الكرملين: بوتين يجتمع مع نتنياهو يوم 29 يناير
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن المتحدث باسم الكرملين قوله، اليوم الخميس، إن الرئيس فلاديمير بوتين سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور موسكو يوم 29 يناير/ كانون الثاني.
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن المتحدث باسم الكرملين قوله، اليوم الخميس، إن الرئيس فلاديمير بوتين سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور موسكو يوم 29 يناير/ كانون الثاني.
رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، ما وصفه بـ«الادعاءات» حول وجود مجاعة في غزة التي مزقتها الحرب وذلك خلال لقائه بوزيري خارجية بريطانيا وألمانيا.
وقال مكتب نتنياهو في بيان إن «رئيس الوزراء رفض ادعاءات المنظمات الدولية بشأن المجاعة في غزة»، وذلك في الوقت الذي تحذر فيه وكالات الإغاثة والأمم المتحدة من أن قطاع غزة على شفا المجاعة مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
تناقض نتنياهو
وتتعارض تصريحات نتنياهو مع ما صدر من بيانات وتصريحات خلال الأشهر الماضية حول المجاعة في غزة.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن أن نحو 34 طفلًا استشهدوا نتيجة المجاعة في أنحاء قطاع غزة.
ورصدت بعض المستشفيات وفاة أطفال بسبب سوء التغذية والجوع منذ الشهر الماضي، وحذرت من وفيات أخرى يمكن تفاديها إذا توفرت الإمدادات الطبية.
وقال مسؤول كبير في مجال المساعدات بالأمم المتحدة أمس الثلاثاء 16 أبريل/ نيسان إن المنظمة الدولية لا تزال تسعى جاهدة لمنع حدوث مجاعة في قطاع غزة، ولا تزال هناك صعوبات تواجه توصيل المساعدات داخل القطاع.
وأضاف آندريا دي دومينيكو رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن تسليم المساعدات داخل غزة يواجه تأخيرات كبيرة عند نقاط التفتيش، وخلال الأسبوع الماضي تم رفض 41% من الطلبات التي قدمتها الأمم المتحدة لتوصيل المساعدات لشمال غزة.
وتابع «المشكلة لا تتعلق فقط بالطعام. المشكلة هي أن المجاعة أكثر تعقيدا بكثير… إنها أكبر بكثير من مجرد إدخال الدقيق».
وأردف قائلا «المياه والصرف الصحي والصحة أمور أساسية لدرء المجاعة».
كما أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، في وقت سابق هذا الشهر، أن أكثر من 600 ألف طفل فلسطيني في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، يعانون من الجوع والخوف، ويواجهون خطر هجوم إسرائيلي.
وتحدث جيمس إلدر المتحدث باسم المنظمة، في مقطع مصور نشرته يونيسف عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي، عن معاناة الأطفال الذين يحاولون البقاء على قيد الحياة في رفح تحت هجمات الاحتلال الإسرائيلي بعد أن نزح 1.5 مليون شخص إليها، مشيرا إلى أنه تم الطلب من الفارين من الهجمات الإسرائيلية بأن يتوجهوا إلى رفح وأنهم سيكونون آمنين هناك، مؤكدا أنه رغم ذلك، تم تنفيذ هجمات وحشية ضدهم.
أزمة المساعدات
ولطالما اشتكت الأمم المتحدة من عقبات تحول دون إدخال المساعدات وتوزيعها في أنحاء غزة. لكن الغضب العالمي من الأزمة الإنسانية في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة تصاعد بعدما أدت غارة جوية إسرائيلية في مطلع أبريل/ نيسان إلى مقتل موظفي إغاثة من منظمة ورلد سنترال كيتشن.
والأسبوع الماضي، قالت سامانثا باور، مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، للمشرعين الأميركيين، إن الناس في أجزاء من شمال غزة بدأوا يواجهون المجاعة.
وبحسب موقع أكسيوس، فإن باور هي أول مسؤول أميركي يقول علناً إن المجاعة قد بدأت في أجزاء من القطاع، الذي كان على وشك المجاعة لعدة أشهر بسبب انقطاع المساعدات الإنسانية جراء العدوان الإسرائيلي.
وجاء تقييم باور خلال حوار مع النائب خواكين كاسترو «ديمقراطي من تكساس» أثناء جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأربعاء الماضي.
وسأل كاسترو باور عن برقية أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مؤخرًا إلى مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض ومكاتب وزارة الخارجية والمكاتب الدبلوماسية في الخارج. وحذرت البرقية من احتمال حدوث مجاعة في أجزاء من قطاع غزة وأن وتيرة الوفيات المرتبطة بالجوع «سوف تتسارع في الأسابيع المقبلة».
وقالت باور إن التحذير في تلك البرقية يستند إلى تقييم حديث صادر عن التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي «IPC» المدعوم من الأمم المتحدة، والذي قال إن الناس في شمال غزة قد يبدأون في مواجهة المجاعة في وقت مبكر من شهر مارس/ آذارالماضي.
