البث المباشر
-
الآن |
منذ 4 ساعة
أكسيوس: أميركا ستفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين هاجموا فلسطينيين
ذكر موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين أميركيين، أنه من المتوقع أن تفرض وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، عقوبات على عشرات المستوطنين الإسرائيليين، المتورطين في هجمات ضد الفلسطينيين مع منعهم من السفر إلى الولايات المتحدة.
قال مسؤول كبير في الخارجية الأميركية، الجمعة، إن إدارة الرئيس جو بايدن أبلغت إسرائيل بأنها عازمة على فرض عقوبات في المستقبل القريب على المستوطنين المتطرفين المنخرطين في أعمال عنف ضد المدنيين الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة.
وذكر المسؤول الأميركي، أن العقوبات تتمثل برفض إصدار تأشيرات لهؤلاء المستوطنين لدخول الولايات المتحدة، مشيرا إلى تطبيق الأمر خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وفق “رويترز”.
وجاء إخطار واشنطن، خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إلى إسرائيل، التي غادرها صباح الجمعة، مع استئناف القتال مع حركة حماس في قطاع غزة.
وقال بلينكن لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وأعضاء حكومة الحرب إن الولايات المتحدة ستتخذ إجراءات ضد عدد غير محدد من المستوطنين في الضفة.
غزة تواجه الإبادة
وعاود الاحتلال قصفه العنيف على قطاع غزة، يوم الجمعة الماضي، بعد انتهاء هدنة إنسانية مؤقتة استمرت 7 أيام، جرى خلالها الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس الإثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 15 ألفا و899 شهيدا وأكثر من 42 ألف جريح.
وقال الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، إن الاحتلال ارتكب مجازر مروعة وكبيرة راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى خلال الساعات الماضية.
وأضاف القدرة، خلال مؤتمر صحفي أن جثامين 349 شهيدا و750 جريحا وصلوا إلى المستشفيات خلال الساعات الماضية، وما زال العدد الأكبر من الضحايا تحت الأنقاض.
وأكد القدرة أن 70% من ضحايا العدوان الإسرائيلي من الأطفال والنساء، موضحا أن الاحتلال يتعمد قصف المستشفيات في غزة والشمال، لإخراجها من الخدمة، وقد استشهد 283 من الكوادر الصحية، فضلا عن تدمير 56 سيارة إسعاف.
ـــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فشل استراتيجية الحصار.. «قضية المهاجرين» صداع في رأس أورو
أصبحت السيطرة على التدفق المتسارع للهجرة غير الشرعية لدول الاتحاد الأوروبي من الجنوب العالمي تشكل صداعاً في رأس الاتحاد الأوروبي، وبعد أن تباينت المواقف تماما بين التشددّ في مواجهة موجات المهاجرين (غير النظاميين)، وبين طرح حلول وسط، كما اختلفت السياسات حول كيفية الحد من تدفق المهاجرين الوافدين لجنوب القارة.. وعلى هامش تصريحات الموافقة على استقبال نسبة مئوية سنويا من المهاجرين، فإن شبه التوافق كان بشأن تعزيز الحدود وتشديد الحصار.
أزمة «لامبيدوزا» كشفت عجز المؤسسات الأوروبية
ويرى الباحث الفرنسي، نيكولا بافريز، في مجلة «لوبوان» أن استراتيجية الحصار التي اتبعتها إيطاليا وبريطانيا، للحد من تدفق المهاجرين فشلت، بينما تمكنت الدانمارك من السيطرة على عدد المهاجرين الوافدين.. موضحا أن أزمة «لامبيدوزا» الأخيرة تدل على عجز المؤسسات الأوروبية، ومما يوفر حجة هائلة لحملة اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي المقبلة.
وكانت المشاهد الفوضوية، قد ضربت جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، قبالة سواحل شمال إفريقيا، مع وصول أكثر من 10 آلاف مهاجر من غرب إفريقيا خلال الأسبوع الماضي (أكثر من سكان الجزيرة البالغ عددهم 6000 نسمة)، مما كان سبباً في تأجيج أزمة تشمل عموم أوروبا.
