على أحد جدران العاصمة السودانية الخرطوم، رٌسمت جدارية تعبر عن رغبات المتظاهرين في استمرار الثورة حتى تحقق المطالب.
يطالب المتظاهرون بحكومة مدنية منتخبة، وهي الجملة التي خُطت على الجدارية : “تستمر الثورة”.
على أحد جدران العاصمة السودانية الخرطوم، رٌسمت جدارية تعبر عن رغبات المتظاهرين في استمرار الثورة حتى تحقق المطالب.
يطالب المتظاهرون بحكومة مدنية منتخبة، وهي الجملة التي خُطت على الجدارية : “تستمر الثورة”.
رسم بعض الشباب الجزائريين جدراية لرئيس أركان الجيش الراحل، الفريق أحمد قايد صالح، وهو يرتدي بزته الرسمية، وتظهر الصورة الفريق القايد وهو يؤدي التحية العسكرية، في خلفية زينت بألوان الراية الوطنية.
ورسمت الجدارية، التي يصل طولها حوالي 10 أمتار وبعرض7 أمتار, على عمارة سكنية بحي 5 جويلية بعاصمة الولاية الجلفة، تخليدا لروحه.
وفي مشهد وصفته الدوائر السياسية والإعلامية في الجزائر، بأنه «مهيب وغير مسبوق في تاريخ الجزائر»، ودع الملايين من أبناء الشعب الجزائري، الأربعاء، جثمان «الرجل القوي»، الذي أنقذ الجزائر من الفوضى الأمنية والسياسية، وفي مرحلة مفصلية من تاريخها.
وشهدت مساجد الجزائر وشوارعها وميادينها إطلاق رسالة شعبية لكل من تربص بمستقبل الجزائر وحاضرها من قوى داخلية وخارجية، بأن الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، قد عبر عن نبض الشارع وتطلعاته ومطالبه.
ووقف الفريق الراحل بقوة وراء إقالة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، متحديا باسم الشعب الجزائري، قوى القصر وأجنحة السلطة، ومن ورائها حلفاء «العصابة»، التي نهبت مقدرات الدولة وفرضت نفوذها السياسي، بحسب تعبير السياسي وأستاذ علم الاجتماع السياسي عمران بوخلف.
نقلت الصحف السودانية، الصادرة اليوم الإثنين، عن المجلس العسكري الانتقالي، أن التفاوض مع قوى الحرية والتغيير حول السلطة الانتقالية يسير بوتيرة ضعيفة، وأن استمرار الحال هكذا ربما يفضي للكثير من الخيارات التي ترعى مصلحة المواطن السوداني وتحفظ السودان..وقال الناطق باسم المجلس الفريق الركن شمس الدين كباشي: نظرا لدقة المرحلة التي تمر بها البلاد وبعض المهددات فإن المجلس العسكري يمثل القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى بوصفه الضامن الرئيس لاستقرار البلاد.
ونشرت الصحف إعلان حزب الأمة القومي، بزعامة الصادق المهدي، رفضه الإضراب العام المعلن من قوى الحرية والتغيير يومي الثلاثاء والأربعاء، معتبراً أن الإضراب سلاح وارد في ظروف متفق عليها، ويقرره ـ إن لزم ـ مجلس قيادي ينتظر تكوينه من تحالف إعلان الحرية..وقال الحزب في بيان أمس، إن المجلس القيادي المرتقب ينتظر تكوينه في اجتماع لمكونات الحرية والتغيير اليوم الإثنين في دار الحزب بأم درمان، كما قرر ذلك اجتماع جامع للتحالف انعقد يوم الخميس المنصرم.
وذكرت الصحف السودانية، أن زيارة رئيس المجلس العسكري السوداني عبد الفتاح البرهان إلى مصر، حازت على حيز واسع من اهتمام روَّاد مواقع التواصل الاجتماعي العرب.وتداول مدونون صورة قالوا إنها للبرهان وهو يؤدي التحية العسكرية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عند استقباله في قصر الاتحادية بالقاهرة..وقال خبراء إن البروتوكولات العسكرية تفرض نفسها..وكتب منصور الطيب: السيسي «مشير» أعلى رتبة من برهان، فقانون الجيش يستوجب على الأقل رتبة المبادرة بالتحية، والسيسي إكراماً له لم يبادله بتحية عسكرية إنما صافحه بطريقه ودية. البرهان عمل الواجب وفق تعاليم الجيش.
