البث المباشر
-
الآن |
منذ 6 ساعة
براءة «الأونروا» من المزاعم الإسرائيلية
لم تستطع دولة الاحتلال إثبات مزاعمها، بأن المئات من موظفي وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أعضاء في جماعات إرهابية.
وكشف تقرير المراجعة المستقلة برئاسة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاترين كولونا، أن الأونروا لديها آليات للتعامل مع ملف الحيادية، وإجراءات واضحة يجري اتخاذها في هذا الإطار، كما عملت كثيرا خلال الفترة الماضية لتحسين العديد من الموضوعات مثل المناهج أو التزام موظفيها بقيم الأمم المتحدة.
وكانت اللجنة قد عقدت اجتماعات مع المسؤولين الإسرائيليين، ومع ذلك لم تقدم إسرائيل، أدلة أساسية على مشاركة عدد من موظفي الأونروا في هجمات حماس يوم السابع من أكتوبر الماضي، كما زعمت تل أبيب.
ويشير أستاذ حل النزاعات الإقليمية والدولية، الدكتور على الأعور، إلى أنه للمرة الثانية تقدم «الأونروا» كل التفاصيل، وكل ما يحدث في قطاع غزة من الإبادة الجماعية، وتدمير المدارس التابعة لوكالة الأونروا، والعثور على متفجرات وأسلحة إسرائيلية في مدارس الأونروا، وإسرائيل لم تستطع أن تتحدى كل هذه الأدلة، وبالتالي أصبحت في موقف محرج، وأمام مأزق كبير، بعد أن اتهمت موظفين بمنظمة الأونروا بالمشاركة في هجوم طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف الخبير الفلسطيني، في حوار على شاشة الغد: «لقد كشفت الأونروا أن عددَ من شارك في طوفان الأقصى من الموظفين 12، تم فصلهم، ولكن إسرائيل تريد ترويج رواية كاذية للعالم».
ودفعت المزاعم الإسرائيلية، أواخر يناير/ كانون الثاني الماضي، 16 دولة غربية على رأسها كبار المانحين الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا واليابان إلى تعليق تمويل الوكالة، بعد تقارير بشأن ضلوع 12 من موظفي الأونروا، الذين يبلغ عددهم 13 ألفا في غزة في الهجمات، قبل أن تعدل عددًا من تلك الدول عن قرارها لاحقًا.
وتابع «د. الأعور»: «وهكذا للمرة الثانية، تخسر إسرائيل الرأي العام العالمي، فقد خسرته بفعل حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والمرة الثانية بعد أن تكشفت أكاذيبها على وكالة «الأونروا» من خلال تحقيق اللجنة المستقلة برئاسة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاترين كولونا، وقد تبين أن إسرائيل هي التي تعتدي على الأونروا، وهي التي تريد تفكيك هذه الوكالة الدولية، التي تحمل رمز عودة اللاجئين إلى ممتلكاتهم في فلسطين التاريخية 1948، ولكن لن تسطيع إسرائيل تفكيك «الأونروا».
وأشار «د. الأعور» إلى أنه خلال التحقيق الذي استمر 9 أسابيع، أجرى الفريق تحليلًا مستفيضا للآليات والإجراءات المعمول بها حاليا داخل الأونروا لضمان الحياد والتصدي للانتهاكات المحتملة، كما جرى إجراء زيارات ميدانية لمقر الأونروا ومرافقها في عمان والقدس بالضفة الغربية، ومشاركة المعلومات مع مختلف أصحاب المصلحة بما في ذلك مسؤولي الأونروا، والدول الأعضاء المانحة، والبلدان المضيفة، وإسرائيل، والسلطة الفلسطينية، ومصر ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية.
وأكد التقرير ـ الذي جاء في 54 صفحة ـ أن الوكالة وضعت عددًا كبيرًا من الآليات والإجراءات لضمان التزامها بالمبادئ الإنسانية، بالتركيز على مبدأ الحياد، موضحًا أنها تتبع نهجا للحياد أكثر تطورًا من أي جهة أخرى مشابهة أممية أو غير حكومية.
ومن جهة أخرى، وصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وكالة الأونروا، بأنها «شريان حياة للاجئين».. وناشد دول العالم تقديم الدعم للمنظمة، ومؤكدا أن إسرائيل لم تقدم أدلة على اتهاماتها.
