البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 3 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
أكسيوس: عباس رفض طلبات أميركية لتأجيل التصويت على عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
رفض الرئيس الفلسطيني، محمود عباس طلبات إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بعدم المضي قدمًا في التصويت في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على قبول فلسطين عضوًا كامل العضوية في الأمم المتحدة، حسبما صرح أربعة مسؤولين فلسطينيين وأميركيين وإسرائيليين لموقع Axios.أكسيوس.
وتزايد التوتر والإحباط وانعدام الثقة بين حكومة عباس وإدارة بايدن على مدى السنوات الثلاث الماضية، ويرى الرئيس الفلسطيني أن الإدارة الأميركية لا تعمل على دفع حل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
ومن المتوقع أن يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اليوم الخميس على مشروع قرار يمنح فلسطين صفة العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بدلاً من وضعها الحالي كمراقب.
ويتطلب الحصول على وضع العضوية الكاملة – وهو ما يعادل اعتراف الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية – أولاً تسعة أصوات لتقديم قرار إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المؤلف من 15 عضواً.
ويتعين على المجلس، الذي يضم الولايات المتحدة، أن يوافق على الطلب، وبعد ذلك يتعين عليه أن يحصل على ثلثي أصوات الجمعية العامة على الأقل.
وقال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن إدارة بايدن تحاول منع الفلسطينيين من الحصول على الأصوات التسعة حتى لا تضطر الولايات المتحدة إلى استخدام حق النقض (الفيتو) على القرار.
ومن شأن استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد مثل هذا القرار، خاصة وسط الحرب في غزة، أن يجلب انتقادات حادة لبايدن دوليا وداخل حزبه، بما في ذلك بعض مؤيديه.
وقال مسؤول أميركي إن إدارة بايدن كانت تستكشف في الأشهر الأخيرة خيارات للاعتراف المحتمل بفلسطين، ولكن ليس كمسعى أحادي الجانب في الأمم المتحدة.
وقال المسؤول إن الإدارة نظرت إلى سيناريوهات الاعتراف كجزء من اتفاق إقليمي أوسع يتضمن خطة ما بعد الحرب والتطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية.
وقبل أسبوعين، أرسل السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يطلب فيها تجديد طلب العضوية الكاملة في الأمم المتحدة لفلسطين.
وبعد الطلب الفلسطيني، شكّل مجلس الأمن الدولي لجنة لمناقشته وإصدار الرأي.
وقدمت اللجنة تقريرها يوم الثلاثاء وقالت إن أعضاء المجلس الخمسة عشر منقسمون بشأن مسألة ما إذا كان ينبغي عليهم التوصية بقبول فلسطين كعضو كامل في المنظمة، وفقا لنسخة من التقرير.
ويقول مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وفلسطينيون إن إدارة بايدن مارست خلال الأسبوعين الماضيين ضغوطا على عباس ومستشاريه للتراجع عن طلبهم.
وقال مسؤولون فلسطينيون وأميركيون إن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أثار هذه القضية مباشرة في مكالمة هاتفية مع عباس، كما أثارها مسؤولون أميركيون آخرون مع نظرائهم الفلسطينيين كل يوم تقريبًا خلال الأسبوعين الماضيين.
وقال مسؤول أميركي إن إدارة بايدن أوضحت للفلسطينيين أن القانون الأميركي الحالي يجبر الإدارة على استخدام حق النقض ضد مثل هذا القرار أو وقف تمويل الأمم المتحدة.
ووفقا للمسؤولين، رفض عباس الضغوط الأميركية وأخبر مساعدوه إدارة بايدن أنهم يمضيون قدما في التصويت.
وقال مسؤول فلسطيني كبير إن إدارة بايدن سألت عما إذا كان عباس سيعلق العرض إذا تمت دعوته للقاء بايدن في البيت الأبيض.
وقال المسؤول الفلسطيني إن عباس رفض هذه المقايضة وقال إنه وافق على مثل هذا الاقتراح الأميركي قبل عام لكنه لم يتلق دعوة قط.
واعترف مسؤولون أميركيون بأنهم فشلوا في إقناع الفلسطينيين بتعليق محاولتهم للأمم المتحدة.
وقال مسؤول فلسطيني: «أردنا أن تقدم الولايات المتحدة بديلاً جوهريًا للاعتراف بالأمم المتحدة. لكنهم لم يفعلوا ذلك. نعتقد أن العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة قد تأخرت كثيرًا.. لقد انتظرنا أكثر من 12 عامًا منذ طلبنا الأولي.