وأضافت: «هذا هو تقييمهم، ونحن نجد أن هذا التقييم يتمتع بالمصداقية».
المجاعة على الأبواب
والشهر الماضي، أعلن منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، أن قوات الاحتلال استهدفت 31 مركزا لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة، منذ منتصف يناير/ كانون الثاني الماضي.
وقال وينسلاند إن المجاعة في شمال غزة أصبحت على الأبواب، وهناك بالفعل وفيات جراء سوء وانعدام التغذية.
وأضاف المسؤول الأممي أن إسرائيل تتعنت في إيصال المساعدات إلى شمالي قطاع غزة.
وفي مارس/ آذار الماضي قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن المجاعة ترمي بثقلها على الفلسطينيين في قطاع غزة، كما توقع تقرير تدعمه الأمم المتحدة، تفشي المجاعة من الآن وحتى مايو/آيار المقبل في شمال قطاع غزة، حيث يستمر حصار 300 ألف شخص بسبب القتال.
وجاء في التقرير المستند إلى التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، أن عدد الأشخاص الذين يواجهون مستوى كارثيا من الجوع في جميع أنحاء قطاع غزة ارتفع إلى 1.1 مليون، بما يمثل حوالي نصف السكان.
وأضاف أن المجاعة متوقعة ووشيكة في محافظتي شمال غزة وغزة، ومن المتوقع أن تصبح واقعًا جليًّا خلال الفترة المشمولة بالتوقعات من منتصف مارس 2024 إلى مايو 2024.
وقال مسؤول المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات بالاتحاد الأوروبي يانيز لينارتشيتش، في مارس/ آذار الماضي، إن هناك مناطق في غزة تعاني مجاعة بالفعل، ويمكن أن تمتد إلى القطاع بكامله.
________
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يوم إن بلاده سترد على الهجوم الذي شنته إيران مطلع الأسبوع بصواريخ وطائرات مسيرة وسط دعوات لضبط النفس من حلفاء يحرصون على تجنب تصعيد الصراع في الشرق الأوسط.
وأفاد مصدر حكومي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استدعى مجلس وزراء الحرب للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة لبحث كيفية الرد على أول هجوم مباشر لإيران على إسرائيل.
وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن بلاده سترد، لكنه لم يقدم تفاصيل.
وقال متحدثا من قاعدة نيفاتيم الجوية في جنوب إسرائيل، التي تعرضت لبعض الأضرار في هجوم ليل السبت “هذا الإطلاق لكثير من الصواريخ، صواريخ كروز وطائرات مسيرة على الأراضي الإسرائيلية سيُقابل برد”.
وجاء الهجوم الإيراني ردا على ما يشتبه بأنها ضربة إسرائيلية على مجمع السفارة الإيرانية في دمشق في أول أبريل نيسان.
وأدى الهجوم الإيراني إلى زيادة المخاوف من نشوب حرب مفتوحة بين إسرائيل وإيران واتساع نطاق الحرب الدائرة في غزة على نحو أكبر في المنطقة.
وقال مسؤولون يوم الأحد إن الرئيس الأميركي جو بايدن أبلغ نتنياهو بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي مضاد على إيران بسبب ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر.
ومنذ بدء الحرب في غزة في السابع من أكتوبر تشرين الأول، اندلعت اشتباكات بين إسرائيل وجماعات متحالفة مع إيران في لبنان وسوريا واليمن والعراق. وقالت إسرائيل إن أربعة من جنودها أصيبوا على بعد مئات الأمتار داخل الأراضي اللبنانية ليلة الاثنين.
ويبدو أن هذا هو الحادث الأول من نوعه منذ اندلاع حرب غزة، على الرغم من مرور أشهر من تبادل إطلاق النار بين إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة في لبنان.
وقال جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، لإذاعة أوندا سيرو الإسبانية “نحن على حافة الهاوية وعلينا الابتعاد عنها.. علينا أن نضغط على المكابح ونعكس الاتجاه”.
ووجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس ووزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون نداءات مماثلة. كما أصدرت واشنطن والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعوات لضبط النفس.
وامتنع جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض يوم الاثنين عن القول خلال مؤتمر صحفي ما إذا كان بايدن حث نتنياهو خلال محادثاته مساء السبت على ممارسة ضبط النفس في الرد على الهجوم.
وقال كيربي “لا نريد أن نرى حربا مع إيران. لا نريد أن نرى صراعا إقليميا”، مضيفا أن الأمر متروك لإسرائيل لتقرر “ما إذا كانت سترد وكيف سترد”.
واستدعت دول من بينها فرنسا وبلجيكا وألمانيا سفراء إيران. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن فرنسا تعمل مع شركائها لتهدئة الوضع.
وامتنعت روسيا عن انتقاد حليفتها إيران علانية بسبب الهجوم لكنها عبرت يوم الاثنين عن قلقها من خطر التصعيد ودعت أيضا إلى ضبط النفس.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف “زيادة التصعيد ليست من مصلحة أحد”.
