البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 2 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
واشنطن تعتزم زيادة الرسوم على الصلب والألمنيوم الصينيين بثلاثة أضعاف
أعلن البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأميركي جو بايدن يعتزم زيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمونيوم الصينيين بثلاثة أضعاف، منددًا بـ«منافسة غير نزيهة» تنعكس سلبا على العمال الأميركيين، وذلك قبل ستة أشهر من الانتخابات الرئاسية.
كما أفاد البيت الأبيض، أن مكتب التمثيل التجاري الأميركي سيفتح تحقيقا حول «ممارسات الصين غير النزيهة» في مجالات بناء السفن والنقل البحري والنشاطات اللوجستية استجابة لطلب عدد من الهيئات النقابية في هذا القطاع.
وتشوب العلاقات الأميركية الصينية، توترات على خلفيات اقتصادية تتعلق بممارسات صينية ترى الولايات المتحدة أنها تضر باقتصادها.
وكانت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، قد قالت الأحد قبل الماضي، لرئيس الوزراء الصيني، لي تشيانغ، إن قدرة البلدين على إجراء محادثات صعبة وضعت القوتين الاقتصاديتين العظميين على «أساس أكثر استقرارا» خلال العام الماضي.
وفي مستهل اجتماعهما في بكين، رد لي قائلا «إنه يتعين على البلدين احترام بعضهما بعضا، وإنه يجب أن يكونا شريكين لا خصمين، مضيفًا أنه جرى إحراز تقدم بناء خلال زيارة يلين».
وقالت يلين، إن واشنطن وبكين عليهما «مهمة» إدارة العلاقة المعقدة بنحو مسؤول، وطرحت على القيادة الصينية موقفها الذي يدعو إلى كبح جماح طاقة التصنيع الفائضة للصين.
وأضافت يلين «في حين يتعين علينا بذل المزيد من الجهد فإنني أعتقد أننا وضعنا علاقتنا الثنائية على أساس أكثر استقرارا خلال العام الماضي».
وتابعت «هذا لا يعني تجاهل خلافاتنا أو تجنب المحادثات الصعبة بل يعني إدراك أننا لا نستطيع إحراز تقدم إلا إذا تواصلنا بنحو مباشر ومنفتح مع بعضنا بعضًا».
وتمثلت الأولوية القصوى من زيارة يلين للصين في محاولة إقناع المسؤولين هناك بكبح الطاقة الإنتاجية الزائدة للسيارات الكهربائية والألواح الشمسية وغيرها من تكنولوجيا الطاقة النظيفة باعتبار أنها تهدد الشركات المنافسة في الولايات المتحدة ودول أخرى.
وكانت الوزيرة الأميركية، قد زارت بكين أيضا في يوليو/ تموز 2023 لمحاولة تطبيع العلاقات الاقتصادية الثنائية بعد فترة من التوتر المتزايد الناجم عن الخلافات حول قضايا تعود إلى سبب نشوء كوفيد-19 والنزاعات التجارية.
واتفقت يلين، السبت، مع نائب رئيس الوزراء خه لي فنغ في اجتماع بقوانغتشو وهي مركز للتصدير جنوب الصين على إطلاق حوار يركز على «النمو المتوازن». وقالت يلين، إنها تعتزم استخدام هذا المنتدى للدفع بفكرة تكافؤ الفرص مع الصين لحماية العاملين والشركات في الولايات المتحدة.
وقالت يلين للمسؤول الصيني «بصفتنا أكبر اقتصاديين في العالم لدينا واجب أمام بلدينا والعالم أجمع يحتم إدارة علاقتنا المعقدة بمسؤولية والتعاون وإظهار القيادة في التعامل مع التحديات العالمية الملحة».
________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ترتفع إلى 3.246 تريليون دولار في مارس
أظهرت بيانات رسمية، اليوم الأحد، أن احتياطيات الصين من النقد الأجنبي ارتفعت في مارس/ آذار حتى في ظل ارتفاع الدولار مقابل العملات الرئيسة الأخرى.
وزادت احتياطيات الصين من النقد الأجنبي -وهي الأكبر في العالم- بمقدار 19.8 مليار دولار لتصل إلى 3.246 تريليون دولار الشهر الماضي، مقارنة مع 3.226 تريليون دولار في فبراير/ شباط. وتوقع محللون في استطلاع لرويترز أن تبلع الاحتياطيات 3.21 تريليون دولار في مارس/ آذار.
وهبط اليوان 0.47 بالمئة مقابل الدولار في مارس/ آذار، بينما ارتفع الدولار 0.31 بالمئة مقابل سلة من العملات الرئيسة الأخرى الشهر الماضي.
وصارت الصين تمتلك 72.74 مليون أوقية (أونصة) من الذهب في نهاية مارس/ آذار، ارتفاعا من 72.58 مليون أوقية في نهاية فبراير/ شباط.
وزادت قيمة احتياطيات الصين من الذهب إلى 161.07 مليار دولار في نهاية مارس/ آذار من 148.64 مليار دولار في نهاية فبراير/ شباط.
رئيس الوزراء الصيني يؤكد لوزيرة الخزانة الأميركية الرغبة في الشراكة لا الخصومة
عكس اللقاء بين رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ وضيفته وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين الأحد، مناخا إيجابيا بين القوتين الاقتصاديتين الأكبر في العالم، مع تأكيد بكين رغبتها في الشراكة عوضا عن الخصومة، رغم إقرار واشنطن بوجود تباينات تتطلب نقاشات صريحة.
وحلّت يلين في بكين بعدما أمضت أياماً في مدينة قوانغتشو (جنوب) حيث التقت مسؤولين محليين أبرزهم نظيرها هي ليفنغ، ورجال أعمال أميركيين. وأكدت الوزيرة لمضيفها لي، أن العلاقات بين البلدين لا يمكن أن تمضي قدماً سوى من خلال التواصل المباشر والصريح.
