وابور الجاز أو موقد الكيروسين، كان وجوده أساسيا في المنازل لعشرات السنين قبل انتشار اسطوانات الغاز والكهرباء، وفي مصر هناك العم حسن الذي يعتبر الوابور رفيق درب ومصدر رزق.
والعم حسن بدأ العمل في إصلاحه منذ أكثر من 40 عاما بفن ومهارة، آملا في أن ينتشر الوابور في أغلب البلدان كونه بديلا رخيصا لأغراض الطبخ والتدفئة.
ويقول العم حسن :” مع بداية فصل الشتاء يزداد الطلب على تصليح وشراء الوابور، لانه أقل تكلفة من موقد الغاز والكهرباء”.
.