وأوضح أمين عام الأمم المتحدة، أنه في ظل غياب حل سياسي بين إسرائيل والفلسطينيين، تبقى الأونروا محورية في تقديم المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة والخدمات الاجتماعية الأساسية، خصوصًا في الصحة والتعليم للاجئين الفلسطينيين بغزة والأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية.
كما شدد غوتيريش، على أنه لا يمكن استبدال الأونروا أو الاستغناء عنها، لمشاركتها في التنمية البشرية والاقتصادية للفلسطينيين، خاصة أن الكثيرين يرونها شريان حياة لا غنى عنه.
………………………………..
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
هل دخلت إسرائيل مرحلة تساقط القادة؟
توقيت استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، اللواء أهارون هاليفا، فجر موجة من التساؤلات داخل إسرائيل، بعد إقراره بـ «مسؤوليته» عن إخفاقات إبان هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول، أي بعد 7 أشهر تقريبا، وكانت تقارير صحفية إسرائيلية، قد كشفت في وقت سابق عن اعتزام أربعة من كبار مسؤولي الجيش الاستقالة والتقاعد.
و«هاليفا» هو أول مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى يستقيل من منصبه لفشله في منع الهجوم الذي شنته حركة حماس
دلالات توقيت استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية
هناك دلالات واضحة لتوقيت استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بحسب تحليل الخبير الفلسطيني في العلاقات الدولية، نهاد أبو غوش، مؤكدًا أن استقالة «هاليفا» كانت مبررة بالإخفاق الذي حدث في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وكذلك الإخفاق في عدم توقع الرد الإيراني، بينما ما حدث هو فشل لكل المنظومة السياسية، لأن الحكومة هي التي عززت من الإيحاء بأن حماس لا تمتلك القدرة على الهجوم، وأن وجود شرخ بين سلطتين (حركة حماس في غزة، والسلطة الوطنية في الضفة) سيفيد إسرائيل وقدرتها على استمالة حماس أو على الأقل استئناسها بعدد من التسهيلات والإغراءات لصالح حكمها في قطاع غزة.
موجة من الاستقالات قادمة
وأضاف «أبو غوش» في حوار على شاشة الغد: هناك موجة من الاستقالات قادمة سوف تشمل رئيس هيئة الأركان، ورئيس الشاباك، ورئيس الموساد، وقائد المنطقة الجنوبية، وكل هؤلاء كانوا قد وضعوا استقالاتهم بحوزة المستوى السياسي، ولكن التأجيل كان بسبب أن الوضع الحالي هو وضع حرب ولامجال الآن لتعويضهم وقبول استقالاتهم، والظروف الراهنة لا تسمح بقبول الاستقالات خاصة مع الخسائر التي يتحملها جيش الاحتلال في غزة، وقدرة المقاومة الفلسطينية على المواجهة من المسافة صفر، ومن خلال الكمائن التي تحصد جنود وضباط جيش الاحتلال. وعقب استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، أبلغ رئيس القيادة المركزية للجيش الإسرائيلي، اللواء يهودا فوكس، رئيس الأركان هرتسي هاليفي مؤخرًا أنه يعتزم إنهاء فترة ولايته البالغة ثلاث سنوات في أغسطس/ آب المقبل والتقاعد من الجيش.
رزمة شاملة من الإخفاقات
وتابع «أبو غوش»، هناك إشارات أيضا عن مسؤولية وزير جيش الاحتلال، غالانت، فالمسؤولية مشتركة على مختلف المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، بل حتى الخطط العسكرية التي جرى وضعها وكانت سببًا في بطء استجابة هذا الجيش!
رزمة شاملة من الإخفاقات التي دفعت الجيش إلى هذا الوضع بحيث فقد روح القتال، وفقد الاستعداد للتضحية، فقد المبادرة، وفقد الإحساس بالإنذارات، فقد كانت هناك حالة من الغطرسة والشعور بالتفوق!