وشنت إيران هجومها بعد مقتل سبعة ضباط من الحرس الثوري الإيراني في دمشق بينهم اثنان من كبار القادة. ولم تؤكد إسرائيل أو تنف مسؤوليتها عن الهجوم.
ولم يسبب هجوم إيران بأكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة سوى أضرار متواضعة في إسرائيل لأن نظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي أسقط معظمها بمساعدة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والأردن.
والإصابة الخطيرة الوحيدة التي أُعلن عنها داخل إسرائيل هي لطفلة تبلغ من العمر سبع سنوات أُصيبت بشظايا.
وفي غزة نفسها، حيث قُتل أكثر من 33 ألف فلسطيني في الحملة العسكرية الإسرائيلية وفقا لأرقام وزارة الصحة في غزة لاقى الهجوم الإيراني استحسانا.
بدأت إسرائيل حملتها ضد حماس بعد أن هاجمت جماعة فلسطينية مسلحة إسرائيل يوم السابع من أكتوبر نيشان، مما أدى إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 253 رهينة وفقا للإحصائيات الإسرائيلية.
في واشنطن، أكد بايدن التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.
وقال السوداني الذي كان يتحدث بجوار بايدن “بروح الصراحة والصداقة قد نختلف في بعض التقييمات للقضية الموجودة حاليا في المنطقة”.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن مجموعة السبع تعمل على حزمة من الإجراءات المنسقة ضد إيران.
وأضاف سوناك في البرلمان “تحدثت مع زملائي من زعماء مجموعة السبع، نحن متحدون في تنديدنا بهذا الهجوم”.
وقالت إيطاليا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجموعة السبع، إنها لا تمانع فرض عقوبات جديدة على الأفراد المتورطين ضد إسرائيل.
وفي مقابلة مع رويترز، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إن العقوبات الجديدة ستحتاج إلى دعم مجموعة السبع. وأشار إلى أن أي إجراءات جديدة ستركز على أفراد وليس دول بكاملها.
وأضاف تاياني “إذا كنا بحاجة إلى فرض مزيد من العقوبات على الأشخاص الذين ينشطون بشكل واضح ضد إسرائيل، مثل دعم الإرهاب ودعم حماس، فمن الممكن القيام بذلك”.
وتسبب الهجوم الإيراني في اضطراب حركة السفر إذ أقدمت 12 شركة طيران على الأقل على إلغاء رحلاتها أو إعادة توجيهها، وأعادت الهيئة المنظمة للطيران في أوروبا التأكيد على نصح شركات الطيران بتوخي الحذر في المجالين الجويين الإسرائيلي والإيراني.
وأعلنت الخطوط الجوية العراقية استئناف رحلاتها بين العراق وإيران يوم الثلاثاء.
وما زالت إسرائيل في حالة تأهب قصوى لكن السلطات رفعت بعض إجراءات الطوارئ التي شملت حظرا على بعض الأنشطة المدرسية وقيودا على التجمعات الكبيرة.
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إن طهران أبلغت الولايات المتحدة بأن الهجوم على إسرائيل سيكون محدودا وللدفاع عن النفس، وإنها أبلغت جيرانها في المنطقة بالضربات المخطط لها قبل 72 ساعة من موعدها.
لكن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني قال يوم الاثنين إنه لم يجر الاتفاق على ترتيب مسبق مع أي دولة قبل هجوم يوم السبت.
وقال كيربي إن إيران لم تحذر الولايات المتحدة مسبقا بشأن الإطار الزمني للهجوم أو أهدافه، واصفا التقارير التي تفيد بأن طهران فعلت ذلك بأنها “كاذبة تماما”.
____________________
تضرب نضرب.!
— إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) April 15, 2024
وذكر الحساب في تغريدة أخرى :«هناك 1000 صاروخ باليستي إيراني جاهز لأي عدوان صهيوني».
وذكر أيضا في تغريدة أخرى نقلا عن كبير المفاوضين الإيرانيين قوله إنه إذا ارتكب الكيان الصهيوني أي أخطاء جديدة فسيكون الرد مباشرا وخلال ثوان.
كبير المفاوضين الإيرانيين: إذا ارتكب الكيان الصهيوني أي أخطاء جديدة فسيكون الرد مباشرا وخلال ثوان.
— إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) April 15, 2024
وكتبت أيضا: «من الان فصاعدا سيحرم النوم على أعين الصهاينة».
من الآن فصاعدا سيحرم النوم على أعين الصهاينة.
— إيران بالعربية (@iraninarabic_ir) April 10, 2024
وأثار احتمال رد إسرائيل على الهجوم الإيراني بطائرات مسيرة وصواريخ في مطلع الأسبوع قلق كثيرين من الإيرانيين الذين يعانون بالفعل من وضع اقتصادي مؤلم وتشديد القيود الاجتماعية والسياسية بعد الاحتجاجات التي عصفت بالبلاد في عامي 2022 و2023.
وحذر القادة السياسيون والعسكريون في إيران مرارا من أنهم سيردون على أي عمل انتقامي إسرائيلي بمزيد من التصعيد مما قد يؤدي إلى هجمات أخرى.
____________
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]