ذكر أسرى محررون أن السلطة الفلسطينية قطعت رواتب العشرات منهم في قطاع غزة والضفة الغربية.
وقال هؤلاء “إنهم تفاجئوا لدى توجههم إلى البنوك لاستلام رواتبهم يوم أمس الأحد بعدم نزول راتب هذا الشهر”.
وأكدت مصادر فلسطينية، أن وزارة المالية في حكومة التوافق الوطني قطعت رواتب أكثر من 250 أسير من محرري صفقة “شاليط” كانت قد أفرجت عنهم سلطات الاحتلال الإسرائيلي بموجب اتفاق مع فصائل المقاومة في أكتوبر/تشرين الأول 2011.
واستنكر مدير مكتب مركز إعلام الأسرى عبد الرحمن شديد هذا الإجراء، معتبرا أنه جاء تلبية لضغوط الاحتلال بالدرجة الأولى، واصفاً إياه بأنه عمل غير وطني وغير أخلاقي.
من جانبه، كشف عضو المجلس الثوري لحركة فتح تيسير البرديني، أن اجتماعاً لهيئة الاسرى سيعقد اليوم الإثنين في مدينة غزة لمناقشة قطع رواتب الأسرى المحررين، والوقوف على أسباب قطع الرواتب.
وقال البرديني وهو أحد الأسرى المحررين ضمن صفقة “شاليط”، إن “قرار قطع رواتب الأسرى المحررين ليس واضحا وسنتواصل مع القيادة لمعرفة حيثيات قرار القطع، وبعد معرفة التفاصيل بإمكاننا تحديد خطوتنا القادمة”.
وتتعرض السلطة الفلسطينية إلى ضغوط إسرائيلية وأخرى أمريكية، بهدف عدم دفع مخصصات مالية للأسرى المحررين، وبهدف العودة إلى مفاوضات السلام.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 4 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
لا حماس ولا عباس.. دحلان يكشف ملامح خطة عربية بشأن مستقبل غزة
طرح القيادي الفلسطيني محمد دحلان، رئيس تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح، وعضو المجلس التشريعي، رؤية عامة حول خطة ما بعد حرب غزة، جرت مناقشتها بين القادة العرب. وبمقتضاها تسلم السلطة إلى زعيم فلسطيني جديد ومستقل، يمكنه إعادة بناء غزة تحت حماية قوة حفظ سلام عربية، على أن يتولى أشخاص جدد السلطة الفلسطينية، ليس لهم علاقة بحركة حماس، أو الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقال دحلان خلال حوار مع صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، إنه في حين تواجه هذه الخطط تحديات كبيرة، فإن زعماء مصر والسعودية والإمارات منفتحون على دعم العمليات التي تشكل جزءًا من الجهود التي تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية.
لا حماس ولا عباس
ووفق الخطة التي كشف عن ملامحها القيادي الفلسطيني محمد دحلان سيتولى زعيم فلسطيني جديد المسؤولية عن غزة وأجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، وتديرها حاليا السلطة الفلسطينية. وقال دحلان: «إن هذا الزعيم سيحل محل محمود عباس، والذي سيحتفظ بدور شرفي».
ومضى دحلان قائلا: «لا عباس، ولا حماس.. أشخاص جدد مسؤولون في السلطة الفلسطينية».
ووفق الصحيفة الأميركية فإن هذه الخطة تواجه عقبات كبيرة، مسلطة الضوء على رفض السلطة الفلسطينية وعباس إجراء أي تغييرات.
كما تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالاحتفاظ بالسيطرة الأمنية الشاملة على غزة والضفة الغربية، رافضًا قيام دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة.
خطة إعادة الإعمار
وحول ملف إعادة إعمار غزة وكيفية إدارة القطاع المحاصر في اليوم التالي للحرب، قال دحلان: «الإدارة الفلسطينية الجديدة يمكن أن تدعو الدول العربية الصديقة لإرسال قوات للمساعدة في حفظ النظام في غزة.. ودول مثل الإمارات والسعودية ستكون مستعدة للمساعدة وتمويل إعادة الإعمار إذا وافقت إسرائيل على إنشاء دولة فلسطينية».
