البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 6 دقيقة -
التالي | القنديل
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بالمصري
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
منع من التداول
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش
طبيبة فلسطينية تفوز برحلة استكشافية إلى القطب الشمالي
سوتشي – مينا حبيب
جاءت أسماء إلى مدينة سوتشي الروسية للمشاركة في مهرجان شباب العالم ممثلة لفلسطين. ولم تدري أنها سترفع علمها في القطب الشمالي.
«هو حلم يتحقق بالنسبة لي»… هكذا وصفت الطبيبة الفلسطينية أسماء حجازي في حديثها لـ«الغد» اختيارها للمشاركة برحلة استكشافية إلى القطب الشمالي، وذلك على متن كاسحة روساتوم النووية للجليد.
في 28 فبراير الماضي تقدمت أسماء بين أكثر من 2000 مشارك، وهو يوافق يوم القطب الشمالي.
بدأت اجتياز الاختبارات مرحلة بعد الأخرى، وكان عليها تقديم حلول إبداعية ومبتكرة لبرنامج البعثة، والمشاركة في الألعاب الفكرية. حتى جاءت لحظة إعلان الأسماء الفائزة. خمسة عشر مشارك فقط نجحوا في اجتياز مراحل الاختبارات، يحملون جنسيات ثمانية دول هي أوزبكستان والكاميرون وبنغلاديش وتونس والعراق وبيلاروسيا وروسيا وفلسطين.
بدأت اسماء تعد الأيام حتى يكتمل حلمها وتصل إلى وجهتها. لكن عليها الانتظار بضعة أشهر حتى تبدأ الرحلة التي تستمر لنحو أسبوعين في مهمتها بالقطب الشمالي، تستعد خلالها للعمل على عدد من الأبحاث الطبية المتعلقة بتأثير درجات الحرارة الباردة على جسم الإنسان، انطلاقا من دراستها للطب في كلية الصداقة بموسكو.
ترى أسماء أنها ستكون رحلة مميزة إلى أحد أكثر الأماكن غرابة على الكوكب، وستكون نافذة لها إلى معرفة غير مسبوقة، كجزء من بعثة شبابية علمية فريدة من نوعها إلى القطب الشمالي.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
هل ينقرض البشر بسبب الاحتباس الحراري؟
تنبأت دراسة قامت بها جامعة بريستول، ونشرت أمس عبر موقع Nature Geoscience، أن الثدييات ومن ضمنها البشر، سيتعرضون للانقراض خلال الـ250 مليون عام المقبلين.
وأكدت الدراسة، أن الأرض ستتحول بسبب الحرارة الكبيرة الناجمة عن الاحتباس الحراري إلى قارة عملاقة، كما سيساهم المزيج القاتل المكون من الشمس التي ستزداد حرارتها وثاني أكسيد الكربون، في القضاء على الغالبية العظمى من الثدييات.
وأوضحت الدراسة كيف ستشتد الظواهر المناخية المتطرفة بشكل كبير، عندما تندمج قارات العالم في نهاية المطاف، لتشكل قارة واحدة حارة، جافة وغير صالحة للسكن إلى حد كبير.
وأوضحت النتائج كيف من المقرر أن ترتفع درجات الحرارة، حيث تصبح الشمس أكثر سطوعًا، وتنبعث منها المزيد من الطاقة، وتؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض.
كما ستسهم العمليات التكتونية، التي تحدث في قشرة الأرض بتكوين قارة عظمى، من شأنها أن تؤدي أيضًا إلى ثوران بركاني أكثر تكرارًا، مما ينتج عنه إطلاقات ضخمة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، مما يزيد من ارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وأشارت الدراسة إلى نجاة الثدييات، بما في ذلك البشر، تاريخيًا بفضل قدرتها على التكيف مع تقلبات الطقس، خاصة من خلال التكيفات مثل الفراء والسبات في البرد، بالإضافة إلى فترات قصيرة من السبات في الطقس الدافئ.
