الداخلية المصرية:مقتل اثنين من منفذي هجوم دير الأنبا صموئيل بالمنيا
أعلنت الداخلية المصرية عن مقتل اثنين من منفذي هجوم دير الأنبا صموئيل بالمنيا.
أعلنت الداخلية المصرية عن مقتل اثنين من منفذي هجوم دير الأنبا صموئيل بالمنيا.
نفت وزارة الداخلية المصرية وقوع اشتباكات بين الأجهزة الأمنية وبين المواطنين في إحدى المحافظات.
وقالت الوزارة، في بيان، اليوم الأحد، إنه «لا صحة لما تم تداوله على عدد من الصفحات الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بوجود اشتباكات بين الأجهزة الأمنية والمواطنين بإحدى المحافظات».
وأوصح البيان أن هذا الأمر «يأتي ضمن مخططات الجماعة الإرهابية اليائسة لنشر الأخبار المفبركة وتزييف الحقائق لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأي العام».
كشفت نقابة المهن التعليمية في مصر، برئاسة خلف الزناتي، نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب، حقيقة وفاة مدير مدرسة بمحافظة المنيا، في أثناء عمله الإضافي «عامل بناء»، لعدم قدرته على الإنفاق، وفق أنباء جرى تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي، أشارت أيضًا إلى أنه كان يتلقى مساعدات مالية من أشخاص لإعانته على الوفاء بالتزاماته والإنفاق على أسرته.
ونفت النقابة العامة للمعلمين صحة هذه المعلومات، مؤكدة أن المعلم سليمان محمد عبد الحميد، مدير مدرسة صفط بالشرقية الابتدائية التابعة لمحافظة المنيا، وافته المنية نتيجة أزمة قلبية حادة، ولم يمُت في موقع بناء.
وكلف نقيب المعلمين بتشكيل وفد من النقابة لمساندة أسرة المعلم في مصابهم الأليم واستيضاح الحقيقة، فتوجه وفد من النقابة الفرعية للمعلمين بالمنيا لتقديم واجب العزاء لأسرة المعلم.
وقال نجل المتوفى إن كل ما يتردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بشأن عمل والده الإضافي عامل بناء، إلى جانب عمله التربوى مديرًا لمدرسة، غير صحيح، كما نفى طلب الأسرة أي مساعدات مادية.
وأوضح نجل المعلم أن الأسرة تستنكر جميع ما جرى تداوله، وأن الشائعات ألحقت بهم ضررًا معنويًّا كبيرًا، مؤكدًا أنهم ليسوا بحاجة إلى أي مساعدات من أي فرد، مضيفًا أن والده كان أحد التربويين المشهود لهم بالكفاءة والتفاني في العمل، وأحد القياديين الحزبيين بالمنيا لثاني أكبر حزب في مصر.
وناشد نجل الفقيد الجميع عدم الانسياق وراء ما يتردد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتقدمت أسرة المعلم بالشكر لنقابة المعلمين على المساندة في وفاة والدهم.
بحث الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، جوزيب وبوريل، سبل مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية.
وجاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي لبوريل، اليوم الإثنين، بحضور وزير الخارجية المصري سامح شكري، وعدد من كبار مسؤولي المفوضية الأوروبية.
وقال المستشار أحمد فهمي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن السيد أكد أهمية الاتحاد الأوروبي في إطار السياسة الخارجية لمصر، سواء من ناحية كونه الشريك التجاري الأول لمصر، وكذلك في ضوء الروابط المتشعبة والممتدة التي تجمع الجانبين، والتحديات المشتركة التي تواجههما على ضفتي المتوسط.
ومن جانبه، أشاد بوريل بالعلاقات المتميزة التي تجمع مصر والاتحاد الأوروبي، منوهًا بالثقل السياسي الذي تتمتع به مصر إقليميًّا ودوليًّا، ودورها كمحور للأمن والاستقرار في المنطقة التي تمر بمرحلة من الاضطراب، ما يجعل مصر شريكًا استراتيجيًّا مهمًّا ومقدرًا للاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء.
وتناول اللقاء استعراض مختلف جوانب العلاقة المؤسسية بين مصر والاتحاد الأوروبي، حيث جرى تأكيد الحرص على استمرار تعزيز التعاون والحوار المتبادل لتدعيم علاقات الصداقة بين الجانبين، في ضوء المصالح والتحديات المشتركة.
وتطرق اللقاء إلى التنسيق المستمر حول العديد من القضايا الدولية والإقليمية، خصوصًا تطورات الأزمة في السودان، حيث أشاد المسؤول الأوروبي بالجهود المصرية في هذا الصدد، سواء ما يتعلق باستضافة اللاجئين السودانيين، أو جهود التهدئة ووقف إطلاق النار، وتناول اللقاء أيضًا مستجدات القضية الفلسطينية في ضوء التطورات الأخيرة ذات الصلة، حيث جرى التوافق حول تكثيف الجهود سعيًا لإحلال السلام والتوصل إلى تسوية القضية الفلسطينية وفق الثوابت والمرجعيات الدولية، بنحو يُعيد إلى الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وعلى نحو يدعم الأمن والتنمية لجميع شعوب المنطقة.
وناقش الجانبان أيضًا آخر التطورات على صعيد الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث أكد الرئيس المصري أهمية تكثيف العمل الدولي لتلافي واحتواء الآثار الاقتصادية للأزمة على الاقتصاد العالمي والدول النامية، في ضوء التداعيات التي طالت أسواق الغذاء والطاقة والتمويل على المستوى العالمي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]