الأحزاب المصرية: «السيسي مرشحنا الوحيد للرئاسة»

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، مجموعة من الأخبار والملفات المهمة على رأسها: الأحزاب ترفض الترشح في انتخابات الرئاسة، وتؤكد «السيسي مرشحنا الوحيد للرئاسة».. واستبعاد المنظمات الإخوانية من مراقبة الانتخابات.. وتبادل الاتهامات بالاعتداء بين هشام جنينة ومواطنين.. وتعزيز التعاون بين مصر والسودان.. والتغير المناخي يفجّر الثورات والحروب..و«عطا الله حنا» يستقبل وفدًا إعلاميًا بلجيكيًا بالقدس.. وسياسات واشنطن تشعل الحرب في الشرق الأوسط.

 

 

 

 

 

 

 

حزب الوفد يرفض ترشيح «البدوي» ويجدد تأييده لانتخاب الرئيس السيسي

أعلنت الهيئة العليا لحزب الوفد، رفضها رسميًا ترشح رئيس الحزب السيد البدوى، للانتخابات الرئاسية فى مارس/ آذار المقبل، واستمرار تأييدها ودعمها للرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية.وقال «الوفد» في بيان عقب اجتماع الهيئة العليا، إن الحزب يؤيد انتخاب الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية، لأنه نجح في الحفاظ على الدولة المصرية واستقرارها وسلامة شعبها، خلال دورته الأولى، وأن القرار جاء بناء على رغبة شعبية ووفدية جارفة.

 

 

 

 

 

 

استبعاد المنظمات الإخوانية من مراقبة انتخابات الرئاسة

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، استبعاد جميع الجمعيات والمنظمات التى لها صلة بجماعة الإخوان  المسلمين «الإرهابية» من قائمة المنظمات المسموح لها بمتابعة الانتخابات الرئاسية، وينتظر أن تغلق الهيئة باب تلقى أوراق الترشح غدا الاثنين، وتعلن القائمة المبدئية للمرشحين يومى 30 و31 من الشهر الجاري.

 

 

 

 

 

التغير المناخي.. يفجّر الثورات والحروب

وفي التفاصيل: 46 دولة يعيش فيها 2.7 مليار إنسان مهددة بـ«صراعات داخلية عنيفة» بسبب التقلبات المناخية..وتقارير غربية: التغيرات المناخية تهدد نهر النيل..وارتفاع درجة الحرارة يجفف الأنهار ويبور  الأراضي .. ومدير مركز المناخ: مصر تتصدر المؤشرات العالمية للدول المتضررة.. وتعود مطالع هذه التقلبات المناخية الى الثورة الصناعية وأثرها في تغير المناخ.. ورتبت خطـــوات الثورة الصناعية الأولى ثورة عسكرية أنتجت بدورها مفاعيل جغرافية سياسية واستراتيجية عظيمـــة.

 

 

 

 

 

حزب التجمع اليساري رفض خوض الانتخابات بسبب تأييد ه بالإجماع للرئيس السيسي

أكد النائب سيد عبد العال، رئيس حزب التجمع اليساري، أن سبب عدم تقدم الحزب لمرشح لخوض الانتخابات الرئاسية، هو تأييد الحزب بالكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي، موضحًا أن من تقدموا بالترشح ثم قرروا الانسحاب، كان ليس لديهم نية إطلاقًا في خوض الانتخابات، ولكن كانوا يريدون وضع الدولة في مأزق

 

 

 

 

حزب المصريين الأحرار: «السيسي» هو مرشح الحزب

نفى عصام خليل رئيس حزب المصريين الأحرار، ما يتردد عن الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية..وقال: إن ما يتردد عن الدفع بمرشح لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة غير صحيح على الإطلاق،أعلنا منذ ٣ أشهر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو مرشح الحزب.

 

 

 

 

 

 

تبادل الاتهامات بالاعتداء بين هشام جنينة ومواطنين

كشف قسم شرطة التجمع الأول، عن مشاجرة وقعت بين المستشار هشام جنينه، رئيس الجهاز المركزي رللمحاسبات السابق وبين مواطنين، إثر صدمه مواطنا بسيارته بشارع الأمن العام، وأثناء انصراف «جنينة» من مكان الحادث، قام  ثلاثة مواطنين باعتراضه لمنعه من الإنصراف لحين حضور الشرطة، إلا أن حارس «جنينة» تعدى عليهم بالضرب باستخدام قطعة حديدية كانت بحيازته، وعُثر عليها بمحل الواقعة وتم التحفظ عليها، كما تعدى عليهما باستخدام سلاح أبيض كان بحيازته.