وأوضحت أنه بينما تطورت الثدييات لخفض الحد الأقصى المسموح به، للبقاء على قيد الحياة في درجة الحرارة الباردة، ظل تحملها لدرجة الحرارة العليا ثابتًا بشكل عام. وهذا يجعل من الصعب التغلب على التعرض للحرارة المفرطة لفترات طويلة.
وقال الباحث الرئيس في الدراسة الدكتور ألكسندر فارنسورث: القارة العملاقة الناشئة حديثًا ستتأثر بالاندماجات القارية، والشمس الأكثر سخونة، والمزيد من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وزيادة حرارة الأرض، والنتيجة هي بيئة معادية في الغالب خالية من مصادر الغذاء والماء للثدييات.
وأضاف: «درجات الحرارة المنتشرة على نطاق واسع، التي تتراوح بين 40 إلى 50 درجة مئوية، وحتى أقصى درجات الحرارة اليومية، بالإضافة إلى مستويات الرطوبة العالية، ستحدد مصيرنا في النهاية».
وأشار قائلا: «إلى جانب العديد من أنواع الكائنات الأخرى سيموتون، بسبب عدم قدرتهم على التخلص من هذه الحرارة من خلال العرق، وتبريد أجسادهم».
وأوضح: على الرغم من أن التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري والاحتباس الحراري، من المرجح أن يكون سببًا متزايدًا للإجهاد الحراري والوفيات في بعض المناطق، تشير الأبحاث إلى أن الكوكب يجب أن يظل صالحًا للسكن إلى حد كبير، حتى تتغير الكتلة الأرضية الزلزالية في المستقبل البعيد.
وأتم: ولكن عندما تتشكل القارة العملاقة، تشير النتائج إلى أن ما بين 8% إلى 16% فقط من الأراضي ستكون صالحة للسكن للثدييات.
وقالت الدكتورة يونيس لو، المؤلفة المشاركة والزميلة البحثية في تغير المناخ والصحة بجامعة بريستول: «من المهم للغاية ألا نغفل عن أزمة المناخ الحالية التي نواجهها، والتي هي نتيجة للانبعاثات البشرية للغازات الدفيئة».
وأضافت: «بينما نتوقع أن يصبح الكوكب غير صالح للسكن بعد 250 مليون سنة، فإننا نشهد اليوم بالفعل حرارة شديدة تضر بصحة الإنسان. ولهذا السبب من الهم أن تقل الانبعاثات حاليًّا وأن تصل إلى الصفر».
وأكد الباحثون في هذه الدراسة، أن الأرض رغم كونها بيئة صالحة للعيش خلال الـ250 مليون سنة المقبلين، إلا أن عملية البحث عن كواكب أخرى صالحة للعيش يجب أن تستمر، خاصة مع الإشارات الواضحة للانقراض الجماعي الثاني المحتمل، بعد انقراض الديناصورات.
تحذير علمي من طقس أشد قسوة.. وناقوس خطر يدق من القارة القطبية الجنوبية
أظهرت دراسة جديدة أن ظروف الطقس القاسية في طريقها لأن تصبح أكثر قسوة في القارة القطبية الجنوبية، بما في ذلك دفء أمواج المحيط وفقدان الجليد، ما لم تسفر الدعوات العالمية لمواجهة تغير المناخ عن تقليل حرق الوقود الأحفوري.
ووفقًا للدراسة التي نشرتها مجلة «فرونتيرز إن إنفيرومنتال ساينس» التي تصدر في سويسرا وتمثل أحدث تحذير يدق ناقوس الخطر بشأن الضرر الذى يحدثه تغير المناخ فإنه «من المؤكد تقريبا أن استمرار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري سيؤدي إلى زيادة حجم وتواتر الأحداث»، في الوقت الذي يقترب فيه العالم بشكل خطير من تجاوز حد 5ر1 درجة مئوية وهو حد الارتفاع في درجات الحرارة المنصوص عليه في اتفاقية باريس لعام 2015، وفقا لوكالة بلومبرغ للأنباء اليوم.
وأشارت الدراسة إلى أنه لا يمكن استبعاد الظواهر المستقبلية المتتالية حيث يكون للظروف الجوية القاسية تأثيرات مترابطة واسعة النطاق في مناطق بيئية متعددة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]