ولم تستجب وزارة الخارجية الأميركية لطلب التعليق.
ولدى الفلسطينيون حاليا ثمانية أعضاء في مجلس الأمن من المتوقع أن يدعموهم وهم روسيا، الصين، الجزائر، مالطا، سلوفينيا، سيراليون، موزمبيق وغويانا، حسبما قال مسؤول إسرائيلي كبير.
ومن المتوقع أن تمتنع المملكة المتحدة عن التصويت. وقال المسؤول إن الولايات المتحدة وإسرائيل تضغطان على فرنسا وسويسرا واليابان وكوريا الجنوبية والإكوادور للتصويت ضد التصويت أو الامتناع عن التصويت حتى لا يحصل الفلسطينيون على تسعة أصوات.
وقال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وفلسطينيون إنه إذا فشلت هذه الجهود، فمن المتوقع أن تستخدم إدارة بايدن حق الفيتو ضد القرار.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
لازاريني أمام مجلس الأمن: إنهاء أنشطة الوكالة مستحيل لأنه «ينهي قضية اللاجئين»
استهل أعضاء مجلس الأمن جلستهم اليوم الأربعاء حول الأوضاع في الشرق الأوسط بالوقوف دقيقة حدادا على أرواح العاملين في المجال الإنساني الذين فقدوا أرواحهم في غزة.
وطلب مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني تحقيقا مستقلا بهدف حماية موظفي الوكالة.
وكانت الوكالة قد قالت في وقت سابق الأربعاء إن بعض موظفيها وغيرهم من الأشخاص الذين تحتجزهم القوات الإسرائيلية في غزة تعرضوا لسوء المعاملة لا سيما الضرب المبرح والإجبار على التعري.
الأونروا: بعض موظفينا ومحتجزين آخرين في غزة تعرضوا لسوء المعاملة
وأكد لازاريني أن إنهاء أنشطة الوكالة مستحيل لأنه ينهي قضية اللاجئين، مشددا على أن «الدعم السياسي للوكالة يجب أن يترجم إلى تمويل».
وفي الجلسة ذاتها قال وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف إن «الأونروا تُستهدف لأنها ترتبط تمام الارتباط بالقرارات الأممية التي تقرر حق العودة».
وأعلن عطاف أن الجزائر ستقدم مساهمة بقيمة 15 مليون دولا لصالح الأونروا.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
نتنياهو ينكر وجود مجاعة في غزة.. فماذا قالت بيانات الأمم المتحدة؟
رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، ما وصفه بـ«الادعاءات» حول وجود مجاعة في غزة التي مزقتها الحرب وذلك خلال لقائه بوزيري خارجية بريطانيا وألمانيا.
وقال مكتب نتنياهو في بيان إن «رئيس الوزراء رفض ادعاءات المنظمات الدولية بشأن المجاعة في غزة»، وذلك في الوقت الذي تحذر فيه وكالات الإغاثة والأمم المتحدة من أن قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
تناقض نتنياهو
وتتعارض تصريحات نتنياهو مع ما صدر من بيانات وتصريحات خلال الأشهر الماضية حول المجاعة في غزة.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن أن نحو 34 طفلًا استشهدوا نتيجة المجاعة في أنحاء قطاع غزة.
ورصدت بعض المستشفيات وفاة أطفال بسبب سوء التغذية والجوع منذ الشهر الماضي، وحذرت من وفيات أخرى يمكن تفاديها إذا توفرت الإمدادات الطبية.
وقال مسؤول كبير في مجال المساعدات بالأمم المتحدة أمس الثلاثاء 16 أبريل/ نيسان إن المنظمة الدولية لا تزال تسعى جاهدة لمنع حدوث مجاعة في قطاع غزة، ولا تزال هناك صعوبات تواجه توصيل المساعدات داخل القطاع.
وأضاف آندريا دي دومينيكو رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن تسليم المساعدات داخل غزة يواجه تأخيرات كبيرة عند نقاط التفتيش، وخلال الأسبوع الماضي تم رفض 41% من الطلبات التي قدمتها الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات لشمال غزة.
وتابع «المشكلة لا تتعلق فقط بالطعام. المشكلة هي أن المجاعة أكثر تعقيدا بكثير… إنها أكبر بكثير من مجرد إدخال الدقيق».
