زادت حدة التوترات في شرق المتوسط بين تركيا والاتحاد الأوروبي واليونان وقبرص، وأصبحت الأزمة مسار حديث ولقاءات المسؤولين الأوروبيين لتجنب تطور الصراع عسكريا.
وأعلنت الرئاسة الفرنسية، أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيناقش علاقات الاتحاد الأوروبي المتوترة مع تركيا مع رئيس الوزراء اليوناني، وذلك في قمة لدول جنوب أوروبا بعد غد الخميس.
في المقابل، هدد الرئيس التركي رجب طيّب بمزيد من التصعيد، داعيا الاتّحاد الأوروبي إلى البقاء على الحياد.