الصحف المصرية: وعود تحت القبة ومظاهرات على الأبواب.. وحرب كلامية بين ساويرس وعامر

اهتمت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الإثنين، ببيان الحكومة أمام البرلمان والذي تضمن 7 محاور رئيسية، وأبرزت الصحف تباين ردود الأفعال من القوى السياسية والشعبية على البيان، وتناولت الحرب الكلامية بين رجل الأعمال نجيب ساويرس، ومحافظ البنك المركزي طارق عامر، ما دفع البورصة للخسارة، وفي الشأن العربي أشارت الصحف إلى تطورات الأوضاع في ليبيا والعراق وسوريا، إلى جانب القضايا الدولية.

 

7 محاور رئيسية فى بيان الحكومة

وتحت نفس العنوان كتبت صحيفة الأهرام في صدر صفحتها الأولى، أن برنامج الحكومة تناول 7 محاور رئيسية، أبرزها  الاستراتيجية الأمنية، والرصد المبكر للتنظيمات الإرهابية وإجهاض مخططاتها وكشف تحركاتها وتجفيف منابع تمويلها والاهتمام بالمناطق الحدودية، والعمل على تنميتها وتطوير الخدمات بها وطرح مشروعات استثمارية وإحكام السيطرة علي الموانئ البحرية والجوية والمنافذ البرية وتطوير منظومة الأمن والارتقاء بالأداء الشرطي عدم الاكتفاء بالتصدي الأمني، وإنما مواجهة الفكر المتطرف بالفكر المعتدل والفن والأدب.

 

الجيش السورى يتعهد بطرد «داعش» من الرقة ودير الزور

وفي الشأن العربي، ذكرت الصحيفة، أنه بعد ساعات من إعلان سيطرته الكاملة على مدينة تدمر التاريخية، تعهد الجيش السورى أمس بطرد داعش من بقية معاقله فى سوريا ومن أبرزها الرقة ودير الزور.

 

السيسي يصحح علاقات مصر الأفريقية

وفي مقالات الرأي بالصحيفة، كتب مكرم محمد أحمد، تحت نفس العنوان: لعل واحدا من أهم إنجازات الرئيس السيسي في مجال السياسة الخارجية سعيه الدؤوب إلى تصحيح العلاقات المصرية الأفريقية، وحرصه على توسيع مجالات التعاون بين مصر والدول الأفريقية، ليس فقط في مجالات التنمية الاقتصادية وتبادل الخبرات والمنافع، أو لمواجهة مشاكل المياه في دول حوض النيل، ولكن أيضا في مجالات حفظ الامن والتصدي للارهاب بما يضمن حصار منظمات الإرهاب وتصفيتها لأن أمن أفريقيا هو سند استقرارها وتقدمها في القرن الحادي والعشرين.

وأضاف، لم يتخلف الرئيس السيسي عن حضور القمة الأفريقية، ويحرص على وجود مصر شريكا في كل تجمع أفريقي، ويؤكد في كل مناسبة أن توجه مصر الأفريقي استراتيجيا يشكل أولوية مطلقة في سياسات مصر الخارجية.

 

عقد سياسي واجتماعي بين الشعب والسلطة التنفيذية

وأشارت صحيفة الأخبار إلى بيان الحكومة أمام البرلمان، باعتباره عقدا سياسيا  واجتماعيا بين الشعب والسلطة التنفيذية،  وذكرت الصحيفة أن البيان تضمن الحفاظ على الأمن القومي وترسيخ البنية الديمقراطية وتدعيمها وتبني رؤية وبرنامجا اقتصاديا واضحب وتحقيق العدالة الاجتماعية، وعودة الدور الرائد لمصر على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية

 

قرار رئاسي بالعفو عن بعض المسجونين

وكتبت الصحيفة: أصدر الرئيس السيسي، قرارا جمهورياً بالعفو عن باقي العقوبة بالنسبة لبعض المحكوم عليهم بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء 25 أبريل/نيسان المقبل، وتشكيل لجنة عليا من الجهات الأمنية برئاسة مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون للنظر فيمن يستحق العفو.

