البث المباشر
-
الآن | أخبار الحادية عشر
منذ 22 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
اللاحق | وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش
الرئيس الجزائري يحدد 7 سبتمبر موعدا للانتخابات الرئاسية
قالت الرئاسة الجزائرية اليوم الخميس إن الرئيس عبد المجيد تبون قرر إجراء انتخابات الرئاسة في السابع من سبتمبر/ أيلول.
وانتُخب تبون في ديسمبر /كانون الأول 2019 لولاية مدتها خمس سنوات ويمكنه الترشح لولاية ثانية وأخيرة وفقا للدستور الجزائري.
وحثه أعضاء البرلمان العام الماضي على الترشح لولاية ثانية.
ولم يعلن تبون بعد ترشحه رسميا.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مندوب الجزائر بمجلس الأمن: لا بد من وقف إطلاق نار إنساني فوري في غزة
دعا مندوب الجزائر بمجلس الأمن، عمار بن جامع، لوقف إطلاق نار إنساني فوري في غزة.
جاء ذلك خلال جلسة مجلس الأمن، المنعقدة الآن في نيويورك، للتصويت على مشروع قرار جزائري بوقف إطلاق النار في غزة.
وقال بن جامع: «لا يجب على مجلس الأمن التصرف بسلبية تجاه وقف إطلاق النار بغزة، ويجب تطبيق وقف إطلاق نار فوري إنساني»
وأضاف: «نطالب بمشروع قرار لإدخال المساعدات دون عوائق».
وأشار مندوب الجزائر إلى أنه «لا بارقة أمل، بالرغم من قرار محكمة العدل بشأن غزة منذ شهر».
وشدد على أن «التصويت ضد مشروع قرار وقف إطلاق النار بغزة يعني عقابا جماعيا للفلسطينيين».
ودعا بن جامع المجتمع الدولى إلى التحرك بسرعة تجاه ما يحدث في غزة.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ137، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 29 ألفا و195 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و69 ألفا و170 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، عددا من المجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 103 شهداء، و142 مصابا.
وأضافت الوزارة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
من جهة أخرى، ذكرت الوزارة في بيان منفصل، أنه جرى إخلاء 18 مريضا من مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي قطاع غزة إلى المستشفيات الميدانية، بينما لا يزال 118 آخرين داخل المجمع.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
واشنطن تلوّح بـ«الفيتو» ضد مشروع قرار جزائري حول غزة.. وتبدأ في تجهيز مقترح بديل
يترقب العالم مساء اليوم، الثلاثاء، جلسة مجلس الأمن الدولي التي تنظر في نصّ مشروع قرار أعدّته الجزائر قبل أسابيع يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وبحسب «فرانس برس»، فإن مشروع القرار الجزائري يطالب بـ«وقف إنساني فوري لإطلاق النار يجب على جميع الأطراف احترامه»، ويُعارض النصّ «التهجير القسري للمدنيين الفلسطينيين».
يأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه الاحتلال الاستعداد لشن عملية عسكرية موسعة في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، والتي تعد الملاذ الأخير لأكثر من 1.4 مليون فلسطيني، بينما يتحدث الاحتلال عن خطة لإجلاء المدنيين قبل الهجوم البري.
«في مرمى الفيتو»
مشروع القرار الجزائري مُهدّد بفيتو أميركي جديد، الحليفة الأكبر لإسرائيل، وسيكون الثالث لها منذ بداية العدوان على القطاع.
وحذّرت الولايات المتحدة من أنّ النصّ الجزائري «غير مقبول»، حيث وأكد نائب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة، روبرت وود، أمس الإثنين، أن بلاده لا تعتقد أن هذا النص «سيُحسّن الوضع على الأرض، وبالتالي إذا طُرح مشروع القرار هذا على التصويت، فإنه لن يمر».
ويعتقد الأميركيون أن هذا النص من شأنه أن يعرض للخطر المفاوضات الدبلوماسية الدقيقة للتوصل إلى هدنة، بما في ذلك إطلاق سراح مزيد من المحتجزين.
