استطلاع: تقدم محدود في نسبة مؤيدي بقاء بريطانيا بالاتحاد الأوروبي

أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال» أن الوضع السياسي للرئيس جو بايدن، بات في أضعف حالاته، خلال فترة رئاسته، حيث منحه الناخبون أدنى درجات الأداء الوظيفي، وفضلوا دونالد ترمب للمرة في اختبار مباشر للمرشح المحتمل في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024.
ويتخلف بايدن عن ترامب بأربع نقاط مئوية، 47% مقابل 43%، في اقتراع افتراضي مع هذين المرشحين فقط.

ويتوسع تقدم ترامب إلى 6 نقاط، 37% إلى 31%، عندما يضاف خمسة مرشحين محتملين من حزب ثالث ومستقلين إلى هذا المزيج، إنهم يحصلون على دعم إجمالي بنسبة 17%، حيث حصل الديمقراطي الذي تحول إلى مستقل، روبرت إف كينيدي جونيور، على أكبر عدد من الأصوات، بنسبة 8%.
كما يرى الاستطلاع أن 53% يعتقدون أن سياسات بايدن أضرت بهم في حين يؤيدها 23%.

وسبق أن أظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز/ إبسوس، أن شعبية بايدن تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ إبريل، في أحدث بيانات تثير مخاوف حول محاولة الرئيس الديمقراطي الفوز في سباق إعادة انتخابه العام المقبل.

وبحسب استطلاع الرأي، الذي أجري على مدار يومين، فإن 39% من المشاركين يستحسنون أداء بايدن لمهامه بصفته رئيسًا، وهو ما يضاهي قراءة إبريل، ومع انخفاض طفيف عن 40 بالمئة في أكتوبر و42 بالمئة في سبتمبر/أيلول.

ـــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد

أظهرت أحدث استطلاعات الرأي في إسرائيل، نشرت نتائجه اليوم الجمعة، أن تشريعات الخطة القضائية ستلحق الضرر بالعلاقات الإسرائيلية الأميركية.

وبين الاستطلاع الذي نشرته صحيفة “معاريف” العبرية، أن حزب “المعسكر الوطني” برئاسة بيني غانتس، تفوق على حزب “الليكود” بزعامة بنيامين نتنياهو، ومن المقرر أن يحل في المرتبة الأولى في حال جرت انتخابات الكنيست الآن.

وأوضح الاستطلاع أنه في حال جرت انتخابات الكنيست الآن، لحصل “المعسكر الوطني” على 29 مقعدا، بزيادة 3 مقاعد عن استطلاع الأسبوع الماضي، فيما يبقى تمثيل الليكود 28 مقعدا كما كان في الاستطلاع السابق.

كما يتبين من الاستطلاع أن أحزاب المعارضة مجتمعة ستحصل على 66 مقعدا، بينما تحصل أحزاب الائتلاف على 54 مقعدا، في ظل اشتداد الأزمة حول خطة “الإصلاح القضائي” لإضعاف جهاز القضاء واتساع ظاهرة رفض الخدمة العسكرية في قوات الاحتياط.

ورأى 35% من مجمل المستطلعين، و68% من ناخبي أحزاب المعارضة، أن تشريعات الخطة القضائية ستلحق ضررا بالعلاقات الإسرائيلية – الأمريكية، وقال 18% أنها ستلحق ضررا معينا فيما اعتبر 26% أنها لن تلحق ضررا أبدا.

ولفت الاستطلاع إلى أن الجمهور الإسرائيلي منقسم حول تعامل الشرطة مع مظاهرات الاحتجاج ضد الخطة القضائية وتفريقها بالقوة أحيانا.

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن استطلاعا للرأي العام أظهر تقدم لوزير جيش الاحتلال السابق الذى يترأس حزب “المعسكر الوطني” بيني غانتس، على رئيس وزراء الحكومة الإسرائيلية الحالى بنيامين نتنياهو.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلي “مكان”، أن رئيس هاماحاني هامملاختي (المعسكر الوطني) بيني غانتس يواصل تقدمه في استطلاعات الرأي العام في ظل أزمة التغييرات القضائية.

وفي حال جرت انتخابات عامة للكنيست الآن، فإن أحزاب المعارضة الحالية ستتمكن من تشكيل حكومة جديدة، رغم ارتفاع عدد المقاعد التي يحصل عليها الليكود، مقارنة بالاستطلاع السابق الذي نشرته الصحيفة الأسبوع الماضي.

وتبين من استطلاع نشرته صحيفة معاريف أنه لو أجريت الانتخابات هذه الأيام لحصل الحزب على واحد وثلاثين مقعدا، مسجلا ارتفاعا بثلاثة مقاعد عن استطلاع الأسبوع الماضي.

وقال واحد واربعون بالمائة من المستطلعة آراؤهم :” إن غانتس الشخصية الأكثر ملائمة لمنصب رئيس الحكومة، بينما حصل بنيامين نتنياهو على نسبة تأييد بلغت ثلاثة وثلاثين في المائة (33%). ولم يتجاوز حزبا العمل والتجمع الوطني الديمقراطي نسبة الحسم.

وفيما يتعلق بالجولة القتالية بين إسرائيل و الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، يوم الثلاثاء الماضي، قال 62% من المستطلعين إنهم غير راضين من نتائجها، بين قال 20% إنهم راضون، فيما لم يكن هناك رأي في الموضوع لدى 18%.