وتابع: «إذا كان هناك حل الدولتين، فالإجابة هي نعم كبيرة.. الدول العربية الرئيسية حريصة على تسوية هذا الصراع».
وفي تصريحات سابقة شدد دحلان على أنه لن يعود إلى أي منصب، وقال: «لقد تخليت عن هذه الفكرة منذ وقت طويل، وأنا مرتاح جدًا لهذا القرار، لكنني لن أتخلى أبدًا عن تقديم المساعدة لشعبنا، وهذا ما أفعله منذ وصولي إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث لا يمنعني بعدي عن السلطة من القيام بواجبي الوطني».
وأضاف: «معظم أهلي، وخصوصا إخوتي وعائلاتهم، وتقريبا كل أصدقائي في طفولتي وكبري، ما زالوا في غزة، وقد قُتل أو جُرح العديد منهم خلال هذه الحرب البربرية، التي تستهدف إلى حد كبير قتل الأطفال والنساء والشيوخ»، مؤكدا أنه يعتبر جميع سكان قطاع غزة والضفة الغربية والقدس أقارب له من الدرجة الأولى.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الاحتلال يصادق على خطة تحويل أموال المقاصة إلى السلطة الفلسطينية عن طريق وسيط
وافق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينيت)، اليوم الأحد، على تحويل أموال الضرائب (المقاصة) للسلطة الفلسطينية، على أن يتم إيداع الأموال الخاصة بغزة لدى وسيط ثالث، وهو دولة النرويج.
وبحسب صحيفة «يديعوت آحرونوت»، فقد صادق «الكابينت» -بضغوط أميركية- على الخطوط العريضة لتحويل أموال ضرائب السلطة الفلسطينية إلى النرويج.
ورفضت السلطة قبول أموال المقاصة بعد أن خصمت إسرائيل منها الأموال التي كانت مخصصة لقطاع غزة، ما أعقبه ضغوط أميركية على إسرائيل لاتخاذ قرار والموافقة على مخطط بديل، وكان بنقل الأموال للنرويج.
وكان مجلس الوزراء الإسرائيلي قد اجتمع لمناقشة هذه القضية في اجتماع استمر لساعات طويلة بين الخميس والجمعة، وتم تأجيل النقاش إلى اليوم.
معارضة داخل الحكومة
ولفتت الصحيفة إلى أن العضو الوحيد في الحكومة الذي اعترض على تحويل الأموال للسلطة الفلسطينية، هو وزير الأمن الوطني اليميني المتطرف، إيتمار بن غفير، بزعم أنه لم يتم تقديم أي ضمانات بأن الأموال المودعة في النرويج لن يتم تحويلها بطريقة أو بأخرى إلى غزة.
كذلك، زعم بن غفير أنه لا ينبغي لإسرائيل إقناع السلطة بأخذ الأموال لأنهم «لا يقدمون لنا أي خدمة».
وانتقد بن غفير رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، على هذا الإجراء، قائلا: «لسوء الحظ، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتحرك باستمرار الخط الأحمر. في بعض الأحيان يعطون الوقود، وأحيانا يتخلون عن الإنسانية مقابل المساعدات الإنسانية»، بحد زعمه.
לצערי רה"מ בנימין נתניהו מזיז כל הזמן את הקו האדום. פעם נותנים דלק, פעם מוותרים על הומניטרי תמורת הומניטרי, שבוע שעבר החלו להעביר משאיות קמח ועכשיו מקבלים החלטה שלא מבטיחה שהכסף לא יגיע לנאצים מעזה. לצערי גם בימין יש מי שעדיין מושפע מהקונספציה ובין היתר חושב "שפתרונות טובים…
— איתמר בן גביר (@itamarbengvir) January 21, 2024
واستطرد بن غفير عبر منصة إكس : «في الأسبوع الماضي بدأوا في نقل شاحنات الدقيق والآن يتخذون قرارا لا يضمن أن الأموال لن يصل النازيون من غزة»، وفقا بتصريحاته.
