قالت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الجمعة، إن التصريحات المنسوبة إلى مسؤول أمريكي رفيع المستوى، برفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس العودة إلى المفاوضات “مزاعم لا تعدو كونها تحريضاً مفضوحاً وأقوالاً غير مسؤولة”.
وأكد نبيل أبو ردينة، الناطق الرسمي باسم الرئاسة، على “أننا لم نرفض أي عرض لمفاوضات تهدف إلى تطبيق حل الدولتين ولم نرفض المفاوضات من حيث المبدأ”.
وقال أبو ردينة “نحن نتمسك بمفاوضات جادة طريقا للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود 1967 وهذا ما أكد عليه الرئيس عباس في خطابه أمام المجلس المركزي الفلسطيني، ولقائه الأخير مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل”.
وأضاف “إن المفاوضات الجادة تتطلب أولا وقبل كل شيء أن يؤمن الطرف الآخر بحل الدولتين، وبالمفاوضات وليس الإملاءات”.
وشدد أبو ردينة على أن ما نقل على لسان المسؤول الأمريكي يعتبر تحريضاً مرفوضاً وجهلا بالوقائع.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة “عندما طالبنا بآلية دولية جديدة لرعاية المفاوضات فإن ذلك لا يعتبر خروجاً عن التزامنا بالمفاوضات كسبيل لتحقيق السلام بيننا وبين الإسرائيليين”.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 31 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
حماس تحذر الاحتلال من تركيب حواجز حديدية على أبواب المسجد الأقصى
حذرت حركة حماس، اليوم الخميس، الاحتلال، من تركيب حواجز حديدية بالمسجد الأقصى، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني لن يسمح المساس بمقدساته.
وقالت حماس، إن شروع الاحتلال بتركيب حواجز حديدية (أقفاص) على أبواب المسجد الأقصى؛ يُعَدُّ محاولة خبيثة للحيلولة دون وصول المصلين للمسجد خلال شهر رمضان المبارك وحرمانهم من أداء الصلوات لا سيما صلاة التراويح.
وقال هارون ناصر الدين، رئيس مكتب شؤون القدس في حركة حماس: «نحذّر الاحتلال من التمادي في إجراءاته بحق المسجد الأقصى المبارك، ونؤكّد أن شعبنا المرابط سيبقى وفيًّا يقظًا، ولن يصمت أمام مساعي الاحتلال المساس بمكانة ووضع المسجد الأقصى المبارك».
وأضاف: «ندعو أبناء شعبنا في القدس والضفة والداخل والمحتل؛ إلى النفير والتصدي لمخططات الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك، ومواجهة العدوان الصهيوني الرامي لتفريغه من عُمَّاره في أعظم شهور المسلمين».
نتنياهو: إسرائيل ستضع قيودا أمنية على الصلاة في المسجد الأقصى خلال رمضان
وتابع: «ندعو جماهير أمتنا العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها وحماية قبلتها الأولى ومسرى نبيِّها؛ الذي يتعرض لكافة أشكال الحصار والتضييق والتنكيل، فصون القدس من أوجب الواجبات، خصوصًا ونحن في رحاب شهر الجهاد».
وكانت القناة الـ13 الإسرائيلية، قد أكدت في فبراير الماضي، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على قرار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، الخاص بتقييد دخول فلسطينيي الداخل إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
لماذا يثير نزوح الفلسطينيين في حرب غزة قلق الأمم المتحدة والدول العربية؟
تثير خطط إسرائيل لاقتحام مدينة تؤوي أكثر من نصف سكان غزة مخاوف دولية من احتمال تفاقم الأزمة الإنسانية المتردية أصلا ودفع الفلسطينيين إلى الفرار عبر الحدود إلى مصر.
وبدأ القصف الجوي الإسرائيلي في الأيام القليلة الماضية يستهدف رفح التي تقع على الحدود المصرية مباشرة، حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين بسبب العنف شمالا، وهم محاصرون في ظروف يائسة.
وتستعد قوات الاحتلال لهجوم بري على المدينة الجنوبية.
