في الأيام الأخيرة من رمضان شهر المحبة والكرم تمثل الخيام الرمضانية جزءًا أساسيا في حياة الكثير من الأسر السورية في العاصمة دمشق.
وفي هذا العام افتُتحت أكثر من 15 خيمة جديدة تضفى الأجواء الرمضانية المبهجة على الدمشقيين ما بين وقت الإفطار والسحور.
وتقول إحدى المواطنات: “بعد صيام النهار نحاول أن نغير جو ونتسلى مع الأهل والأحباب لنتنشط لصوم ثاني نهار”.