من جهته، أعرب لي تشيانغ في مستهلّ اجتماعه مع يلين الأحد عن أمله في أن يكون بلداهما، شريكين وليس خصمين.
وأكد على مسامع يلين أنّ روّاد الإنترنت الصينيين يتابعون من كثب زيارتها لبلدهم منذ وصلت هذا الأسبوع إلى قوانغتشو، مشيراً إلى أنّ اهتمامهم هذا يُظهر التوقّعات والأمل في تحسّن العلاقة بين الصين والولايات المتحدة.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية أعلنت السبت أن الجانبين اتفقا على إجراء مباحثات مكثفة حول نمو متوازن، في ختام محادثات أجرتها يلين على مدى يومين مع هي ليفنغ في قوانغتشو.
وركّزت يلين على المخاوف من حزم الدعم الصناعي التي تقدمها الصين. وهي تعتبر أن “القدرة الفائضة” للانتاج الصناعي في الصين في قطاعات مثل السيارات الكهربائية والبطاريات، قد تسبب فائضا في المنتجات وبالتالي تغرق الأسواق العالمية وتضعف هذه القطاعات في بلدان أخرى.
وزيارة يلين هي الثانية لها في أقل من عام الى الصين، القوة الاقتصادية الثانية عالمياً بعد الولايات المتحدة.
وتأتي الزيارة في وقت يحاول البلدان حلّ خلافاتهما حول قضايا تتراوح من التكنولوجيا والتجارة إلى حقوق الإنسان مروراً بتايوان وتطبيق تيك توك.
وقالت وزيرة الخزانة الاميركية في مستهل لقائها مع رئيس الوزراء الصيني في حين يبقى أمامنا المزيد من العمل، أعتقد أننا تمكنا على مدى العام الماضي من وضع علاقاتنا الثنائية على أرضية أكثر صلابة.
وأشارت الى أن ذلك أفضى إلى الإدراك بأنه لا يمكننا التقدم الا اذا تواصلنا مع بعضنا بعضا بشكل مباشر وصريح.
وقبيل مباحثات مع رئيس بلدية العاصمة الصينية، شددت يلين على أهمية التواصل مع المسؤولين المحليين من أجل فهم المستقبل الاقتصادي للصين.
وقال مسؤول كبير في الخزانة الأميركية للصحافيين إن واشنطن تعتقد أن حصة استهلاك الأسر من الاقتصاد الصيني يجب أن تكون أكبر مما هي عليه.
توترات حاضرة
ورأت يلين أنه يتوجب على الولايات المتحدة والصين «إدارة علاقتنا المعقّدة بشكل مسؤول»، وأخذ موقع القيادة في مقاربة التحديات الدولية.
واتفقت واشنطن وبكين السبت على إجراء «مباحثات مكثفة حول نمو متوازن». وتمثّل المباحثات المقررة خطوة جديدة في الجهود المشتركة لإرساء الاستقرار في العلاقات بين البلدين منذ قمة الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبينغ في تشرين الثاني/نوفمبر.
كما تمّ الاتفاق خلال زيارة يلين على استكشاف سبل تعزيز حملة مشتركة على غسل الأموال من خلال التواصل في إطار “مجموعة العمل المالية” الأميركية الصينية، على أن يعقد الاجتماع الأول «في الأسابيع المقبلة»، وفق البيان.
ويأتي التواصل بعد دعوات متكررة من واشنطن لبكين لوقف تدفق مادة الفنتانيل المخدرة والمواد الكيميائية ذات الصلة من مصانع في الصين، والتي غالبا ما يتم بيعها عبر تحويلات مالية غير مشروعة لمشترين في أميركا الشمالية.
ورغم الأجواء الايجابية المحيطة بزيارة يلين، حذرت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» من توجه نحو «الحمائية» في الولايات المتحدة.
وانتقدت الرسوم الأميركية على الواردات الصينية، واتهمت واشنطن بـ”قمع” صناعات الصين المرتبطة بالسيارات الكهربائية، ما قد يؤشر الى أن التوترات لا تزال قائمة.
كما أشارت صحيفة “غلوبال تايمز” الرسمية بدورها، الى “إجراءات سلبية حيال الصين”، في إشارة الى القيود الأميركية على التجارة والتكنولوجيا، وقائمة لا تنفك تطول، من العقوبات (الأميركية) على الشركات الصينية.
احتمال تحقيق تقدّم
ورأى الباحث في معهد بروكينغز ريان هاس أن زيارة يلين أفسحت في المجال لاختبار احتمال تحقيق تقدّم في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين.
وأضاف لوكالة فرانس برس أن الزيارة: أظهرت أن الصينيين يقرون بالحاجة الى التعامل مع مسألة +القدرة الفائضة+ (في الانتاج)، وأنهم مستعدون للبحث في سبل التعاون بشأن غسل الأموال، مشددا على أن الوقت هو الكفيل بتبيان ما اذا كانت هذه الجهود ستؤدي الى تحقيق تقدم ملموس.
وفي ملف شائك آخر بين القوتين، حذّرت يلين السبت من عواقب بالغة إذا تبيّن أن شركات صينية تساعد روسيا في حربها على أوكرانيا، بعد أيام من إبداء الولايات المتحدة قلقا من أن تكون بكين تساعد روسيا على إعادة بناء قطاعها الدفاعي العسكري.
ومن المقرر أن تلتقي يلين الأحد في بكين رئيس البلدية يين يونغ ووزير المال الصيني لان فوان، على أن تتحدث الإثنين الى رئيس الوزراء السابق ليو هي وحاكم المصرف المركزي بان غونشنغ.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]