إسرائيل على موعد مع خلاف كبير
ويرى الباحث السياسي الفلسطيني، عصمت منصور، أن هذه الاستقالات هي الثمن الذي يدفعه قادة الاحتلال للفشل العسكري والاستخباراتي والسياسي، والمعروف أن قادة الأمن والجيش والاستخبارات قدموا استقالاتهم بعد يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وعرفت وقتها بـ «استقالات مع وقف التنفيذ»، والوحيد الذي غرد خارج السرب ولم يعترف بالمسؤولية هو رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو.
من يعين مكان من يستقيلون؟
وتابع «منصور» في مداخلة على شاشة الغد: السؤال المثار في إسرائيل: من يعين مكان من يستقيلون؟ اليمين المتطرف بزعامة بن غفير وسوميتريش ونتنياهو يقولون: لا يحق لمن فشل أن يختار وأن يعين قادة جدد مكان من يستقيل، أي لا يحق لرئيس الأركان وهيئة الأركان أن تختار وتعين، وهي ضمن دائرة من يتحمل مسؤولية الفشل.
وفي حقيقة الأمر اليمين المتطرف يريد تسييس الجيش، وأدلجته من خلال اختيارهم للقادة الجدد، ممن يحملون أيديولوجية يمينية متطرفة.
الأسباب الحقيقية لاستقالة رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية
هناك أسباب عديدة، وراء استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بحسب تقديرات المحلل السياسي، دكتور أحمد سيد أحمد.. وقال في حوار على شاشة الغد: أعتقد أن السبب الرئيس هو حالة الامتعاض والانقسام الشديد بين العسكريين والسياسيين، وربما بسبب حالة الاحتجاج المتزايدة من جانب بعض القادة العسكريين تجاه حكومة نتنياهو ومجموعة المتطرفين في الحكومة، واقتناع هؤلاء القادة العسكريين، بأن نتنياهو يقود الحرب على غزة لمصالح شخصية.
الانقسام بين العسكريين والسياسيين
وأضاف دكتور سيد أحمد: كانت هناك حالة أخرى من تهميش العسكريين وعدم الأخذ بآرائهم في مسائل كثيرة، وقد بدأت الإرهاصات مبكرًا من خلال رفض الخدمة من بعض جنود وضباط الاحتياط، وهروب مجندين من بعض الوحدات.
وأوضح المحلل السياسي، أن تبرير الاستقالة بالفشل يوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، غير مقنع، لأن هذا كان ممكنا حدوثه بعد هجوم طوفان الأقصى مباشرة، أو حتى بعد شهر، ولكن الآن وبعد نحو 7 أشهر، فإن هذا يعني أن الفشل في العملية العسكرية وعجز الجيش عن تحقيق أي إنجاز في غزة، هو السبب وراء الاستقالات.
وتابع للغد: هذه الاستقالة هي البداية وستكون مقدمة لموجة من الاستقالات على المستوى العسكري والسياسي للهروب من المساءلة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
200 يوم من الفشل.. الحقيقة الصادمة للعدوان الإسرائيلي الشرس على غزة
تساؤلات داخل الشارع الإسرائيلي، على هامش التظاهرات الحاشدة المطالبة برحيل نتنياهو وحكومته: ماذا تحقق بعد 200 يوم من الحرب على قطاع غزة؟ هل تحقق الانتصار «الكامل» الذي وعد به نتنياهو؟ والاجابة وردت على متن تقرير صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، تحت عنوان «الحقيقة الصارخة لقتال إسرائيل في غزة»، موضحة أن تل أبيب فشلت في تحقيق هدفيها الأساسيين من الحرب، استعادة جميع الرهائن وتدمير حماس بالكامل.. وأضافت الصحيفة الأميركية: إن تكلفة القتال على الجيش الإسرائيلي كانت باهظة، وأدت معاناة الفلسطينيين إلى تآكل الدعم الخارجي لإسرائيل، حتى بين حلفائها.
بينما يتزايد الغضب بين عائلات الأسرى بسبب فشل إسرائيل في إعادة أحبائهم إلى وطنهم.
الاخفاقات الإسرائيلية بعد 200 يوم من العدوان
يرى الباحث السياسي الفلسطيني، خليل شاهين، أن 200 يوم متواصلة من العدوان الإسرائيلي على غزة، تسجل أن الاخفاقات الإسرائيلية باتت واضحة من حيث الفشل والعجز عن تحقيق أهداف الحرب التي أعلن عنها رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو ، وهي القضاء على قدرة حماس على الحكم، والقضاء على المقاومة الفلسطينية واجتثاث قدرات حماس القتالية، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، والأهداف الثلاثة لم تتحقق.
