البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 11 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش
السفير حسام زكي للغد: الهجوم الإسرائيلي على قنصلية إيران في دمشق قد يمهد لمواجهة واسعة
وصف السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، اليوم الإثنين، الهجوم الإسرائيلي على قنصلية إيران في دمشق بأنه تطور مقلق للغاية، مؤكدا أن هذا الهجوم قد يمهد لمواجهة واسعة في المنطقة.
وأضاف، خلال مقابلة مع قناة «الغد»، أن هذا الهجوم والتطور قد يدخل المنطقة في مرحلة جديدة من الصراع ما يهدد بعواقب وخيمة، مشددا على ضرورة عدم استخدام سوريا كساحة حرب لصالح أطراف ثالثة.
وأشار زكي إلى أن تواجد إيران في سوريا يستجلب تدخلات إسرائيلية غير مرغوبة، لافتا إلى أن استعلاء إسرائيل على القرارات الدولية بشأن غزة أمر مشين.
وأكد السفير حسام زكي أن عقد قمة عربية طارئة أمر فيه بعض المخاطر، لا سيما وأن الرأي العام لديه توقعات عليا، والحكومات العربية مدركة لحقيقة المساندة الأميركية والغربية لإسرائيل.
وتابع بالقول: «المغامرة بعقد اجتماعات عليا دون أن تكون هناك مخرجات مهمة قد يأتي برد فعل عكسي، لذلك نتريث في هذه القمم، وفي النهاية هي قرارات دول ذات سيادة».
وقال إن هناك مساع للتعامل مع أزمة غزة دون تعريض مصالح الشعوب للخطر، كما أن هناك مشاورات لتأمين لإقرار مشروع قرار فرنسي بشأن غزة ومستقبلها.
وشدد زكي على أن القاهرة ترى أن اجتياح رفح يهدد الاستقرار الإقليمي.
هجوم على القنصلية الإيرانية في سوريا
أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل قيادي رفيع المستوى شغل منصب قائد قوة القدس في سوريا ولبنان ومستشارين إيرانيين و5 من الحرس الثوري الإيراني، في حصيلة أولية، للضربات الإسرائيلية على مبنى تابع للسفارة الإيرانية بالمزة بالعاصمة دمشق، وسط معلومات عن مقتل قائد فيلق القدس بالضربات ذاتها.
وأعلن المرصد السوري أن 6 أشخاص قتلوا في الهجوم، فيما قال مصدر أمني لرويترز إن القيادي بالحرس الثوري الإيراني محمد رضا زاهدي قتل في هذا الهجوم.
وأفادت وكالة تسنيم بمقتل مستشارين اثنين وقياديين آخرين من الحرس الثوري في الهجوم.
واستهدفت صواريخ إسرائيلية، لليوم الثاني على التوالي، الأراضي السورية، حيث دمرت بناء ملحق بالسفارة الإيرانية على اوتستراد المزة بالعاصمة دمشق.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الإثنين، إن مبنى قريبا من السفارة الإيرانية في دمشق تعرض لقصف جوي إسرائيلي.
وفي وقت سابق، قالت شبكة أنباء الطلبة الإيرانية إن قصفا استهدف القنصلية الإيرانية ومقر إقامة السفير الإيراني في سوريا، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وأفادت الوكالة العربية السورية للأنباء بسماع دوي انفجار في محيط دمشق، وقالت إن الدفاعات الجوية السورية اعترضت «أهدافا معادية».
من جهتها، ذكرت وكالة مهر للأنباء أن «سفير إيران لدى سوريا وعائلته بخير، ولم يصبهم أي ضرر نتيجة العدوان الإسرائيلي على حي المزة في دمشق».
كما ذكرت وسائل إعلام سورية أن مبنى القنصلية الإيرانية بالعاصمة السورية دمشق تم تدميره بالكامل.
إيران تتوعد بالرد
قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية بدمشق انتهاك لكل المواثيق الدولية، محملا إسرائيل مسؤولية عواقب الهجوم على السفارة الإيرانية.
ومن جهته، أكد سفير إيران في دمشق، حسين أكبري أن الاعتداء الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية يعكس حقيقة الكيان الصهيوني الذي لا يعترف بأي قوانين دولية ويقوم بكل شيء مناف للإنسانية لتحقيق ما يريد، متوعدا برد قاس على الهجوم.
وشدد أكبري على استمرار وقوف إيران إلى جانب الشعوب المقاومة، وعدم خشيتها من جرائم واعتداءات الكيان الصهيوني الغاصب، مشيراً إلى أن هناك مسؤوليةً على المؤسسات والمنظمات الدولية لوقف الجرائم الصهيونية التي تنتهك القانون الدولي.