ماذا وراء المخاوف؟
لطالما شعر الفلسطينيون بذكريات النكبة تطاردهم وتحيطهم بأشباح طرد 700 ألف من منازلهم مع إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948.
فقد طُرد أو فر كثيرون منهم إلى الدول العربية المجاورة، بما في ذلك الأردن وسوريا ولبنان، وما زال كثيرون منهم أو من نسلهم يعيشون في مخيمات اللاجئين في هذه الدول وبعضهم ذهب إلى غزة.
وشهدت الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي قصفا إسرائيليا لم يسبق له مثيل وهجوما بريا في غزة، مما أدى إلى تدمير المناطق الحضرية في جميع أنحاء القطاع.
ويقول فلسطينيون ومسؤولو الأمم المتحدة إنه لم تعد هناك أي مناطق آمنة داخل غزة يمكن اتخاذها مأوى.
وقالت منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن نحو 1.5 مليون شخص يتكدسون في رفح، أي 6 أمثال العدد الذي كان يقطن المدينة قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ماذا حدث خلال الحرب؟
قبل شن إسرائيل هجومها البري على غزة، طلبت في البداية من الفلسطينيين في شمال غزة الانتقال إلى ما قالت إنها مناطق آمنة في الجنوب، ومع توسع الهجوم، طلبت منهم إسرائيل التوجه جنوبا نحو رفح.
ووفقا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 85% من 2.3 مليون نسمة يقطنون قطاع غزة، الذي يعد واحدا من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في العالم، نزحوا بالفعل من منازلهم وهم الآن مكدسون في منطقة أصغر مساحة بالقرب من الحدود.
ماذا حدث في السابق على حدود غزة؟
لم تقع حرب بهذه الضراوة في غزة من قبل، وفي الصراعات والاشتباكات مع إسرائيل في السنوات القليلة الماضية، لم يحدث فرار جماعي من غزة عبر الحدود.
وفي أعقاب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في عام 2005، اخترق الفلسطينيون السياج وتسلقه بعضهم مستخدمين الحبال.
وفي أحد الأماكن، نفذ فلسطينيون عملية ارتطام بحاجز خرساني لإحداث فجوة.
واخترقت حماس الحدود مرة أخرى عام 2008 متحدية الحصار الذي فرضته إسرائيل.
هل يمكن حدوث نزوح كبير في هذا الصراع؟
يقول كثير من الفلسطينيين داخل غزة إنهم لن يغادروا حتى لو أُتيحت لهم الفرصة لأنهم يخشون أن يؤدي ذلك إلى نزوح دائم آخر في تكرار لما حدث في عام 1948.
وتعارض مصر ودول عربية أخرى بشدة أي محاولة لدفع الفلسطينيين عبر الحدود.
وتفوق نطاق هذا الصراع على أزمات وانتفاضات غزة الأخرى في العقود الماضية، وتتفاقم الكارثة الإنسانية للفلسطينيين يوما بعد آخر.
ماذا تقول الدول العربية والأمم المتحدة؟
منذ الأيام الأولى للصراع، قالت الحكومات العربية، لا سيما مصر والأردن، جارتا إسرائيل، إنه يتعين ألا يُطرد الفلسطينيون من الأراضي التي يريدون إقامة دولتهم عليها في المستقبل، والتي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتخشى هذه الدول، مثل الفلسطينيين، أن تؤدي أي حركة جماعية عبر الحدود إلى تقويض احتمالات التوصل إلى «حل الدولتين» وترك الدول العربية تتعامل مع العواقب.
ومع تفاقم الأزمة الإنسانية، عبر كبار مسؤولي الأمم المتحدة عن المخاوف نفسها بشأن حدوث نزوح جماعي.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إن إسرائيل يجب ألا تقدم على عملية في رفح دون خطة لضمان سلامة النازحين.
وعبر حلفاء آخرون لإسرائيل عن قلقهم من احتمال شن هجوم على رفح.
وقال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، يوم الخميس الماضي، إن فكرة انتقال الناس في غزة إلى مكان آمن محض «وهم»، وحذر من احتمال تدفق الفلسطينيين إلى مصر إذا شنت إسرائيل عملية عسكرية في رفح.
