البث المباشر
-
الآن | السوق
منذ 4 دقيقة -
التالي | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
الصحة المصرية تعلن رصد إصابتين إيجابيتين بالمتحور الجديد «JN1» لفيروس كورونا
أعلنت وزارة الصحة المصرية، ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد «JN1» من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى.
وأضافت الصحة المصرية في بيان، اليوم الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي.
وأكدت الوزارة على متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن «التوصيات الصحية للتعامل مع فيروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير».
وأوضحت، أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الأنفلونزا ومجموعة فيروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي.
وأوصت الصحة المصرية باتخاذ «الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي»، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج للخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج للوجود بها.
دراسة: عقار «ميرك» المضاد لكورونا يسهم في ظهور طفرات فيروسية
أفادت مجموعة من الباحثين، أن العلاج المضاد لكوفيد-19 الذي ابتكرته شركة ميرك، يسهم في ظهور طفرات من الفيروس، مع احتمال ظهور متحورات خطرة علما أن هذه الفرضية لا تزال نظرية.
فقد خلصت دراسة نشرت نتائجها، أمس الإثنين، مجلة «نيتشر» إلى أن العلاج باستخدام المولنوبيرافير ترك أثرا واضحا في قواعد بيانات التسلسل العالمية لمجين الفيروس.
وعقار الـ«مولنوبيرافير» علاج طورته شركة الأدوية الأميركية العملاقة «ميرك» المعروفة عالميا باسم «إم إس دي».
وقد طرح في السوق في 2021، وكان أول قرص مضاد لكوفيد-19، في تقدم ملحوظ على صعيد العلاجات الصيدلانية التي كانت حتى ذلك الحين تتكون فقط من لقاحات وعلاجات أخرى تتطلب إدارة معقدة عن طريق الوريد.
لكن عقار مولنوبيرافير، الذي يباع تحت اسم «لاجيفريو»، سرعان ما أصبح موضع انتقادات طالت ما وصفت بأنها فعاليته المحدودة، لا سيما بالمقارنة مع منافسه الرئيس، «باكسلوفيد» من شركة «فايزر» والذي انضم إليه بسرعة في السوق.
وقد أثار خصوصا أسلوب عمل عقار مولنوبيرافير الكثير من التردد. فعلى عكس الأدوية المضادة للفيروسات الأخرى، مثل باكسلوفيد، يعمل «لاجيفريو» من خلال الاندماج مباشرة في مجين الفيروس.
ويكمن الهدف في إثارة سلسلة طفرات بشكل غير منظم تؤدي في النهاية إلى استئصال الفيروس من الجسم. لكن باحثين حذروا منذ إطلاق هذه الآلية من أنها قد تعزز ظهور فيروسات متحورة يمكن أن تنتقل من فرد إلى آخر.
وساهم هذا الخطر في بعض التردد من جانب السلطات الصحية، مثل إدارة الغذاء والدواء الأميركية «إف دي إيه» التي وافقت على عقار مولنوبيرافير بأغلبية صغيرة فقط، أو الهيئة العليا للصحة الفرنسية التي رفضته تماما.
وفي هذا السياق تندرج الدراسة التي نشرت نتاجها الاثنين، في حين تلاشى وهج عقار «ميرك» هذا نظرا لفعاليته المنخفضة، لكنه لا يزال يوصف على نطاق واسع في بعض البلدان، لا سيما النامية منها.
ودرس الباحثون قاعدة بيانات واسعة، تسمى «جيسايد»، تجمع مجينات الفيروسات التي جمعت من مرضى كثيرين حول العالم.
وبنظر الباحثين، الاستنتاج واضح: استخدام مولنوبيرافير يرتبط بظهور طفرات محددة.
فقد لاحظ هؤلاء ظهور «توقيع» محدد عندما بدأ وصف هذه العقاقير في بعض البلدان. في المقابل، يكاد يكون هذا «التوقيع» غائبا عن الأماكن التي لم تتم الموافقة على العلاج فيها.
وأوضح عالم الوراثة ثيو ساندرسون، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، أن هذا العلاج يمكن أن يؤدي إلى ظهور فيروسات تحورت بشكل كبير وتبقى قابلة للحياة، أو حتى قابلة للانتقال في بعض الحالات.