______________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الحكومة الصومالية تستبعد أي وساطة ما لم تنسحب إثيوبيا من اتفاق مع «أرض الصومال»
أعلنت الحكومة الصومالية، الخميس، أن لا مجال لوساطة في خلاف مع إثيوبيا ما لم تنسحب أديس أبابا من اتفاق بحري مثير للجدل مع منطقة «أرض الصومال» الانفصالية.
تصاعد التوتر في منطقة القرن الإفريقي بعدما وقعت إثيوبيا مذكرة تفاهم مع «أرض الصومال» في الأول من يناير/ كانون الثاني توفر لها منفذًا بحريًّا.
وقالت وزارة الخارجية في بيان نشر على حساباتها الإلكترونية «لا مجال لوساطة ما لم تنسحب إثيوبيا من مذكرة التفاهم غير القانونية وتعيد التأكيد على سيادة الصومال ووحدة أراضيه».
ويأتي الموقف الصومالي غداة اجتماع لمجلس السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي لمناقشة الأزمة، دعا البلدين الجارين إلى «ممارسة ضبط النفس وخفض التصعيد والانخراط في حوار مفيد بهدف التوصل إلى تسوية سلمية للمسألة».
ومن المقرر، أن تعقد هيئة التنمية الحكومية لشرق إفريقيا (إيغاد) اجتماعا استثنائيا الخميس، في أوغندا لبحث التوترات بين إثيوبيا والصومال، والنزاع في السودان.
ودعت جهات من بينها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والصين والجامعة العربية إلى احترام سيادة الصومال.
انتهاك القانون الدولي
وقالت الحكومة الصومالية، إنها ستتصدى لهذه الاتفاقية بكافة الوسائل القانونية. وندّدت بما وصفته بأنه «عدوان» من إثيوبيا التي تؤكد أن أي قوانين لم تُنتهك.
وحذر الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، من أن الاتفاقية يمكن أن تفسح المجال أمام «عودة» حركة الشباب المتطرفة التي تشن تمردًا ضد الحكومة المركزية منذ 15 عاما أوقع قتلى.
الأربعاء، ندّد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بالاتفاق ووصفه بأنه «انقلاب صارخ على الثوابت العربية والإفريقية والدولية المستقرة ومخالفة واضحة للقانون الدولي والاتفاقيات الدولية النافذة».
وتمنح «أرض الصومال» بموجب الاتفاق إثيوبيا، التي تريد إقامة قاعدة بحرية ومرفأ تجاريا على البحر، حق استخدام واجهة بحرية بطول 20 كيلومترًا من أراضيها مدة 50 عامًا، عبر اتفاقية «إيجار».
في المقابل «ستعترف إثيوبيا رسميا بجمهورية أرض الصومال» كما أعلن موسى بيهي عبدي، زعيم هذه المنطقة. لكن حكومة أديس أبابا لم تعلن نيتها القيام بذلك إلا أنها أشارت إلى إجرائها «تقييما متعمقا بهدف اتخاذ موقف بشأن جهود أرض الصومال للحصول على الاعتراف الدولي».
وأعلنت «أرض الصومال» (صوماليلاند)، المحمية البريطانية السابقة، استقلالها من طرف واحد عام 1991 إثر سقوط نظام محمد سياد بري الاستبدادي في مقديشو، فيما غرق الصومال في فوضى لم يخرج منها حتى الآن.
وإن كانت صوماليلاند تنتخب حكومتها وتملك عملتها الخاصة وتصدر جوازات سفر، إلا أنها لم تنل اعتراف الأسرة الدولية وهي تعاني عزلةً وفقرًا رغم موقعها الاستراتيجي على الضفة الجنوبية لخليج عدن، أحد طرق التجارة الأكثر نشاطا في العالم، وعند مدخل مضيق باب المندب المؤدي إلى البحر الأحمر وقناة السويس.
ولم يعد لإثيوبيا منفذ بحري منذ استقلال إريتريا في عام 1993 عقب حرب استمرت ثلاثة عقود.
واستفادت من منفذ على ميناء عصب الإريتري لكنها خسرته خلال النزاع بين البلدين بين عامي 1998 و2000. وتعتمد إثيوبيا الآن على ميناء جيبوتي في صادراتها ووارداتها.
واقتصاد إثيوبيا مقيد بسبب افتقارها إلى منفذ بحري، فيما يؤمن ميناء بربرة في أرض الصومال بوابة إلى البحر الأحمر وشمالا إلى قناة السويس.
وبين إثيوبيا والصومال تاريخ من العلاقات المتوترة والخلافات على أراضٍ وخاضتا حربين حول منطقة أوجادين في أواخر القرن العشرين.
