع، ما أدى إلى نزوح معظم سكانه وعددهم 2.3 مليون نسمة وأثار شبح المجاعة.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]