قالت منظمة الصحة العالمية اليوم، الثلاثاء، إن العائدين من مناطق ينتقل فيها فيروس زيكا، ينبغي أن يمارسوا الجنس بطرق أكثر أمنا، بل ويمتنعون عن ممارسة الجنس لثمانية أسابيع على الأقل، وهذه زيادة بواقع المثلين عن التوصية السابقة للمنظمة.
وجاء في التوصية المعدلة للمنظمة، أن النساء اللواتي يردن أن يحملن ينبغي عليهن الانتظار 6 أشهر إذا ظهرت على شركائهن الرجال أعراض الإصابة بالفيروس.
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية موافقتها على استخدام عقار جديد لعلاج اكتئاب ما بعد الولادة، ما يجعله أول دواء معتمد في الولايات المتحدة خصيصا لهذا المرض.
وأشارت الإدارة، في بيان، إلى الموافقة على عقار zuranolone، ويمكن تناول حبة مرة واحدة يوميا على مدار 14 يوما.
وأضافت أن النساء الحوامل يتعرضن لأزمات نفسية في أثناء فترة الحمل وحتى بعد الولادة، وهي مضاعفات بالرغم من أنه يمكن الوقاية منها، إلا أنها غالبا ما تنعكس سلبا على حياة الطفل والأم.
من جهته، قال الدكتور تيفاني آر فارشيوني، مدير قسم الطب النفسي في مركز تقييم الأدوية والأبحاث التابع لإدارة الغذاء والدواء الأميركية إن اكتئاب ما بعد الولادة يمكن أن يؤذي العلاقة بين الأم والرضيع، فمن الممكن أن تترتب عليه عواقب تخص النمو البدني والعاطفي للطفل.
وأكد أن الحصول على دواء عن طريق الفم سيكون خيارا مفيدا للعديد من النساء للتعامل مع المشاعر الحادة، والتي قد تهدد حياتهن في بعض الأحيان.
وأضاف فارشيوني: «يشكل اكتئاب ما بعد الولادة حالة خطيرة ومهددة للحياة، حيث تعاني النساء من الحزن وعدم القيمة، وفي الحالات الشديدة قد يفكرن في إيذاء أنفسهن أو أطفالهن».
$sage
FDA Approves First Oral Treatment for Postpartum Depression https://t.co/q2ADuL0lvn— BabyBull (@BabyBull2019) August 4, 2023
أكدت دراسة علمية أن تجارب الولادة في المنزل أفضل وأكثر إيجابية من الولادة في المستشفيات.
وأضافت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية ترينيتي في دبلن بأيرلندا، أن المولود يتلقى رعاية في المنزل أعلى بكثير من الرعاية داخل المستشفى.
جاءت نتائج الدراسة، بناءً على استطلاع عبر الإنترنت شمل 141 مشاركًا، حول مقارنة تجارب الولادة في المستشفى والمنزل في أيرلندا.
ووفقا للدراسة، وصف أولئك الذين شملهم الاستطلاع تجربتهم في الولادة في المنزل بالإيجابية بنسبة 9.7 من 10 مقارنة بمتوسط 5.5 من أصل 10 للولادة في المستشفى.
وقالت سوما غريغوري، الباحثة في كلية ترينيتي، إن المشاركين كانوا أكثر إيجابية بشأن تجربتهم في الولادة في المنزل مقارنة بتجربتهم في الولادة في المستشفى، وذلك بالنسبة لجميع جوانب الرعاية التي شملها الاستطلاع”.
وأضافت غريغوري: “الرعاية الأفضل وسلامة المولود، من أهم الأسباب التي تجعل تجربة الولادة في المنزل أكثر إيجابية من ولادتهم في المستشفى”.
وتابعت: “شعرت العديد من النساء أن التدخلات المقدمة بشكل روتيني في المستشفى كانت غير مرغوب فيها أو غير ضرورية، كما أن سياسات وإجراءات المستشفى غالبًا ما تتعارض مع تطلعاتهن”.
وتجدر الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من عمليات الولادة في أيرلندا تتم في المستشفى، إلا أن 650 عملية ولادة تمت بالمنزل في عام 2021، بزيادة قدرها 53% مقارنة بعامين سابقين.
كشفت دراسة جديدة، أن الحامل التي تعاني من السمنة والسكري معا قد تزيد احتمالات إصابة طفلها بالتوحد واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (إيه.دي.إتش.دي) وغيرها من الاضطرابات النفسية مقارنة مع الأمهات اللاتي لم يعانين من أي من العرضين أثناء الحمل.
وحتى بدون الإصابة بالسكري تزيد فرص إنجاب الأمهات المصابات بسمنة مفرطة لأطفال يعانون من اضطرابات مزاجية بنسبة 67% عن النساء المحافظات على وزن صحي خلال الحمل.
أما الأمهات المصابات بالسكري والسمنة قبل الحمل تصل احتمالات إصابة أطفالهن بنقص الانتباه مع فرط النشاط أو مشكلات سلوكية أو توحد إلى 6 أمثال مقارنة بغيرهن من الأمهات.
وتزيد احتمالات إصابة هؤلاء الأطفال باضطرابات عاطفية إلى أربعة أمثال بقية الأطفال.
ولإعداد هذه الدراسة فحص الباحثون بيانات نحو 650 ألف مولود في فنلندا بين عامي 2004 و2014، وتابعوا حالة الأطفال منذ الميلاد حتى نهاية فترة البحث وفي بعض الأحيان حتى بلوغ هؤلاء الأطفال 11 عاما.
وبشكل إجمالي جرى تشخيص إصابة 35 ألف طفل تقريبا أو 5.4% باضطراب نفسي خلال فترة الدراسة، ويشمل هذا تأخر الكلام ومهارات الحركة إضافة إلى حالات مثل التوحد والاضطرابات السلوكية ونقص الانتباه وفرط النشاط.
وتزيد نسبة احتمالات إنجاب الأمهات المصابات بالسمنة لأطفال يعانون من تأخر النمو العصبي 69% عن الأمهات صاحبات الوزن الطبيعي، بينما تزيد فرص إنجاب أطفال يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط أو مشكلات سلوكية بنسبة 88%.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