وأشار إلى سلسلة الاستقالات المرتقبة من جيش الاحتلال، بعد إبلاغ رئيس القيادة المركزية للجيش الإسرائيلي، اللواء يهودا فوكس، بأنه يعتزم التقاعد من الجيش بالتزامن مع إعلان الجيش الإسرائيلي استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، اللواء أهارون هاليفا، وكانت تقارير صحفية إسرائيلية قد تحدثت في وقت سابق عن أربعة أربعة من كبار مسؤولي الجيش الاستقالة والتقاعد.
أهداف العدوان على غزة لم تتحقق
وقال خليل شاهين في حوار على شاشة الغد: حماس بدأت تزاول مهامها داخل المناطق التي انسحبت منها إسرائيل من حيث توزيع المساعدات، وكذلك متابعتها للجهود الدولية التي تطالب بزيادة حجم المساعدات للقطاع، وهناك تحرك للشرطة التابعة لحماس من حبث مساعدة الأهالي للنزوح وتدبير إقامات لهم، وحصر المستشفيات العاملة أو التي تحتاج لمستلزمات طبية عاجلة، وهذا الأمر أثار جدلا واسعا داخل إسرائيل، حول كيف عادت حماس إلى ممارسة صورة من صور الحكم في قطاع غزة.. وثانيا المقاومة الفلسطينية لم تتراجع بل تمتلك زمام المبادرة في مواقع عديدة وتكلف الاحتلال خسائر جسيمة حتى الآن، ولا تزال صواريخ المقاومة تدك مستوطنات غلاف غزة بل وبلدات أخرى في الداخل الإسرائيلي.. وثالثا لم تستطع قوات جيش الاحتلال وعلى مدى 200 يوم إطلاق سراح أسير واحد.
حماس لم تنته
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز»، قد أشارت في تقريرها الذي رصد حصاد الـ 200 يوم من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، قد ذكرت أن عددًا كبيرًا من قيادات حماس العليا في غزة ما زالوا في أماكنهم، متخفين في شبكة واسعة من الأنفاق ومراكز العمليات تحت الأرض، ويتخذون القرار في مفاوضات الرهائن.
ويقول مسؤولون أميركيون حاليون وسابقون إن هذه الأنفاق ستسمح لحماس بالبقاء وإعادة تشكيل نفسها بمجرد توقف القتال.
حماس ستقاوم إسرائيل لسنوات قادمة
وذكرت الصحيفة الأميركية، أنه في تقييم استخباراتي سنوي صدر في شهر مارس/ آذار ، أعربت وكالات التجسس الأميركية عن شكوكها بشأن قدرة إسرائيل على تدمير حماس فعلياً، وأنه من المحتمل أن تواجه إسرائيل مقاومة مسلحة مستمرة من حماس لسنوات قادمة.
ثورة كبيرة بالوعي العالمي بعد الحرب على غزة
ويؤكد الخبير في الشؤون الإسرائيلية، عادل شديد، أن 200 يوم من العدوان الهمجي وحرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، كشفت أن هناك ثورة كبيرة بالوعي العالمي بعد الحرب على غزة، وأن انتقاد إسرائيل لم يعد خطا أحمر، خاصة وسط قطاعات كبيرة من الشباب، وهم ليسوا من أصول عربية أو إسلامية، بل وجزء منهم من اليهود الليبراليين التقدميين، والذين لم يعودوا قادرين على الدفاع عن المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة.
لم يعد هناك خوف من انتقاد إسرائيل
وأضاف في حوار على شاشة الغد: هناك تغير كبير من حيث توجيه الاتهامات أو انتقاد إسرائيل، لقد أصبح اليوم صريحا بعد أن كان انتقاد إسرائيل يعنى انتقاد اليهودية، أو ما يسمى بالـ «السامية» ولكن الصورة اختلفت الآن، هناك انتقاد ساخن وحاد لدولة الاحتلال، والتظاهرات الشعبية التي تطوف مدن وعواصم أوروبية، وداخل الولايات المتحدة، تنتقد بصوت عال الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]