سياسة الهجرة تشكل اختبارا لقدرة الاتحاد الأوروبي في مواجهة الأزمات
واعتبر الباحث الفرنسي، نيكولا بافريز، أن الأولوية اليوم في أوروبا هي استعادة السيطرة على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي عبر إنشاء نظام متكامل للمراقبة والتدخل في البحر الأبيض المتوسط، وتحويل «وكالة فرونتكس» إلى شرطة حدود قارية حقيقية وليس إلى منظمة ترحب بالمهاجرين..مؤكدا أن سياسة الهجرة تشكل اختبارا لقدرة الاتحاد الأوروبي في مواجهة أزمات القرن الحادي والعشرين.
توافق الدول المتقدمة على تعزيز الحدود
وحول توجهات الحكومة البريطانية للتعامل مع المهاجربن وسياسات الهجرة.. يؤكد المحلل السياسي البريطاني، تيم ستانلي، في صحيفة «التلغراف»، أن وزيرة الداخلية البريطانية سيولا برايفرمان، قد تواجه انتقادات لاذعة واتهامات بالعنصرية بسبب حديثها عن الهجرة في الفترة الأخيرة، إلا أنها في نهاية الأمر ليست المسؤولة البريطانية الأولى التي تتحدث بنفس الطريقة السلبية عن المهاجرين.
ويرى ستانلي، أن حزب المحافظين لا يمكن اعتباره من أحزاب اليمين المتشدد بسبب تصريحات وزيرة الداخلية سيولا برايفرمان عن الهجرة، وأن كل ما فعلته هو أنها رددت ما أجمعت عليه الدول المتقدمة من ضرورة تعزيز الحدود في أعقاب التحركات الجماعية التي اتسع نطاقها حول العالم.
ارتفاع أعداد المهاجرين إلى بريطانيا
وعقدت صحيفة «التلغراف» البريطانية، مقارنة بين تدفقات المهاجرين إلى بريطانيا في عام 2001 وأعداد المهاجرين المتقدمين بطلبات لجوء في عام 2022. وأشارت إلى أن الأرقام المتوافرة ترجح زيادة كبيرة في أعداد الطلبات التي قبلت بمعرفة الحكومة البريطانية. وبلغ عدد المتقدمين بطلبات لجوء إلى المملكة المتحدة في عهام 2001 ( 76 ألف) طلب، والتي رفضت الحكومة أغلبها.. وفي عام 2022 بلغ عدد تلك الطلبات 81 ألف طلب لم يرفض منها سوى 24 في المئة، مما يشير إلى أقل نسبة لرفض لطلبات اللجوء منذ عام 1990.
وكشفت تلك المقارنة عن ارتفاع عدد المهاجرين إلى 606 ألف مهاجر العام الماضي، رغم البريكست مقابل 268 ألف مهاجر في عام 2001.
دول غربية تدعو إيران للتراجع عن منع مفتشين دوليين من العمل
دعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في بيان، اليوم الاثنين، إيران إلى التراجع عن قرارها بمنع “عدد” من مفتشي الأمم المتحدة من العمل بالبلاد.
وجاء في البيان الذي نشرته الحكومة البريطانية “يجب على إيران أن تتراجع فورا عن إلغاء تعيين المفتشين وأن تتعاون بشكل كامل مع الوكالة (الوكالة الدولية للطاقة الذرية) لتمكينها من تقديم ضمانات بأن برنامج إيران النووي سلمي تماما”.
وأمس الأحد، حذر الاتحاد الأوروبي من أن الخطوة الإيرانية تؤثر على قدرة الوكالة على القيام بأنشطة التحقق المتعلق بالبرنامج النووي لطهران.
وتقول السلطات الإيرانية إن القرار اتخذ في إطار الرد على سعي الدول الغربية إلى «تعكير» أجواء التعاون بينها وبين الوكالة التابعة للأمم المتحدة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]