 

مقتدى الصدر يشعل العراق

وفي الشأن العربي، ذكرت الصحيفة، أن رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر، بدأ اعتصاما داخل المنطقة الخضراء شديدة التحصين ببغداد أمس، داعما اعتصام بدأه أنصاره عند بوابات المنطقة قبل أكثر من أسبوع، وذلك للضغط على الحكومة من أجل إجراء إصلاحات، وفي تطور جديد يمثل تصعيدا وإشعالا للموقف.

 

منهج العمل للمرحلة المقبلة

 وكتبت صحيفة الجمهورية، أن رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، أوضح أن حكومته ستسعى لتحقيق نتائج إيجابية ملموسة للمواطن المصري، خلال فترة محدودة مع نهاية العام المالى ٢٠١٧ -٢٠١٨ لتكون ركيزة للانطلاق إلى مزيد من النمو والرخاء خلال السنوات المقبلة، وأن برنامج الحكومة يأتي في إطار الواقع على أساس أنه منهج العمل للمرحلة المقبلة والتي تستهدف من. خلالها أن تمتد الأثار الإيجابية حتى عام 2030.

 

ترامب يرفع شعار «أمريكا أولا»

وذكرت الصحيفة، أنه في تصعيد للمواجهة بينه وبين القيادات الجمهورية، كشف دونالد ترامب المرشح الجمهوري المحتمل للبيت الأبيض أمس عن ملامح سياسته الخارجية المرتقبة، في حالة فوزه بمنصب الرئاسة، مؤكدا أنه سيعتمد مبدأ «أمريكا أولا، والجميع يدفع الثمن».

 

ساويرس يهدد بمقاضاة عامر

 وكتبت صحيفة الشروق، أن رجل الأعمال نجيب ساويرس، أكد أنه يملك دليلا على تدخل طارق عامر محافظ البنك المركزي، لعرقلة صفقة شراء شركة «سي أي كابيتال»، لافتا إلى أنه لن يستطيع كشف هذا الدليل حاليا حتى لا يحرج من منحه هذا الدليل، معلنا أنه سيقاضيه قريبًا بسبب قراراته بشأن تغيير رؤساء البنوك، قائلًا: «طارق عامر رجل اقتصاد وليس بانكير، وسيدخلنا في متاهات، ولا توجد دولة تتخذ مثل هذه القرارات».

 

الداخلية تبحث عن قاتل الشاب الإيطالي

ونقلت الصحيفة عن مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة، اللواء أبوبكر عبد الكريم، أن البيانات التي صدرت عن الوزارة لم تشر إلى إلقاء القبض على العصابة المسؤولة عن قتل الشاب الإيطالي نهائيا، مضيفا أنه تم إطلاع الجانب الإيطالي على نتائج التحقيقات في مقتل ريجيني، بينما تواصل أجهزة الأمن جهودها للبحث عن المتهمين في الواقعة.

 

نيران بروكسيل: أين نحن مما حدث؟.

وفي مقالات الرأي بالصحيفة، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان:  في توقيت متقارب ضرب الإرهاب سيناء وإسطنبول وبروكسل، كانت الضربات موجعة بحجم ضحاياها وعمق المخاوف التى أثارتها، غير أن نسب التعاطف الدولي اختلفت من حالة إلى أخرى، لم يكن هناك تعاطف يعتد به مع الضحايا الذين سقطوا في سيناء من بين ضباط وجنود الشرطة، ولا تنديد بالإرهاب الذي يضرب من حين إلى آخر.
وأضاف: أسوأ تفسير ممكن نسبة «عدم التعاطف» إلى «مؤامرة» مُحكمة يتبناها الغرب لإسقاط مصر في الفوضى.. لا يعقل أن تتواطأ علينا، على نحو يشبه الإجماع، الحكومات الغربية وأجهزة استخباراتها ووسائل إعلامها والمنظمات الحقوقية الدولية التي تتمركز فيها.. إعفاء أنفسنا من المسؤولية يمنع النظر في المرآة لنرى الصورة على حقيقتها.. عندما تطلب من العالم أن يتعاطف مع قضاياك فلا بد أن يكون خطابك متماسكا ومقنعا.