وأردف قائلا «المياه والصرف الصحي والصحة أمور أساسية لدرء المجاعة».
كما أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، في وقت سابق هذا الشهر، أن أكثر من 600 ألف طفل فلسطيني في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، يعانون من الجوع والخوف، ويواجهون خطر هجوم إسرائيلي.
وتحدث جيمس إلدر المتحدث باسم المنظمة، في مقطع مصور نشرته يونيسف عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي، عن معاناة الأطفال الذين يحاولون البقاء على قيد الحياة في رفح تحت هجمات الاحتلال الإسرائيلي بعد أن نزح 1.5 مليون شخص إليها، مشيرا إلى أنه تم الطلب من الفارين من الهجمات الإسرائيلية بأن يتوجهوا إلى رفح وأنهم سيكونون آمنين هناك، مؤكدا أنه رغم ذلك، تم تنفيذ هجمات وحشية ضدهم.
أزمة المساعدات
ولطالما اشتكت الأمم المتحدة من عقبات تحول دون إدخال المساعدات وتوزيعها في أنحاء غزة. لكن الغضب العالمي من الأزمة الإنسانية في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة تصاعد بعدما أدت غارة جوية إسرائيلية في مطلع أبريل/ نيسان إلى مقتل موظفي إغاثة من منظمة ورلد سنترال كيتشن.
والأسبوع الماضي، قالت سامانثا باور، مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، للمشرعين الأميركيين، إن الناس في أجزاء من شمال غزة بدأوا يواجهون المجاعة.
وبحسب موقع أكسيوس، فإن باور هي أول مسؤول أميركي يقول علناً إن المجاعة قد بدأت في أجزاء من القطاع، الذي كان على وشك المجاعة لعدة أشهر بسبب انقطاع المساعدات الإنسانية جراء العدوان الإسرائيلي.
وجاء تقييم باور خلال حوار مع النائب خواكين كاسترو «ديمقراطي من تكساس» أثناء جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأربعاء الماضي.
وسأل كاسترو باور عن برقية أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مؤخرًا إلى مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض ومكاتب وزارة الخارجية والمكاتب الدبلوماسية في الخارج. وحذرت البرقية من احتمال حدوث مجاعة في أجزاء من قطاع غزة وأن وتيرة الوفيات المرتبطة بالجوع «سوف تتسارع في الأسابيع المقبلة».
وقالت باور إن التحذير في تلك البرقية يستند إلى تقييم حديث صادر عن التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي «IPC» المدعوم من الأمم المتحدة، والذي قال إن الناس في شمال غزة قد يبدأون في مواجهة المجاعة في وقت مبكر من شهر مارس/ آذارالماضي.
وأضافت: «هذا هو تقييمهم، ونحن نجد أن هذا التقييم يتمتع بالمصداقية».
المجاعة على الأبواب
والشهر الماضي، أعلن منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، أن قوات الاحتلال استهدفت 31 مركزا لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة، منذ منتصف يناير/ كانون الثاني الماضي.
وقال وينسلاند إن المجاعة في شمال غزة أصبحت على الأبواب، وهناك بالفعل وفيات جراء سوء وانعدام التغذية.
وأضاف المسؤول الأممي أن إسرائيل تتعنت في إيصال المساعدات إلى شمالي قطاع غزة.
وفي مارس/ آذار الماضي قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن المجاعة ترمي بثقلها على الفلسطينيين في قطاع غزة، كما توقع تقرير تدعمه الأمم المتحدة، تفشي المجاعة من الآن وحتى مايو/آيار المقبل في شمال قطاع غزة، حيث يستمر حصار 300 ألف شخص بسبب القتال.
وجاء في التقرير المستند إلى التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، أن عدد الأشخاص الذين يواجهون مستوى كارثيا من الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة ارتفع إلى 1.1 مليون، بما يمثل حوالي نصف السكان.
وأضاف أن المجاعة متوقعة ووشيكة في محافظتي شمال غزة وغزة، ومن المتوقع أن تصبح واقعًا جليًّا خلال الفترة المشمولة بالتوقعات من منتصف مارس 2024 إلى مايو 2024.
وقال مسؤول المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات بالاتحاد الأوروبي يانيز لينارتشيتش، في مارس/ آذار الماضي، إن هناك مناطق في غزة تعاني مجاعة بالفعل، ويمكن أن تمتد إلى القطاع بكامله.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]