عززت حكومة دمشق من سيطرتها على ما يقدر بـ 90% من مساحة البلاد، فيما زادت التخوفات من نزاع إقليمي على الحدود الجنوبية لسوريا مع كل من الأردن و إسرائيل.
فكلاهما يدرك أن النفوذ الإيراني في سوريا، من الممكن أن يصبح يومًا خطرًا عسكريًا على حدوده، سواء كان ذلك على الحدود السورية الأردنية، أو كان على الحدود السورية الإسرائيلية.