ماذا قالت الحكومة الإسرائيلية وساستها؟
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن رفح «آخر معقل» لحماس ويوجد بها 4 كتائب من المسلحين.
وأضاف أن إسرائيل لن تحقق هدف القضاء على الحركة ما دامت لا تزال هناك.
وقالت إسرائيل إن جيشها يعد خطة لإجلاء المدنيين من رفح إلى مناطق أخرى من قطاع غزة.
وزعم يسرائيل كاتس، وزير الخارجية الإسرائيلي، أمس الجمعة، أن إسرائيل لا خطط لديها لترحيل الفلسطينيين من غزة.
لكن تعليقات بعض الساسة الإسرائيليين أثارت مخاوف الفلسطينيين والعربية من نكبة جديدة.
ودعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، يوم 31 ديسمبر/ كانون الأول، السكان الفلسطينيين في غزة إلى مغادرة القطاع المحاصر.
وقال وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير إن الحرب قدمت «فرصة للتركيز على تشجيع هجرة سكان غزة».
من جهته، قال وزير الخارجية الأردني وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، يوم 10 ديسمبر/ كانون الأول، إن الهجوم الإسرائيلي «مجهود ممنهج لإفراغ قطاع غزة من سكانه».
التداعيات المحتملة بموجب القانون الدولي
قال أندريه نولكامبر، أستاذ القانون الدولي في جامعة أمستردام، إنه إذا اضطرت أعداد كبيرة من سكان غزة إلى الفرار من رفح وعبور الحدود بسبب الهجوم الإسرائيلي فقد يشكل هذا انتهاكا للقانون الإنساني الدولي.
وأضاف أنه إذا كان فرار سكان غزة عبر الحدود نتيجة شعورهم بأن لا خيار أمامهم بسبب التهديد بشن حملة عسكرية كبيرة، فعندئذ «سيكون من الصعب جدا جدا فيما يبدو تسويغ ذلك في ظل القانون الإنساني الدولي».
وتزعم إسرائيل أنه يتعين عليها القضاء على حماس وإن عملياتها العسكرية يسوغها مبدأ الدفاع عن النفس، كما زعمت إنها تبذل كل ما في وسعها لحماية المدنيين وتجنب القتل غير الضروري ومراعاة القانون الدولي في كل الأحوال.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الرئيس المصري ونظيره البرازيلي يؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزة
قال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، إنه اتفق مع نظيره البرازيلي لولا دا سيلفا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات بأكبر حجم ممكن إلى القطاع، والحفاظ على أرواح الفلسطينيين.
وشدد الرئيس المصري، في كلمته بالمؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره البرازيلي، اليوم الخميس، بقصر الاتحادية، على أهمية الحل سياسيا بإطلاق مرحلة ما بعد الحرب، وإعلان قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وشهدت المباحثات الثنائية بين الزعيمين توقيع عدد من الاتفاقيات بين البلدين.
وحرص السيسي، على تأكيد أهمية تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين على المستويات السياسية والاقتصادية والصناعية والزراعية.
في المقابل؛ قال الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، إن المؤسسات متعددة الأطراف غير قادرة على حل الصراعات الدولية، منتقدًا الإجراءات الإسرائيلية في غزة.
وأشار إلى أن سلوك إسرائيل في غزة ليس له تفسير، فهي تقتل النساء والأطفال بحجة قتال حركة حماس.
وشدد دا سيلفا على أنه لن يكون هناك سلام بدون إقامة دولة فلسطينية، داعيا إلى وقف فوري لإطلاق النار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وسلط الضوء على أن الأمم المتحدة لا تمتلك القوة الكافية لوقف التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة، واستدرك قائلا: «ليس هناك أي مبرر لرد الفعل الإسرائيلي في غزة، حيث قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي النساء والأطفال في غزة بنحوٍ غير مسبوق».
وأشار إلى أن بلاده تدعم مبادرة مصر لمنطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط.
______________________________________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]