البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 3 دقيقة -
التالي | الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
اللاحق | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش
وسط مواجهة مرتقبة بين أميركا والحوثيين.. البحر الأحمر على «خط النار»
مناوشات عدة كان البحر الأحمر – ولم يزل – شاهدا عليها، بين الحوثيين من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى.. مواجهات، وإن كانت على استحياء، إلا أنها تنذر بحرب قد تنفجر في أية لحظة، بمنطقة لم تعد تستوعب هذا العدد من الحروب والنزاعات والصراعات، لعل أبرزها الحرب في غزة، التي تستمر لليوم الـ88 بين فصائل المقاومة الفلسطينية وبين قوات الاحتلال.
فعلى إثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي بدأ في السابع من أكتوبر/ تشيرن الأول الماضي، بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها فصائل المقاومة بمستوطنات غلاف غزة، والذي يقترب من إتمام شهره الثالث، دخل الحوثيون على خط المواجهات، معلنين أنهم قرروا القيام بذلك نصرة لأشقائهم في قطاع غزة، ودعما وإسنادا للمقاومة الفلسطينية في حربها ضد الاحتلال.
زعيم الحوثيين يتعهد باستهداف سفن إسرائيل
بالرغم من أن الحوثيين كانوا حاضرين مبكرا بهجماتهم التي استهدفت قوات الاحتلال، والتي دفعت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إلى الاعتراف بأن الحوثيين لديهم القدرة على إطلاق صواريخ تصل إلى إسرائيل، إلا أن الأمور بدأت تتخذ اتجاها آخر في 14 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وهو اليوم الـ39 للعدوان الإسرائيلي على غزة، حين تعهد زعيم الحوثيين في اليمن، عبد الملك الحوثي، بمواصلة الهجمات على إسرائيل، قائلا إن قواته ستبحث عن السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وأضاف، في كلمة بثها التلفزيون: «عيوننا مفتوحة للرصد الدائم والبحث عن أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب تحديدا وما يحاذي المياه الإقليمية اليمنية».
قصف أهداف إسرائيلية
وما هي إلا ساعات قليلة، حتى أعلن الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي في اليمن، العميد يحي سريع، قصف أهداف إسرائيلية عدة بالصواريخ الباليستية، مؤكدا أنه سيتم استهداف أي سفينة إسرائيلية يتم رصدها في البحر الأحمر.
وقال الناطق، في بيان: «أطلقت قواتنا المسلحة، بعون الله تعالى، دفعة من الصواريخ الباليستية على أهداف مختلفة للعدو الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منها أهداف حساسة في منطقة أم الرشراش (إيلات) وذلك بعد 24 ساعة فقط من عملية عسكرية أخرى نفذتها قواتنا المسلحة بالطائرات المسيرة على ذات الأهداف».
وأضاف: «إن القوات المسلحة وضمن عملياتها العسكرية ضد العدو الإسرائيلي تؤكد البدء في اتخاذ كل الإجراءات العملية لتنفيذ التوجيهات الصادرة بشأن التعامل المناسب مع أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر».
وتابع: «إن القوات المسلحة لن تتردد في استهداف أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر أو أي مكان تطاله أيدينا ابتداء من لحظة إعلان هذا البيان، والله على ما نقول شهيد».
واختتم بالقول: «إن عمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الإسرائيلي لن تتوقف حتى يتوقف العدوان على إخواننا في غزة الباسلة».
الاستيلاء على سفينة جلاكسي ليدر
ثم في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، وهو اليوم الـ44 من العدوان الإسرائيلي على غزة، أعلن الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي، الاستيلاء على سفينة إسرائيلية واقتيادها إلى الساحل اليمني.
وقال العميد يحيي سريع، في بيان نشر على منصة «إكس»، إنهم يتعاملون مع طاقم السفينة وفقا للقيم الدينية.
وجدد الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي التحذير لجميع السفن التابعة للعدو الإسرائيلي أو التي تتعامل معه بأنها سوف تصبح هدفا مشروعا لهم.
وأهاب المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي بكل الدولِ التي يعمل رعاياها في البحر الأحمر بالابتعاد عن أي عمل أو نشاط مع السفن الإسرائيلية أو السفنِ المملوكة لإسرائيليين.
كما أكد الاستمرار في تنفيذ العمليات العسكرية ضدَّ العدو الإسرائيلي حتى يتوقف العدوان على قطاع غزة، وتتوقف الجرائم البشعةُ المستمرة حتى هذه اللحظة على إخواننا الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، كما أكد على أن من يهدد أمن واستقرار المنطقة والممرات الدولية هو الكيان الصهيوني، داعيا المجتمعِ الدولي إذا كان حريصا على أمن واستقرار المنطقة وعدم توسيع الصراع أن يوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.