 

اجتياز أحداث صعبة

وذكرت صحيفة الوطن، أن رئيس الوزراء أكد خلال طرح برنامج الحكومة، أن مصر قد اجتازت أحداثا صعبة ومتواترة، على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية، والتي لايزال لها بالغ الأثر في حياة المواطن المصري وأعماله ورزقه، وهو ما يتطلب جهدا متواصلا  للنهوض بمصر ومعالجة أوجه الاختلالات وذلك دون تهاون لتغيير واقعنا لما هو أفضل، وهو ما يتطلب عملا شاقا واتخاذ قرارات صعبة أحيانا مهما كانت الاعتبارات.

 

توقعات بنزوح مليون عراقي

ونقلت الصحيفة عن مصادر عراقية رسمية، أنه من المتوقع نزوح أعداد كبيرة من المواطنين العراقيين في محافظة نينوى، قد تصل إلى مليون نسمة، مع بدء معركة تحرير الموصل، الأمر الذي يضع الحكومة العراقية المركزية في موقف عصيب، خصوصًا مع عدم توفر الإمكانات الكافية لاستقبال النازحين وإيوائهم في مخيمات خاصة، كما قد يكون عائقاً أمام استمرار العمليات العسكرية، في حال حدوث أزمة إنسانية.

 

وعود «تحت القبة» ومظاهرات «على الأبواب»

 وكتبت صحيفة المصري اليوم، أن حكومة الدكتور شريف إسماعيل المعدلة،دخلت أمس، اختبار كسب ثقة مجلس النواب، ببيان استغرق ساعة واحدة، لعرض برنامج عملها حتى نهاية العام المالي ٢٠١٧/ ٢٠١٨، فيما حاصرت تظاهرات حمَلة الماجستير والدكتوراه والمواطنين مبنى البرلمان، ما اضطر رئيس الوزراء إلى الوصول للمبنى سيرا على الأقدام.. وذكرت الصحيفة أن وعود الحكومة تضمنت: الوصول بمعدل النمو من ٥ إلى ٦% بنهاية العام المالي ٢٠١٧/٢٠١٨ بدلاً من ٤.٢% في العام المالي الحالي ٢٠١٥/٢٠١٦.وخفض معدلات التضخم إلى حوالى ٩% بنهاية العام المالي ٢٠١٧/٢٠١٨ بدلاً من ١٢% في العام الحالي ٢٠١٥/٢٠١٦. وخفض معدلات البطالة إلى نحو ١٠-١١% خلال ٢٠١٧/٢٠١٨ وإلى أقل من ٩% بحلول ٢٠١٩/٢٠٢٠.

 

حرب كلامية بين ساويرس وعامر تدفع البورصة للخسارة

وذكرت الصحيفة، أن مؤشرات البورصة المصرية أغلقت على تراجع جماعي في نهاية تعاملات جلسة الأحد، مدفوعة بتصريحات رجل الأعمال نجيب ساويرس رئيس شركة «أوراسكوم للاتصالات» حول تعطيل صفقة «سىي آي كابيتال» من جانب جهات أمنية، لتتحول القضية إلى حرب كلامية بينه وبين طارق عامر، محافظ البنك المركزي المصري.

 

ساويرس لمحافظ «المركزي»: اعرف بتتكلم عن مين؟

وكتبت صحيفة التحرير، أن رجل الأعمال جيب ساويرس، أكد أنه سيقاضي محافظ البنك المركزي، طارق عامر، بشأن تغيير رؤساء البنوك، موضحًا أن محافظ البنك المركزي يجب أن يكون رجل اقتصاد لا مجرد بنكي، وعليه أن يعلم حقيقة من يتحدث عنه ومؤهلاته وكونه من أكبر الاقتصاديين في مصر والعالم هو وعائلته التي تغذي نصف شركات البورصة المصرية، فلا يجب أن يتحدث محافظ البنك المركزي عن مؤهلاتي لأنني إذا تحدثت عن مؤهلاته مش هينبسط” .. وكان محافظ البنك المركزي، طعن مؤخرًا في أهلية ساويرس وشركته للاستحواذ على «سي آي كابيتال»، ما أشعل أزمة بينهما.

