وتبقى تركيا هي الشوكة الأكبر في ظهر مستقبل الشعب الليبي، بعدما دفعت أنقرة إلى الأراضي الليبية بمسلحين ومرتزقة ومستشارين عسكريين تابعين لها.
وتبقى تركيا هي الشوكة الأكبر في ظهر مستقبل الشعب الليبي، بعدما دفعت أنقرة إلى الأراضي الليبية بمسلحين ومرتزقة ومستشارين عسكريين تابعين لها.