البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 32 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
«سلوك شخصي» أطاح بوزير الخارجية الصيني «تشين غانغ»
تساؤلات وشائعات وتكهنات أحاطت بقرار الصين المفاجئ بإقالة تشين غانغ من منصب وزير الخارجية بعد أقل من سبعة أشهر من تعيينه في هذا المنصب (تم تعيينه في شهر ديسمبر/ كانون الأول 2022)، رغم أنه كان أحد المقربين من الرئيس شي جينبينغ.
- فيما لم يُعلن سبب إقالته، مما يسلط الضوء على سرية الصين وغموض نظام الحكم فيها.
وقبل قرار الإقالة، أثار اختفاء «تشين» المطول عن الأنظار والصمت الرسمي بشأن هذا الاختفاء، تكهنات عديدة، باعتباره كان أحد أشهر وجوه الحكومة الصينية، وعندما لم يعد يقوم بمهامه العادية قبل شهر ولم يحضر قمة في إندونيسيا، اقتصر التفسير الرسمي لذلك على مشاكل صحية غير محددة.
وفي وقت لاحق، أرجأت الصين اجتماع الوزير مع مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الذي كان مقررا في البداية في 4 يوليو/ تموز، من دون تفسير، مما زاد من الشائعات المتداولة.
وكانت آخر نشاطات علنية معروفة للرجل البالغ من العمر 57 عاما في 25 يونيو/ حزيران، حين التقى تشين غانغ بأنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي في بكين، حيث سعى الجانبان لاستعادة الاتصالات الدبلوماسية على أعلى مستوى.
- التساؤلات حول أسباب إقالة وزير الخارجية الصيني، رجحت أسباب سياسية أو أسباب شخصية؟!
واستبعدت تماما الأسباب السياسية، حيث أنه بموجب نظام الحزب الشيوعي الصيني، تُصاغ السياسة الخارجية للبلاد من قبل مسؤول رفيع المستوى، ثم يُوجه وزير الخارجية بتنفيذها.. ولذلك تشير الدوائر السياسية الغربية إلى وزير خارجية الصين باعتباره «سكرتيرا تنفيذيا لتوجهات وسياسات الحزب الشيوعي الحاكم».
- وتأسيسا على هذه الحقائق.. يؤكد خبراء ومحللون صينيون، أن القرار لن يكون له أي تداعيات على شكل السياسة الخارجية للبلاد.
وهكذا بقيت الأسباب الشخصية ـ الأكثر ترجيحا ـ وراء إقالة وزير خارجية الصين، وهو ما يتردد داخل المنتديات الصينية، بأن «أسباب سلوكية» أطاحت بوزير الخارجية الصيني المقال، تشين غانغ، وسط توقعات بعدم حدوث تغييرات جوهرية في السياسة الخارجية لبكين، وفق خبراء، خاصة بعد عودة الوزير السابق، وانج يي، إلى منصبه.
ويؤكد الخبير والسياسي الصيني، جون جونج، أستاذ الاقتصاد الدولي في جامعة العلاقات الدولية الصينية، لـ «الشرق للأخبار» السعودية، أن أداء الوزير السابق تشين غانغ، كان يحظى برضا القادة في الصين، ولكن «علاقة عاطفية» كانت السبب في الإعفاء من المنصب، إذ أن الحزب الشيوعي الصيني الذي يحكم البلاد «لا يقبل مثل تلك السلوكيات»
- واتفق ـ أيضا ـ كيندو شو الأستاذ المساعد في جامعة Renmin في بكين، مع رواية جونج، بقوله لـ «الشرق للأخبار» السعودية: إن «عزل وزير الخارجية يعود إلى سلوكه الشخصي»، مستبعداً أن يكون لذلك دلالات ذات صلة بالسياسة الخارجية الصينية.
وأضاف: «تشين غانغ لم يف بالمستوى السلوكي المطلوب من وزير خارجية ولهذا أُقيل».
يلين تختتم زيارة بكين بتفاؤل بشأن العلاقات الأميركية الصينية
أعربت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين الأحد عن تفاؤلها بشأن أسس العلاقات بين الولايات المتحدة والصين، في ختام زيارة إلى بكين هدفت الى تخفيف التوترات بين أكبر قوتين في العالم.