ورغم احتمال استخدام الولايات المتحدة الفيتو، ضغط سفير فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، قبل أيام من أجل التصويت لصالح النص، مشيرا إلى أن المجموعة العربية كانت «أكثر من سخية في منح وقت إضافي».
من جهته، قال السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، الإثنين «إنه أمر محزن»، وأضاف نظيره الصيني، جون تشانغ، أن للمجلس «التزاما أخلاقيا للتحرك من أجل وضع حد لهذا الوضع المأسوي»، ساخرا من موقف الولايات المتحدة التي «تدعو دائما إلى حماية حقوق الإنسان».
بديل أميركي
وفي خطوة مفاجئة قبل التصويت، أعد الأميركيون مشروع قرار بديلا يتحدّث عن «وقف مؤقت لإطلاق النار في غزّة في أقرب وقت على أساس «صيغة تشمل إطلاق سراح جميع المحتجزين»، بحسب فرانس برس.
ويُعبر المشروع الأميركي أيضا عن «القلق» بشأن رفح، ويحذر من أن «هجوما بريا واسع النطاق يجب ألا يشن في ظل الظروف الحالية».
وقال وود أمس الإثنين، وفقا لـ«أسوشيتيد برس»: «مشروع القرار الأميركي خيار آخر محتمل، وسنناقش هذا الأمر مع الأصدقاء في المستقبل. لا أعتقد أنه يمكن توقع حدوث أي شيء غدا».
وبحسب مصدر دبلوماسي، فإن هذا المشروع البديل ليست لديه أي فرصة لاعتماده في صيغته الحالية، لا سيما بسبب احتمال فيتو روسي.
وفي كل الأحوال، فإن مشروع القرار الأميركي «سيثير استياء إسرائيل، حيث أن الولايات المتحدة تستخدم مجلس الأمن كمنصة لإظهار حدود صبرها في مواجهة الحملة الإسرائيلية»، وفق ما قال ريتشارد غوان، المحلل في مجموعة الأزمات الدولية لوكالة «فرانس برس».
وأضاف غوان «نحن نتجه نحو فيتو أميركي لا يريده أحد، لكن أحدا لا يمكن أن يتجنبه»، مشيرا إلى المصادفة المؤسفة لذلك مع الذكرى السنوية الثانية للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وأوضح «أنا متأكد من أن روسيا ستستغل هذه الفرصة لاتهام الولايات المتحدة باستخدام معايير مزدوجة في ما يتعلق بمعاناة المدنيين في أوكرانيا والشرق الأوسط».
ما الفرق بين المشروعين؟
وللوهلة الأولى، لا يبدو أن هناك فارقا جوهريا بين المشروعين، إلا أنه من التدقيق هناك اختلافات مهمة، حيث يطالب مشروع القرار الجزائري بـ«وقف إنساني فوري لإطلاق النار».
ويواجه المشروع الجزائري إدعاء أميركيا بأنه لن يحسن الأوضاع على الأرض ومن شأنه أن يؤثر على المفاوضات الجارية للتوصل إلى هدنة طويلة وإطلاق سراح المحتجزين.
كما يشدد المقترح الجزائري على رفض أي تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم، وهي النقطة التي تجاهلها المشروع الأميركي في ظل التهديدات باجتياح رفح بريا.
وتحدث المشروع الأميركي عن «وقف مؤقت لإطلاق النار في غزّة في أقرب وقت»، دون تحديد موعد، وهذا هو أول فارق.
أما الفارق الثاني هو أن المشروع الأميركي ربط في قراره بين وقف إطلاق النار وبين إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في غزة.
ويشهد مجلس الأمن منذ سنوات انقساما كبيرا بشأن القضية الفلسطينية، ولم يتمكّن منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول سوى من تبني قرارين حول هذه القضيّة، هما في الأساس قراران طابعهما إنساني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]