واختتم بالقول: «إن عمليات الحوثيين لا تهدد إلا سفن الكيان الإسرائيلي والمملوكةَ لإسرائيليين كما أشرنا إلى ذلك في بيان سابق».
بعد ذلك بيوم واحد، أي في 20 نوفمبر، بث الحوثيون مشاهد من العملية العسكرية التي تم خلالها السيطرة على السفينة «Galaxy Leader»، في البحر الأحمر.
ونشر العميد يحيى سريع مقطع فيديو عبر منصة إكس، يظهر تفاصيل العملية، وكتب عليه: «مشاهد من العملية العسكرية النوعية للقوات البحرية التي تم خلالها السيطرة على السفينة الإسرائيلية يوم أمس في البحر الأحمر».
وخلال الفيديو ظهر عدد من مقاتلي الحوثي يترجلون على سطح السفينة، بعد عملية إنزال ناجحة استُخدمت خلالها طائرة حربية ترفع العلمين اليمني والفلسطيني، وبعد السيطرة على السفينة وطاقمها ورفع العلمين اليمني والفلسطيني عليها، تم اقيادها ومن حولها مجموعة من القوارب الصغيرة.
مشاهد من العملية العسكرية النوعية للقوات البحرية التي تم خلالها السيطرة على السفينة الإسرائيلية يوم أمس في البحر الأحمر. pic.twitter.com/7dGNtbcMos
— العميد يحيى سريع (@army21ye) November 20, 2023
أميركا وبريطانيا تنددان بالعملية
من جهتها، نددت الولايات المتحدة، باحتجاز جماعة الحوثي اليمنية، سفينة شحن في البحر الأحمر، ووصفت ذلك بأنه انتهاك للقانون الدولي، وطالبت بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، في مؤتمر صحفي، إن «احتجاز الحوثيين للسفينة جالاكسي ليدر في البحر الأحمر يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي».
وأضاف: «نطالب بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها وسنتشاور مع حلفائنا وشركائنا في الأمم المتحدة بشأن الخطوات التالية المناسبة».
كما نددت بريطانيا، باحتجاز الحوثيين السفينة التجارية جالاكسي ليدر في البحر الأحمر، ودعت إلى الإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية البريطانية: «تندد المملكة المتحدة باستيلاء الحوثيين بشكل غير قانوني على السفينة جالاكسي ليدر في البحر الأحمر، وندعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن السفينة وطاقمها».
هجمات الحوثي مستمرة ضد إسرائيل وأميركا
ثم في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، أطلق الحوثيون دفعة من الصواريخ تجاه مواقع عسكرية في إيلات.
وفي 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، أطلق الحوثيون صاروخين تجاه مدمرة أميركية في خليج عدن، وفق ما أعلنه إعلام أميركي.
وفي 3 ديسمبر/ كانون الأول، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن استهداف سفينتين إسرائيليتين بالبحر الأحمر.
استهداف سفينتين إسرائيليتين
وقال الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي، إن القوات البحريةُ في القوات المسلحة اليمنية نفذتِ عمليةَ استهداف لسفينتين إسرائيليتين في باب المندب وهما سفينة «يونِتي إكسبلورر» وسفينة «نمبر ناين»، حيث تم استهداف السفينة الأولى بصاروخ بحري والسفينة الثانية بطائرة مسيرة بحرية».
وفي 9 ديسمبر/ كانون الأول، حذر الناطق العسكري باسم الحوثيين جميع شركات الشحن من التعاون مع إسرائيل، مشيرا إلى أن سفنها ستكون هدفا لهجمات الجماعة في البحر الأحمر.
وقال المتحدث باسم جماعة الحوثي، في بيان: إنه تقرر منع مرور السفن المتجهة إلى الكيان «الصهيوني» من أي جنسية كانت، حال لم يدخل لقطاع غزة حاجته من الغذاء والدواء، وستصبح هدفا مشروعا، على حد تعبيره.
بداية المواجهات
في التاسع من ديسمبر/ كانون الأول الماضي، هدد مسؤول إسرائيلي بارز، بمواجهة جماعة الحوثي في اليمن عسكريا، إذا لم تتدخل الولايات المتحدة لوقف عملياتها في البحر الأحمر.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، خلال مقابلة مع وسائل إعلام عبرية، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، أبلغ الرئيس الأميركي جو بايدن، والمستشار الألماني، أولاف شولتس، إنه إذا لم يتم التحرك ضد الحوثيين في اليمن فستتحرك إسرائيل عسكريا.
وأمام كل هذا، لم تملك أميركا سوى التنديد بهجمات الحوثيين، والتأكيد أنها تزعزع الاستقرار، وتتطلب حلا دوليا.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الميجر جنرال باتريك رايدر، في مؤتمر صحفي، إن «أفعال الحوثيين التي رأيناها تزعزع الاستقرار، إنها خطيرة، ومن الواضح أنها انتهاك سافر للقانون الدولي».