وصلت يلين إلى العاصمة الصينية الخميس حيث التقت العديد من كبار المسؤولين الحكوميين بينهم رئيس الوزراء لي تشيانغ، وهي لم تنفك تطالب بمزيد من التبادلات والتعاون بين البلدين رغم الاختلافات.
وقالت يلين خلال مؤتمر صحافي الأحد في السفارة الأميركية “بشكل عام أعتقد أن اجتماعاتي الثنائية التي استغرقت نحو عشر ساعات على مدى يومين شكلت خطوة إلى الأمام في جهودنا لوضع العلاقة بين الولايات المتحدة والصين على أسس أكثر صلابة”.
تأتي زيارة يلين، وهي الأولى لها إلى بكين منذ تسلّمها منصبها في 2021، بعد أسابيع على زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن، وتُجسّد رغبة إدارة جو بايدن في تهدئة العلاقات الثنائية المتوترة.
وشددت يلين على ضرورة “التزام البلدين إدارة هذه العلاقات بمسؤولية: إيجاد طريقة للعيش معا وتشارك الرخاء العالمي”، مؤكدة الأهمية “الحيوية” للاتصالات الرفيعة المستوى.
وقالت “نعتقد أن العالم كبير بما يكفي كي يستطيع بلدانا الازدهار”.
وعلى رغم عدم الإعلان عن أي إجراء ملموس، ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن الاجتماع الذي عقد السبت بين يلين ونائب رئيس الوزراء هي ليفينغ أتاح الاتفاق على “تعزيز التواصل والتعاون لمواجهة التحديات العالمية”.
خلافات كبيرة
وأقرت وزيرة الخزانة الأميركية الأحد بوجود “خلافات كبيرة” بين البلدين، لكنها أكدت أن المناقشات في بكين كانت “مباشرة وجوهرية ومثمرة”.
وتتمثل النقطة الشائكة الرئيسية في أشباه الموصلات، وقد فُرضت في الأشهر الأخيرة قيود أميركية من أجل قطع إمداد الشركات الصينية بالتكنولوجيا الأميركية، بما في ذلك الرقائق.
وتعتبر الصين التي تسعى إلى أن تصبح مستقلة في هذا المجال، أن هذه الإجراءات تهدف إلى عرقلة تطورها والإبقاء على التفوق الأميركي.
وحذرت يلين من أنّ الولايات المتحدة ستواصل اتخاذ “إجراءات موَجَّهة” من أجل الحفاظ على أمنها القومي لكنها قالت “من المهم الإشارة إلى أن هذه الإجراءات مدفوعة باعتبارات الأمن القومي. نحن لا نستخدمها لكسب ميزة اقتصادية”.
وفي حين تعتزم الولايات المتحدة اتخاذ إجراءات جديدة قد تؤدي الى فرض قيود أكبر على الاستثمارات الأميركية في الصين، شددت وزيرة الخزانة على أن هذه الخطوات ستتم “بطريقة شفافة”.
وأشارت الى أنها طمأنت المسؤولين الصينيين أن هذه الاجراءات “ستكون ذات أهداف واضحة وستوّجه الى بعض القطاعات حيث لدينا مخاوف بشأن الأمن القومي”.
وأكدت أنها رغبت في “تهدئة مخاوفهم من إقدامنا على أمر ستكون له تداعيات واسعة النطاق على الاقتصاد الصيني. الأمر ليس كذلك، وهذه ليست النية”.
كما أعربت عن “مخاوف جدية” لدى واشنطن في ما يتعلق بـ”الممارسات التجارية غير العادلة” لبكين. ويتعلق الأمر خصوصا بعوائق أمام دخول الشركات الأجنبية إلى السوق الصينية وبقضايا مرتبطة بحماية الملكية الفكرية.
وقالت يلين “عبّرتُ أيضا عن مخاوفي حيال الزيادة الأخيرة في الإجراءات القسرية ضد الشركات الأميركية”، في إشارة إلى عمليات تفتيش وتحقيقات تستهدف في الأشهر الأخيرة شركات في الصين.
