الفهد: الفائز بالتصويت بين الدوحة والرياض يستضيف أسياد 2030 والثاني 2034

أعلن رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي الشيخ أحمد الفهد الصباح، اليوم الأربعاء، أن “لا خاسر” في التصويت على استضافة الألعاب الآسيوية 2030، بحيث ينال الفائز بين الدوحة والرياض حق استضافة نسخة 2030 والخاسر يستضيف النسخة التالية في 2034.

توجه الفهد إلى الجمعية العمومية الملتئمة في العاصمة العمانية مسقط قائلاً إن “صاحب أكبر عدد من الأصوات سيستضيف الألعاب الأسيوية 2030 والثاني في السباق سيحصل على استضافة نسخة 2034. حصل تفاهم أمس واحتاج الى دعمكم” لينال اقتراحه موافقة فورية.

وبالتالي ستتبادل الدوحة والرياض شرف استضافة النسختين، بانتظار عملية التصويت التي تقام لاحقاً.

وكانت اللجنة التنفيذية في المجلس الأولمبي الآسيوي فوّضت الثلاثاء الفهد لإيجاد حل لتحاشي التصويت على هوية المدينة التي ستستضيف الألعاب.

وجاء في بيان المجلس الآسيوي أن الفهد “سيستخدم كل مهاراته الدبلوماسية لمحاولة تجنب هذا السيناريو، ويأمل في أن يتمكن من إقناع إحدى المدينتين بإستضافة الألعاب الآسيوية عام 2030، والمدينة الأخرى ألعاب 2034”.

وقال الفهد لأعضاء المكتب التنفيذي: “أعتقد بأن المجلس الاولمبي الآسيوي دائماً ما أظهر تضامناً ووحدة، ولهذا السبب سأحاول إيجاد حل رابح للجميع”.

قارن رئيس اللجنة الاستشارية في المجلس الأولمبي الآسيوي ونائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السنغافوري ان جي سر ميانج، ما حصل بقرار اللجنة الاولمبية الدولية، عندما وجدت حلا يقضي بمنح دورة الالعاب الاولمبية الصيفية عام 2024 لباريس وعام 2028 لمدينة لوس أنجلوس الأمريكية بعد معركة حامية الوطيس بينهما.

وقطعت السعودية مع حلفائها الإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر في يونيو/ حزيران 2017، متهمة إياها بالتقارب مع إيران وتمويل حركات إسلامية متطرفة، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة.

لكن في ظل مساعي لحلحلة الأزمة، اصطدم الطرفان باستحقاق رياضي على حق استضافة الألعاب المقامة مرة كل أربع سنوات وينظمها المجلس الأولمبي الآسيوي برئاسة الصباح.

وسبق للدوحة أن استضافت الدورة في نسختها الخامسة عشرة عام 2006، في حين أن الرياض تدخل السباق للمرة الأولى.

كما تتنافس قطر مع السعودية لاستضافة كأس آسيا 2027 في كرة القدم، مع ملفات أخرى للهند وإيران وأوزبكستان.

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]