«لن يذهب أي شيكل لغزة»
من جانبه، أكد وزير المالية الإسرائيلي، اليميني بتسلئيل سموتريتش، أنه «لن يذهب أي شيكل لغزة».
שום שקל לא יעבור לעזה!
והפעם עם גיבוי אמריקאי למדיניות שאני מוביל מהיום הראשון ועם הסמכה שלי מראש לעצור את כל הכספים לרש"פ אם שקל אחד יעבור לעזה. pic.twitter.com/7l8FUqS4JI— בצלאל סמוטריץ' (@bezalelsm) January 21, 2024
وفي تدوينه على حسابه عبر منصة إكس، قال سموتريتش: «لن يذهب أي شيكل إلى غزة.. وهذه المرة بدعم أميركي للسياسة التي كنت أقودها منذ اليوم الأول وبإذن مني مسبقاً لوقف جميع الأموال المخصصة للسلطة الفلسطينية إذا ذهب شيكل واحد إلى غزة».
ما هي أموال المقاصة؟
أموال المقاصة هي مستردات ضرائب حركة البضائع التي تحولها إسرائيل كل شهر إلى السلطة الفلسطينية، وتشكل 65% من ميزانيتها السنوية.
وتتراوح المبالغ ما بين 750 إلى 800 مليون شيكل، منها حوالي 120 مليون شيكل مخصصة لقطاع غزة.
والمقترح الذي ناقشه الكابنيت بناء على طلب الإدارة الأميركية، هو أن الأموال المخصصة لقطاع غزة – حوالي 275 مليون شيكل شهريا – سيتم تحويلها إلى دولة ثالثة.
واسم الدولة التي تم طرحها خلال المناقشة كان النرويج.
وفقا للمخطط المقترح، فإن الأموال سوف تبقى في عهدة النرويج، ولن يسمح لها بنقلها إلى غزة، إذا تبين أنهم خرقوا الاتفاق سيكون لوزير المالية الإسرائيلى الحق في وقف تحويل بقية الأموال إلى السلطة الفلسطينية.
لماذا النرويج؟
جاء اختيار النرويج لتحويل أموال الضرائب إليها وفقا لعدة معطيات، إذ ساعدت أوسلو في المحادثات بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، في الفترة ما بين 1992-1993 ما أسفر عن «اتفاق أوسلو في 1993».
ومنذ محادثات أوسلو ترأست النرويج مجموعة مانحة تتولى تنسيق المساعدات الدولية للأراضي الفلسطينية، ولجنة الاتصال الخاصة، وعملت مع آخرين في محاولة إحياء قناة دبلوماسية بين إسرائيل وفلسطين.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بعد إغلاق استمر ١٣ يوما.. الاحتلال يعيد فتح معبر بيت حانون/ أيرز
أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الأربعاء، إعادة فتح معبر بيت حانون/ أيرز والسماح لدخول عمال غزة للعمل داخل إسرائيل،. بعد إغلاق استمر لمدة ١٣ يوما.
وقال منسق عمليات الحكومة الإسرائيلية، في بيان صحفي، إنه تقرر اعتبارا من اليوم الخميس إعادة فتح معبر بيت حانون – أيرز، والسماح بمغادرة العمال من المعبر.
وأكد أن استمرار السياسة المدنية سيتاح بناءً على تقييم الوضع والاستقرار الأمني.
من جهتها أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، أنها أبلغت من الجانب الإسرائيلي بأن معبر بيت حانون سيعمل، اليوم الخميس بشكل طبيعي و السفر مسموح لكل الفئات بما فيهم العمال.
وتفرض سلطات الاحتلال منذ 17 سبتمبر الجاري منعا على دخول العمال الفلسطينيين من قطاع غزة عبر معبر بيت حانون/أيرز والذي يعد المعبر الوحيد لدخول الأفراد بين غزة وإسرائيل، وجاء القرار على إثر التظاهرات الفلسطينية على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]