وتناولت الصحف تعليمات مؤسسات حكومية للعاملين والموظفين، بضرورة الانضباط في العمل والحرص على الحضور وعدم الغياب، وذلك قبل ساعات من موعد الإضراب العام الذي دعت له قوى الحرية والتغيير في السودان..وقابل المجلس العسكري الانتقالي الدعوة للإضراب بالرفض المطلق وهدد نائب رئيسه بفصل كل من ينفذ إضرابا عن العمل، وأرسل المجلس خطاباً لكل المؤسسات الحكومية يشدد فيه على الالتزام بالحضور للعمل في مواعيده.وأعلن اتحاد عمال نقابات السودان، رفضه الإضراب موجهاً منسوبيه بالاستمرار في العمل..وشدد بنك السودان المركزي على الموظفين والعمال بجميع المصارف والشركات التابعة للبنك بالحضور والانضباط في العمل..وأضاف «ارجو ان أنقل لكم توجيه نائب رئيس المجلس العسكري بالانضباط في العمل في كافة مؤسسات الدولة والحرص على تجويد العمل وتطبيق لوائح ونظم الخدمة المدنية مع مراعاة ضبط الحضور والانصراف للعاملين ومخاطبة بنك السودان المركزي باي مظاهر سالبة والاجراءات المتخذة بشأنها».
ونشرت الصحف، ما كشف عنه الخبير المتخصص في الحركات الإسلامية بالسودان، الهادي محمد الأمين، عن قادة الجماعات الإخوانية الإرهابية التي تقوم بمحاولات لزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد..وأنه منذ الإطاحة بالحركة الإسلامية السياسية التابعة لتنظيم الإخوان من الحكم بالسودان في 11 أبريل/نيسان الماضي، سعت الجماعات المتطرفة لإجهاض اتفاق السودانيين على تأسيس مرحلة ما بعد البشير. ويقود هذه الجماعات المتطرف عبدالحي يوسف، مفتي النظام الإخواني السابق، ويسانده في هذه التحركات متطرفون آخرون منهم: محمد عبدالكريم، رئيس ما يسمى بالرابطة الشرعية لعلماء السودان، الذي يملك مسجداً في ضاحية الجريف غرب بالخرطوم، والداعشي محمد علي الجزولي، ومدثر أحمد إسماعيل، وشكّلت هذه الجماعات ما عُرف بتيار «نصرة الشريعة» لمعارضة الاتفاق بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير حول الفترة الانتقالية، بدعاوى استبعاد الشريعة الإسلامية من الحكم في الفترة المقبلة.
وأشارت الصحف إلى عودة القيادي السوداني المعارض ياسر عرمان، إلى السودان أمس بعد ثماني سنوات من الغياب، على الرغم من حكم الإعدام الصادر بحقه منذ عام 2014.ويعد عرمان أحد أشد المعارضين لحكم الرئيس السابق عمر البشير، ويتولى منصب نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ـ شمال.. وأفادت الصحف أن عرمان لم يتعرض للاعتقال أو يواجه أي مشكلات مع السلطات السودانية عند وصوله الى مطار الخرطوم..ولد عرمان في إحدى قرى منطقة الجزيرة بوسط السودان. وهو من قبيلة الجعليين العربية، نفس القبيلة التي ينتمي إليها البشير، ودرس الحقوق في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وتخرج فيها عام 1986، وكانت الجامعة هي نقطة انطلاق عرمان إلى عالم السياسة، حيث كان قياديا في التنظيم الطلابي للحزب الشيوعي، وفور تخرجه من الجامعة، انشق عن الحزب، وهرب إلى الخارج ليلتحق بالحركة الشعبية لتحرير السودان، التي أسسها جون قرنق عام 1983 في جنوب السودان، وكان عرمان مكسبا سياسيا للحركة، كونه من الشماليين القلائل الذي انضموا إليها، وسرعان ما كسب عرمان ثقة قرنق، فأسند إليه العديد من المهام السياسية المرتبطة بالحركة، ومع انتهاء الحرب عام 2005، ساهم عرمان في صياغة اتفاق نيفاشا للسلام الشامل بين الشمال والجنوب، وانتُخب في البرلمان ضمن حصة الحركة.