 

 

 

 

 

 

تعزيز التعاون بين مصر والسودان

خلال لقائه الرئيس السودانى عمر البشير، أكد الرئيس السيسى خصوصية وقوة العلاقات المصرية السودانية والروابط التاريخية التي تجمع بين البلدين على جميع المستويات، وأشار إلى مواصلة جهود تعزيز التعاون بين الدولتين، وحرص مصر على التشاور والتنسيق المتواصل مع السودان الشقيق حيال مختلف الموضوعات والملفات، لاسيما فى ضوء التحديات المشتركة التى يفرضها الوضع الإقليمي الراهن.

 

 

 

 

 

 

«عطا الله حنا» يستقبل وفدًا إعلاميًا بلجيكيًا بالقدس

استقبل المطران «عطا الله حنا» بطريرك لروم الأرثوذكس، أمس السبت، وفدًا إعلاميا بلجيكيًا، بمقر بطريركية الروم الأرثوذكس بالقدس، الذين جاءوا لإعداد عدد من التقارير الاعلامية حول واقع مدينة القدس..وقام «حنا» بمرافقة الوفد في جولة داخل البلدة القديمة من القدس، حيث وضع الوفد في صورة ما يحدث في المدينة المقدسة من سياسات وممارسات احتلالية ظالمة تستهدف المقدسات، والشعب الفلسطيني في كافة مفاصل حياته.

 

 

 

 

 

 

سياسات واشنطن تشعل الحرب في الشرق الأوسط

فى ضوء التخبط الأمريكى فى التعامل مع قضايا السياسة الخارجية، انتقدت صحيفة «إندبندنت» البريطانية قرارات إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الجديدة فيما يتعلق بالشرق الأوسط، معتبرة أن واشنطن ستتسبب فى اندلاع حروب جديدة فى المنطقة بسبب تغيير سياساتها، وأصبح الملف السورى نموذجا لما تسببه السياسات الأمريكية الحالية من تأجيج للصراعات.
ترامب يغلق باب التفاوض !

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مكرم محمد أحمد، تحت نفس العنوان: لا يزال الرئيس الأمريكى ترامب بعد قراره الأحادى الجانب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، يصر على فرض المزيد من شروطه المتعسفة على الفلسطينيين من أجل إكراههم على استئناف المفاوضات مع الإسرائيليين حول التسوية السلمية للصراع الإسرائيلى الفلسطيني، آخرها إعلانه الأخير فى مؤتمر دافوس، أن القدس أصبحت خارج التفاوض لا ينبغى التحادث بشأنها مرة أخري، وليس من حق الفلسطينيين المطالبة بها، وتصميمه على أن يُظهر الفلسطينيون احترامهم للولايات المتحدة والاعتراف بالدعم الأمريكى غير المحدود الذى قدمته الولايات المتحدة على مدى سنوات عديدة، والاعتذار عن امتناعهم عن لقاء نائب الرئيس الأمريكى بنس خلال زيارته الأخيرة الشرق الأوسط، فضلاً عن تهديداته بشطب الــرئيس محمود عباس وقطع ما تبقى من معونات أمريكية للفلسطينيين (65 مليون دولار) سبق أن اقتطع 60 مليون دولار منها عقاباً للفلسطينيين على رفضهم قراره المتعلق بالقدس فى ديسمبر الماضى واستمرار الولايات وسيطاً فى قضية الصراع العربى لإسرائيل، لأنها لم تعد وسيطاً نزيهاً بعد انحيازها الأعمى لإسرائيل وأكد الرئيس الأمريكى أن الولايات المتحدة لن تتحرك خطوة واحدة إلى الأمام دون ذلك .

 

وأضاف: الواضح أخيراً أن الإدارة الأمريكية تود لو تستطيع شطب الرئيس محمود عباس أو استبعاده، وتكيل له الاتهامات جزافاً بإفشال جهود السلام، وأنه يفتقد الشجاعة وإرادة السلام، وأن عليه أن يعتذر فى خطابه الأخير الذى رفض فيه وساطة الولايات المتحدة فى عملية السلام، وهذا ما عبرت عنه نيكى هايلى مندوبة أمريكا فى مجلس الأمن خلال اجتماعه الأخير، بما يؤكد أن واشنطن تضمر شراً للرئيس الفلسطينى الذى لا يزال حريصاً على التسوية السلمية، ويرفض العودة إلى العنف والعمل المسلح، لكنه يرى أن دولة فلسطينية مقطعة الأوصال دون القدس الشرقية عاصمة لها هى صفقة خاسرة وصفعة على الوجه يرفضها الفلسطينيون .

 

 

 

 

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» يسخر من اعتذار مرشحي الرئاسة بعد إجراء الكشف الطبي

 

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]