بدأ رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي زيارته إلى محافظة البصرة بجملة “واقتربت ساعة الحساب”.
هذه التصريحات التي تعهد فيها الكاظمي بتقديم قتلة الناشطين الحقوقيين إلى العدالة وبسط الأمن في البلاد جاءت خلال اجتماع بالقيادات الأمنية والعسكرية في البصرة عقب عودته من واشنطن.
وتشهد البصرة احتجاجات كبيرة، بسبب حملات اغتيال كبيرة طالت الناشطين في الحركة الاحتجاجية.
وأكد رئيس الوزراء العراقي أنهم لن يقبلوا بالإخفاقات في حماية أمن البصرة
وأضاف أن السلاح المنفلت والخلافات العشائرية أمر غير مقبول.