“حماسة” أكبر من بلينكن
ورأى محللون أن زيارة يلين قد تكون لها انعكاسات على إدارة العلاقات بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم، على رغم أن أي تقدّم ملموس سيبقى رهن التواصل المباشر بين الرئيسين الصيني شي جينبينغ والأميركي جو بايدن.
وقالت مديرة برنامج الصين في مركز ستيمسون سنتر للأبحاث أن “الطرفين لم يجريا تواصلا وتشاورا على هذا المستوى منذ أعوام عدة”.
ورأت أنه على رغم إبداء يلين تفاؤلها، يبقى “الاعلان عن أي تقدم ملموس وأي نتيجة كبرى على الأرجح في عهدة القائدين الأساسيين”.
وكان بايدن أعرب في حزيران/يونيو عن ثقته بلقاء نظيره الصيني قريبا.
واعتبر مدير مركز الدراسات الأميركية في جامعة فودان الصينية وو شينبو أن بكين بدت “أكثر حماسة” حيال زيارة وزيرة الخزانة مما كانت عليه خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي.
وأوضح أن “موقفها (يلين) حيال العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة عقلاني الى حد ما”، لافتا الى أنها تعارض فك الارتباط بين القوتين الاقتصاديتين.
ودعا الأستاذ في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تايلور فرافيل الى عدم الافراط في التفاؤل من الآن، موضحا “لا أعتقد أن تحقيق هدف استقرار العلاقات ممكن من زيارة واحدة أو تفاعل”.
الا أن زيارة الأيام الأربعة تظهر رغبة في متابعة التعاون الاقتصادي بين واشنطن وبكين “على رغم الاحتكاكات السياسية في العلاقات والنشاطات التنافسية الهادفة الى تقييد وصول الصين الى بعض التقنيات مثل أشباه الموصلات”.
الصين تدعو إلى التأهب في مواجهة مخاطر الذكاء الاصطناعي
دعا الحزب الشيوعي الصيني الحاكم إلى تعزيز تدابير الأمن القومي، خاصة في ظل المخاطر التي يشكلها التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي.
وذكرت وكالة أنباء شينخوا الصينية أن اجتماعا ترأسه الرئيس الصيني شي جين بينغ زعيم الحزب، يوم الثلاثاء، شدد على ضرورة «تكريس الجهود لحماية الأمن السياسي وتحسين إدارة أمن بيانات الإنترنت والذكاء الاصطناعي».
ودعا شي، وقائد الجيش ورئيس لجنة الأمن القومي بالحزب، في الاجتماع إلى «البقاء على اطلاع تام بالظروف المعقدة والصعبة التي تواجه الأمن القومي».
ونقلت شينخوا عن شي قوله إن الصين بحاجة إلى «نمط جديد للتنمية بهيكل أمني جديد».
تخصص الصين بالفعل موارد هائلة لقمع أي تهديدات سياسية متصورة ضد هيمنة الحزب، مع تجاوز الإنفاق على أفراد الشرطة والأمن المخصصات الموجهة للجيش.
ورغم فرضها رقابة صارمة على الاحتجاجات الشخصية والانتقادات عبر الإنترنت، واصل المواطنون الصينيون التعبير عن سخطهم تجاه السياسات، التي كان آخرها إجراءات الإغلاق الصارمة التي تم سنها لمكافحة انتشار كوفيد-19.
تفرض الصين قيودًا على قطاع التكنولوجيا في محاولة لتأكيد سيطرة الحزب، لكنها تسعى مثل غيرها من الدول إلى البحث عن سبل لتنظيم التكنولوجيا النامية.
وازدادت المخاوف بشأن تفوق أنظمة الذكاء الاصطناعي على البشر وخروجها عن نطاق السيطرة مع ظهور جيل جديد من روبوتات الدردشة ذات القدرات العالية مثل «تشات جي بي تي».
وأصدر العلماء وقادة صناعة التكنولوجيا، بينهم قادة شركة ضخمة مثل مايكروسوفت وغوغل، تحذيرًا جديدًا يوم الثلاثاء حول المخاطر التي يشكلها الذكاء الاصطناعي للبشرية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]