 

السعودية تغازل إيران وتفتح باب «العودة»

ونقلت الصحيفة، عن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن على إيران تغيير سلوكها في حال أرادت علاقات طبيعية مع بلاده .. وقال الجبير،لقد أردنا أن تكون لدينا علاقات سلمية مع إيران، لكننا واجهنا تدخلا في شؤوننا الداخلية، وتعطيلا لمناسك الحج، واغتيالا لأحد دبلوماسيينا، والهجمات ضد سفارتنا، وإذا غيرت إيران سلوكها، فإن الباب سيكون مفتوحا أمام علاقات طبيعية.

 

الحوار الوطنى على شروط النظام

وفي مقالات الرأي بالصحيفة، كتب أحمد البان، تحت نفس العنوان : جريا على سنة الابتذال والاختزال التي أصبحت إحدى أهم سمات حياتنا في هذه المرحلة الملتبسة في تاريخنا، قفزت إلى الواجهة من جديد على عادة كل نظام يشعر بأزمة قضية الحوار الوطني، الذي تم اختزاله في سنة ابتدعها غير المأسوف عليه صفوت الشريف وزير إعلام مبارك المخضرم، في شكل جلسات يُدعى إليها بعض الكتاب والأدباء ممن يملكون الحد المناسب للحفاظ على مقام الرئيس، ويحرصون على عدم تجاوز ما حددته السلطة من خطوط حمراء في أي حوار.

 وأضاف: الحوار على شروط السلطة وبطريقتها المعروفة ومحاولة إنهاك النخب في قضايا جزئية، بحيث يصبح أقصى طموح البعض الإفراج عن معتقل التيشيرت، والصمت على من ينامون في السجون حتى دون تي شيرت وتقع بحقهم تجاوزات يعلمها القاصي والداني، فلا جدوى منه، إذ ليس لدينا بالطبع أوهام حول ملف حقوق الإنسان المصري لكن لدينا طموحات مشروعة بأن نحيا أحرارًا في وطننا موفوري الحقوق والحريات وتلك أبسط حقوقنا كبشر.

 

رسالة سلبية للمواطن

وذكرت صحيفة اليوم السابع، أن ردود أفعال الأحزاب والقوى السياسية تباينت حول بيان الحكومة برئاسة شريف إسماعيل، الذي أعلن خلاله أنه سيتم اتخاذ قرارت صعبة خلال الفترة القادمة نظرا لما تواجهه مصر من عجز في الموازنة وفي الميزان التجاري، وأكد سيد عبد العال، رئيس حزب التجمع وعضو مجلس النواب، أن بيان الحكومة حمل رسالة سلبية للمواطن وطموحاته وكشف عن انحياز لكبار الرأسمالية، لافتا إلى أن حديث رئيس الحكومة، يعني أن الجميع عليه انتظار المزيد من ارتفاع الأسعار.

 

ميليشيات طرابلس تمنع دخول رئيس حكومة التوافق

وذكرت صحيفة الوفد، أنه تم إغلاق حركة الملاحة الجوية في مطار معيتيقة في شرق طرابلس، وانتشرت مجموعات مسلحة تابعة لـ«فجر ليبيا» بالقرب من المطار لمنع هبوط طائرة رئيس حكومة التوافق فايز السراج إلي المدينة. وأكد قائد الطائرة لوكالة فرانس برس، أن مطار معيتيقة مغلق وقالوا لنا إنه سيبقى مغلقا لست ساعات، لأنهم لا يريدون أن يهبط فايز السراج هنا.

 

ساندرز يسحب البساط من هيلاري

 وأشارت الصحيفة، إلى تصريحات بيرني ساندرز، الساعي لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية، بأن فوزه في الانتخابات التمهيدية التي جرت في ثلاث ولايات قد يغير من موقف بعض قادة الحزب، لجهة ترشيحه عوضا عن المرشحة هيلاري كلينتون.
وفاز ساندرز بسهولة في انتخابات الديمقراطيين في ولايات ألاسكا وواشنطن وهاواي، متفوقا على المرشحة كلينتون

 

ونشرت صحيفة الشروق «كاريكاتير» يعبر عن أحلام المواطن بالخروج من أزمة الحياة المعيشية، عقب إعلان بيان الحكومة أمام مجلس النواب.

sora-waled-taher-23

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]