________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
أبو الغيط: إسرائيل تريد الأرض والأمن وهذا مستحيل
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن الحرب الوحشية التي تشنها إسرائيل ضد غزة، هي في واقع الأمر الجولة الخامسة منذ انفصال إسرائيل أحاديا عن القطاع، من دون اتفاق سلام يُنهي النزاع مع الفلسطينيين، مُحذرا من أن جولات العنف قد تتكرر إذا لم يتم كسر هذه الدائرة الجهنمية عبر عملية سلمية تُفضي إلى إنهاء الاحتلال.
جاءت تصريحات أبو الغيط خلال جلسة موسعة تحت عنوان «مبادرات جديدة لتحقيق السلام»، في إطار «حوار المنامة» الذي تستضيفه مملكة البحرين ويجمع نخبة من المسؤولين الأمنيين والدبلوماسيين والخبراء من المنطقة العربية ومختلف أنحاء العالم.
ونقل جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، عن أبو الغيط تأكيده أن الكثيرين يعتبرون أن هذه الأزمة بدأت في 7 أكتوبر/ تشرين الأول بهجمات حماس على إسرائيل في حين أن أصل المشكلة يتمثل في الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية منذ 1967، مشددا على أن إسرائيل تُريد الاحتفاظ بالأرض في كل فلسطين، وكذلك الحصول على الأمن والسلام، وقد أثبتت الأحداث عبر السنين فساد هذا التصور.
واعتبر أبو الغيط أن المسار الذي أدى إلى الوضع الحالي بدأ بالقضاء على العملية السلمية والانقلاب على مسار أوسلو، وصعود اليمين الإسرائيلي في نسخه المختلفة التي ازدادت تطرفا بمرور السنوات، والتي عملت على تدمير أي احتمال للسلام، وإضعاف الشريك الفلسطيني، وإقناع الشعب الإسرائيلي بإمكانية التعامل مع مشكلة الفلسطينيين بوصفها مشكلة أمنية، وأنه يُمكن استدامة نظام الاحتلال عبر الاستمرار في إخضاع الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة.
وقال أبو الغيط، إنه لا توجد مبادرات جديدة لتحقيق السلام لأن العرب قدموا بالفعل مبادرتهم منذ 2002 تحت مُسمى المبادرة العربية للسلام، والتي تنطلق من مبدأ الأرض مقابل السلام وتعد إسرائيل بعلاقات طبيعية مع دول المنطقة حال الانسحاب من الأراضي التي احتُلت في 1967، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن إسرائيل استمرت في رفض هذه المبادرة منذ إطلاقها، وأن الوقت قد حان ليدرك القادة الإسرائيليون وكذلك الشعب الإسرائيلي أن الطريق إلى تحقيق الأمن يمر عبر التسوية السياسية، وليس استمرار الاحتلال، فالفلسطينيون لن يتركوا أرضهم وسيستمر نضالهم من أجل الاستقلال ما دام الاحتلال جاثما على صدورهم.
وأوضح رشدي أن الأمين العام للجامعة العربية حرص على التأكيد على نحوٍ قاطع على خطورة الأفكار التي تروج لتهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار، في مصر أو الأردن، مُشددا على أن هذا الخيار يُمثل وصفة لفوضى وعنف وانعدام استقرار طويل الأمد في الشرق الأوسط بأسره، وأن الفلسطينيين والدول العربية يرفضون رفضاً كاملاً مثل هذا السيناريو لإخلاء فلسطين من أهلها وتطهيرها عرقيا.
غزة تواجه الإبادة
ولليوم الـ43 على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة منذ أن بدأ في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، بعد قيام المقاومة الفلسطينية بتنفيذ عملية طوفان الأقصى، بمنطقة غلاف غزة.
وتتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال، والتي تستهدف منازل المدنيين العزل، بجانب استهداف المستشفيات والمساجد والكنائس، مما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى، بينما الذين نجوا من القصف حتى الآن يعانون من أوضاع إنسانية كارثية.
وأعلن المكتب الحكومي في غزة، أمس الجمعة، ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 12300 فلسطيني، بينهم 5 آلاف طفل و3300 سيدة.
وذكر المكتب الحكومي، في بيان، أن عدد شهداء الكوادر الطبية بلغ نحو 200 طبيب وممرض ومسعف، كما استشهد 22 من رجال الدفاع المدني، بالإضافة إلى 56 صحفيا.
وأوضح أن إجمالي المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال بلغ أكثر من 1300 مجزرة، وبلغ عدد المفقودين أكثر من 6 آلاف مفقود، إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة في الشوارع والطرقات يمنع الاحتلال أحدا من الوصول إليهم، بينهم أكثر من 4 آلاف طفل وامرأة.
وزاد إجمالي عدد الإصابات عن 30 ألف حالة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]