ونشرت الصحف السودانية، تقارير وتحليلات سياسية ومتابعات وأخبارا مهمة، في صدر صفحاتها الأولى، تحت عناوين: رئيس المجلس العسكري الانتقالي يزور الامارات ويلتقي الشيخ محمد بن زايد..المجلس العسكري ينفي الاتفاق مع قوي اعلان الحرية علي (المجلس السيادي) ..ارتفاع وتيرة استعدادات قوي الحرية والتغيير لتنفيذ الاضراب المعلن الثلاثاء والاربعاء ..«العسكري»: نتحسب لفشل التفاوض بخيارات بديلة..مبعوث أمريكي يلتقي قيادات بـ «الشيوعي».. أبوبكر عبد الرازق: كثير من قادة قوى التغيير والمهنيين كانوا مصادر لقوش.. «بن زايد»: ندعم السودان ونثق في قدرة شعبه على تجاوز المرحلة الحالية.
أبرزت الصحف السودانية، الصادرة اليوم الأربعاء، بيان تجمع المهنيين، عن ترتيبات للإعلان عن «إضراب سياسي عام»، بعد تعثر المفاوضات مع المجلس العسكري الانتقالي، بشأن تسليم السلطة للمدنيين، وقال التجمع إنه يعمل على استكمال تلك الترتيبات من أجل تحديد ساعة الصفر، وإعلان العصيان المدني والإضراب العام بجداول معينة..وأوضح بيان تجمع المهنيين: انه سيفتح دفتر الحضور الثوري للإضراب السياسي العام، من أجل تمام الوصول للانتصار، وقال البيان: ما تزال نقطة الخلاف الأساسية عالقة بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري حول نسب التمثيل ورئاسة المجلس السيادي بين المدنيين والعسكريين، ونعمل من أجل الوصول لاتفاق عاجل ومرضٍ يلبي طموحات الشعب السوداني ويحقق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة، وستواصل اللجان الفنية بين الطرفين أعمالها.
ونقلت الصحف عن عضو وفد التفاوض بقوى الحرية والتغيير، محمد ناجي الأصم، استعدادهم وجاهزيتهم لاستخدام خيار سلاح الإضراب والعصيان المدني حال عدم وصولهم مع المجلس العسكري لاتفاق بشأن تسليم السلطة لحكومة مدنية..وقال الأصم في تصريحات لصحيفة «آخر لحظة»، إنّ جميع الخيارات أمامهم متاحة، وعزا تعثر المفاوضات لتمسك الطرف الثاني برئاسة مجلس السيادة، بجانب تقليل نسبة المدنيين في المجلس وهي ذات المطالب التي رفعتها قوى الحرية والتغيير من اليوم الأول.ولفت إلى استمرار المباحثات بينهم والمجلس العسكري عبر اللجنة الفنية المشتركة المكونة من الجانبين.وأكّد استمرار الاعتصام ومواكب الحراك السلمي من خلال الاستمرار في وضع جداول زمنية للعمل الجماهيري.
وأشارت الصحف السودانية، إلى توعد نائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق محمد حمدان دقلو حميدتي، كل من يعتزم الاضراب في المؤسسات بأن لا مكان له في المؤسسة التي يعمل بها.. وقال حميدتي في مخاطبة تم بثها عبر تلفزيون السودان رداً على التلويح والتعبئة للإضراب العام للضغط على المجلس الإنتقالي: «أي زول يضرب عن العمل يمشي بيتهم طوالي وجاهزين بالبدلاء والحكاية ما زي زمان، أي زول أضرب يمشي بيتو على طول مايرجع تاني للمؤسسة الكان فيها، ولايمكن أن تكون ضد عمل إنساني، تترك مريض في عملية وتضرب عشان الناس ديل، هذا كلام عيب وغير صحيح. مضيفاً لانمنع حرية التعبير، وإذا حصلت أي حاجة تفاهموا بالحسنى»..وكانت قوى الحرية والتغيير، قد بدأت حملة عبر مواقع التواصل لتهيئة العاملين بالمؤسسات الحكومية والخاصة لإضراب عام، للضغط على المجلس العسكري، في حال عدم تحقيقها مطالبها على طاولة التفاوض.