ورفضت شركة «ميرك» هذه النتائج. فبحسب هذه المختبرات الأميركية، تسلط الدراسة الضوء فقط على وجود ارتباط بين علاجها والطفرات المذكورة، من دون التمكن من تأكيد علاقة سببية بين الأمرين.
وقالت المجموعة، إن معدي الدراسة يعتمدون على «ارتباطات ظرفية».
غير أن النتائج أقنعت باحثين كثيرين لم يشاركوا فيها، مثل عالم الفيروسات ستيفن غريفين الذي أشاد في تصريحات أوردها مركز الإعلام العلمي البريطاني «إس إم سي» بما قال إنه عمل بحثي «جرى تنفيذه بشكل جيد وله أهمية استثنائية».
ومثل معدي الدراسة، يشدد غريفين على نقطة واحدة: الطفرات التي جرى تحديدها لا تبدو، في حد ذاتها، خطيرة أو معدية بشكل خاص.
ويحذر غريفين من أن «هذه النتائج لها آثار مهمة على مسار الجائحة المستقبلي».
والواقع، أن أي ظاهرة تسرع ظهور طفرات فيروسية من شأنها التسبب في نهاية المطاف بنشأة متغيرات أكثر خطورة، أو أكثر قابلية للانتقال بشكل ملحوظ من سابقاتها كما حصل مع المتحور أوميكرون عند ظهوره لأول مرة.
وفي هذا السياق، هل يجب التوقف عن وصف عقار مولنوبيرافير؟ حرص القائمون على الدراسة على عدم الحسم في هذه المسألة، حاصرين نطاق عملهم بعلم الوراثة وداعين السلطات الصحية إلى تحمل مسؤولياتها في هذا المجال.
وبالنسبة لبعض الباحثين، إذا كانت هذه النتائج تذكر بضرورة عدم وصف دواء مولنوبيرافير طوال الوقت، فلا ينبغي في المقابل التخلي عنه تماما.
ويقول اختصاصي الأمراض المعدية، كريس بتلر، في تصريحات أوردها مركز «إس إم سي»، «بالطبع، لا ينبغي تناول عقار مولنوبيرافير بشكل منهجي عند الإصابة» بفيروس كورونا، «لكن في بعض الحالات الصعبة، فهو دواء يمكن أن يكون مفيدًا للغاية».
رصد نوع شديد التحور من كورونا في دول جديدة
ولدى (بي.إيه.2.86)، أحد متحورات أوميكرون، أكثر من 35 طفرة في أجزاء رئيسية من هيكل الفيروس مقارنة بالمتحور (إكس.بي.بي.1.5) الأكثر انتشارا في أغلب عام 2023، وهو عدد طفرات يتساوى تقريبا مع متحور أوميكرون الذي تسبب في عدد إصابات قياسي بالمقارنة مع سلفه.
ورُصد لأول مرة في الدنمارك يوم 24 يوليو/ تموز، وبعدها في عدد من الدول لدى مرضى تظهر عليهم أعراض الإصابة وفي الفحوصات التقليدية في المطارات وفي عينات من مياه الصرف.
وقال 12 عالما من أنحاء العالم إنه على الرغم من أهمية تتبع المتحور (بي.إيه.2.86)، فمن غير المرجح أن يتسبب في موجة جارفة من الإصابات والوفيات الشديدة نظرا لتحصين اللقاحات للدفاعات المناعية في أنحاء العالم ولحدوث إصابات سابقة.
وقالت ماريا فان كيرخوفه رئيسة المختصين الفنيين بكوفيد-19 في منظمة الصحة العالمية «ما تزال الأعداد ضئيلة»، وذلك خلال أولى مقابلاتها حول (بي.إيه.2.86).
وأضافت أن عدم ارتباط الحالات المعروفة ببعضها بعضا يشير إلى أن المرض يتفشى بالفعل على نطاق أكبر بكثير، وبالتحديد بسبب تراجع مراقبة تفشي المرض في أنحاء العالم.
ويختبر علماء مدى كفاءة لقاحات كوفيد-19 الحديثة في مكافحة المتحور (بي.إيه.2.86). وأشارت كيرخوفه إلى أن اللقاحات أفضل في منع اشتداد المرض والوفاة منها في منع تجدد الإصابة.
وقالت ماريون كومبانس عالمة الفيروسات الهولندية والتي تقدم الاستشارات لمنظمة الصحة العالمية «نحن في مرحلة مختلفة جدا (من الجائحة)».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]