القصة الحقيقة لـ«The Conjuring».. الفيلم الذي أثار الرعب على مواقع التواصل الاجتماعي

تصدر فيلم الرعب «The Conjuring» أحاديث وصور رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ مساء أمس الإثنين، بعد عرضه على شاشات التليفزيون للمرة الأولى، تزامنا مع عيد الهالوين، الذي يحتفل به العالم الغربي.

الفليم الذي اُنتج عام 2013 مأخوذ عن قصة حقيقية، ضمن دفاتير المحققين في قوى الخوارق الطبيعية إيد ولورين واريين، وقعت أحداثها عام 1971 حيث استنجدت أسرة روجر بيرون بالمحققين لمساعدتهم في فهم بعض الظواهر الغريبة التي تحدث في منزلهم، فيبدأ المحققون في البحث عبر تاريخ المنزل ليكتشفا أن المنزل كان مملوكا لساحرة في القرن الماضي، شنقت نفسها بعدما ألقت تعويذة تلعن كل من يعيش في هذا المنزل.

تستمر أحداث القصة ليكتشف المحققان أن روح هذه الساحرة تلبس كل من يعيش بالمنزل، وتريد الإيذاء بالأطفال الصغار، حيث تدفع الأمهات لقتل أبنائهن، ويرصد إيد ولورين دلائل وبراهين على وجود هذه الروح في المنزل، ثم يقوما بجلسة لطرد الأراواح الشريرة من داخل البيت.

في حوار لأيد ولورين (المحققين الحقيقيين)، وصفا هذه التجربة بأنها كانت الأكثر خطرًا، ورعبًا وأن هذا التحقيق كان مزعجًا، لكن هامًا في مسيرتهما العملية، خاصة وأن عائلة «بيرون» عانت لأكثر من 10 سنوات من قوى مرعبة.

ورغم أن إيد توفي في عام 2006، إلا أن زوجته لورين مازالت على قيد الحياة، وتبلغ من العمر 79 عامًا، وهي التي ساعدت فريق عمل الفيلم وأمدته بالكثير من التفاصيل.

أما عائلة بيرون التي عاشت في المنزل المسكون لمدة 10 سنوات، فكتبت الابنة الكبري للعائلة أندريا بيرون كتاب من 3 أجزاء تروي فيه تفاصيل ما عانته عائلتها داخل هذا المنزل حمل اسم «House of Darkness, House of Ligh»، قالت فيه إن «المنزل كان مليئا بأشخاص آخرين غيرنا، كانت أبواب المنزل تفتح وتغلق بشكل مفاجئ، وتحدث في المنزل أشياء غريبة، خاصة القبو».

وأوصحت الابنة، أن هناك أسبابًا عديدة دفعتهم للبقاء في المنزل طوال هذه المدة، من بينها أحوالهم المادة، وتعلقهم بالمكان، وعدم ربطهم بين الأشياء الغريبة التي كانت تحدث في المنزل، وبين فكرة أن يكون المنزل مسكونًا بأرواح شريرة.

capture

أما على مواقع التواصل الاجتماعي، فتصدر الفيلم أحاديث رواد المواقع وتعليقاتهم، ورغم أن الفيلم من أفلام الرعب، إلا أن التعليقات والصور حوله لم تخل من السخرية.

https://twitter.com/OfficialHenedy/status/793201823217807365

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]