وتناولت الصحف جانبا من شخصية الفريق أول صلاح عبد الله قوش، مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق، بعد أن تصدر المشهد كمتهم تطارده النيابة بمزاعم (الثراء الحرام)..وذكرت صحيفة «السوداني»، إن المطالبات بملاحقة قوش انطلقت من ثلاث منصات بحسب المراقبين، الأولى من منصة إعلامية ومواقع إسفيرية خاصة بالإسلاميين الذين ظلوا طيلة الفترة التي تلت إسقاط النظام يتهمونه (بالخيانة) والعمل على تصفية التجربة الإسلامية.. والمنصة الثانية من الفريق طه عثمان – غريم قوش – ويحركها من وراء ستار للتضييق على قوش ووضعه قيد الإقامة الجبرية تمهيداً لسجنه ومحاكمته لاحقاً.. أما المنصة الثالثة فمن قبل قوى الثورة التي تطالب بتوقيف الرجل والتحقيق معه حول مقتل شهداء الثورة الذين سقطوا برصاص القوات النظامية والمليشيات، إبان التظاهرات.. ووصفت مصادر عدَّة في حديثها لـصحيفة (السوداني) العلاقة بين قوش والمنظومة السياسية للنظام السابق، بأنها كانت متوترة ويحيط بها التربص المتبادل، وأن العلاقة بين قوش والرئيس المخلوع عمر البشير شهدت في الأيام الأخيرة توتراً شديداً، بسبب ما قالت المصادر إنها لتقارير من جهة “ما” تحدثت عن علاقة وطيدة بين الفريق قوش وقائد قوات الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو، بجانب اتصالات قوش بتجمع المهنيين السودانيين والشخصية الأبرز فيه د. محمد يوسف أحمد المصطفى، فضلاً عن اتصالات أجراها قوش مع قيادات الحزب الشيوعي، والمؤتمر السوداني والبعث وحزب الأمة القومي.. وقال المحلل العسكري، د. محمد إلياس، المقرب من المؤسسة العسكرية، للصحيفة، إن الرئيس المخلوع عمر البشير، طلب من الفريق قوش فض الاعتصام بالقوة، غير أن قوش تصدى لطلبه بحزم ورفض شديد لما سيترتب على ذلك من أحداث كارثية ستعصف بالبلاد وتمزق وحدة أبنائهان وخرج قوش من مكتب البشير وهو أكثر قناعة بضرورة إزاحة البشير ونظامه عن السلطة، خاصة بعد اشتباك لفظي وقع بينه وأحمد هارون الذي كان مصراً على تنفيذ القرار الأمر الذي دفع قوش لإنذاره بعدم تدخل أي جهة مدنية أو كتائب مليشيات مسلحة لفض الاعتصام. وقال الياس إن قوش أخطر هارون بأنه حال أقدموا على فض الاعتصام فإن جميع القوات النظامية ستواجههم بالردع المسلح.
وتساءلت الصحف:هل يغرد الحزب الشيوعي خارج السرب؟ في أعقاب بيان أصدره الحزب قبل انتهاء جولة التفاوض أمس الأول بساعات، وأوضح فيه أنه على موقفه المبدئي من حصول الأغلبية والرئاسة المدنية في مجلس السيادة للقوى المدنية، ولن يقبل بأي تراجع عن الموقف الذي تدعمه جماهير شعبنا، التي قدمت التضحيات الجسام خلال الثلاثين سنة الماضية وفي ثورة ديسمبر 2018 وفي اعتصامها في العاصمة والأقاليم، وأنهم على ثقة بأن جماهير الشعب سوف تواصل نضالها من أجل الحكم المدني ووقف الحلقة الشريرة من الانقلابات العسكرية بتصعيد الاعتصامات في العاصمة والأقاليم.. وقال المحلل السياسي، أسامة عبدالماجد، لـصحيفة (السوداني)، إن موقف الحزب الشيوعي جزء من التكتيك السياسي في إدارة التفاوض مع المجلس العسكري، ويرى عبدالماجد، أن لدى الشيوعي تخوفات شديدة من الدولة العميقة لأنه يرى أن الحركة الإسلامية اخترقت المؤسسات العسكرية والتنظيمية منذ سنوات طويلة.
ونشرت الصحف السودانية، تقارير وتحليلات سياسية ومتابعات وأخبار مهمة، في صدر صفحاتها الأولى، تحت عناوين : المجلس العسكري يطلب مهلة 48 ساعة للتشاور حول مقترح لقوى الحرية و التغيير..مقترح جديد لتقريب وجهات النظر بشأن مجلس السيادة بالسودان يمنح الرئاسة للعسكريين..«تجمع المهنيين» يرتب للعصيان والإضراب السياسي..«الترويكا» تحذر من نتائج لا تؤدي لحكم مدني بالسودان..مطالب بإقالة مدير الأمن على خلفية تفتيش منزل قوش..«قوى التغيير» تتبنى موقفا جديدًا واستئناف المفاوضات غدًا.. ضبط شبكة بزي عسكري تستعد لتنفيذ مهام خاصة..تنفيذ وقفات احتجاجية تمهيدًا للإضراب الشامل.. حميدتي: «أي زول يضرب عن العمل يمشي بيته وما يرجع».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]