وأضاف: «هذه مشكلة دولية وتتطلب حلا دوليا».
على الأرض، بدأت الولايات المتحدة تتخذ أوضاعا دفاعية، من خلال التصدي لبعض الهجمات، إذ إنه في 13 ديسمبر/ كانون الأول، قال مسؤول دفاعي أميركي، طلب عدم نشر اسمه، إن المدمرة البحرية الأميركية ماسون أسقطت طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون من اليمن كانت قادمة باتجاهها بينما كانت تتحرى تقارير بشأن هجوم على سفينة تجارية، لتعلن القيادة المركزية الأميركية أن مدمرة الصواريخ الموجهة يو إس إس ماسون (DDG 87) من طراز أرلي بيرك استجابت من البحر الأحمر لنداء استغاثة من الناقلة موتور فيسيل أردمور إنكاونتر التي ترفع علم جزر مارشال.
حرب التصريحات
ومع تصاعد النبرة المهددة بشن عمل عسكري ضد الحوثيين، قال علي القحوم، عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثيين في اليمن، يوم 15 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إن أي تحرك عدائي ضد اليمن ستكون عواقبه وخيمة وتكلفته كبيرة.
وأضاف، في تصريحات إعلامية، أن «القضية الفلسطينية هي البوصلة ولن نتخلى عنها مهما كان ومهما يكن ومهما كانت التهديدات والتلويحات الأميركية والغربية والإسرائيلية»، مؤكدا أن العمليات ضد إسرائيل ستستمر.
وأشار القحوم إلى أن اليمن حاضر بكل الخيارات الدفاعية في الرد على أي تحركات عدائية أميركية إسرائيلية غربية.
لكن وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، أعلن يوم 18 ديسمبر/ كانون الأول، عن عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر، مؤكدا أن هجمات الحوثيين على السفن يجب أن تتوقف، داعيا الدول لإدانة ممارسات الحوثيين في البحر الأحمر علنا.
وردا على وزير الاحتلال، أعلن المتحدث باسم الحوثيين أنهم يمكنهم تنفيذ عملية بالبحر الأحمر كل 12 ساعة، في تطور واضح للعمليات التي يقوم بها الحوثيون.
شركات الشحن تتجنب الإبحار في البحر الأحمر
ومع هذا التطور، بدأت هيئات الملاحة وشركات الشحن، تغيير مسار السفن، والابتعاد عن البحر الأحمر، تجنبا لهجمات الحوثيين التي تستهدف السفن، تضامنا مع المقاومة الفلسطينية في غزة.
وأعلنت شركات عدة تغيير مسار سفنها بعيدا عن قناة السويس والبحر الأحمر، وتوجيهها لتدور حول رأس الرجاء الصالح أو تعليق رحلاتها مؤقتا أو تغيير موقعها لمكان آمن.
ساحة مشتعلة
في الرابع والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول، قال محمد عبد السلام، المتحدث باسم الحوثيين في اليمن، إن سفينة حربية أميركية حاولت إطلاق النار على طائرة استطلاع تابعة للجماعة، كانت تنفذ نشاطًا «استطلاعيًّا» في البحر الأحمر، لكن أحد الصواريخ انفجر بالقرب من سفينة متجهة جنوبًا.
وأضاف عبد السلام: «فيما كانت طائرة استطلاع تابعة للقوات البحرية اليمنية تقوم بعمل استطلاعي عرض البحر الأحمر، قامت بارجة أميركية بإطلاق النار بطريقة هيستيرية وبأسلحة متعددة.. حيث انفجر أحد الصواريخ بالقرب من سفينة متجهة جنوب البحر الأحمر».
وتابع أن السفينة تابعة لجمهورية الجابون، وكانت قادمة من أحد الموانئ الروسية.
وأوضح عبد السلام أن «البحر الأحمر سيكون ساحة مشتعلة إذا استمرت أميركا وحلفاؤها على النحو الذي هُم عليه من البلطجة، وعلى الدول المشاطئة للبحر الأحمر، أن تدرك حقيقة المخاطر التي تهدد أمنها القومي».
وأمام تصاعد التهديدات الأميركية، بدأ الحوثيون في اتخاذ وضعية الهجوم، باعتباره خير وسيلة للدفاع، وبالفعل أعلن الجيش الأميركي، يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول، أنّه أسقط أكثر من 10 طائرات مسيّرة هجومية وصواريخ أطلقها الحوثيون من اليمن باتجاه سفن شحن في البحر الأحمر، من دون أن تسفر عن إصابات أو أضرار.
وأوضحت القيادة المركزية الأميركية «سنتكوم- Centcom»، في بيان، أن القوات الأميركية أسقطت في غضون 10 ساعات ما مجموعه 12 طائرة مسيّرة و3 صواريخ بالستية مضادة للسفن وصاروخي هجوم بري.
ثم في 31 ديسمبر/ كانون الأول، قالت القيادة المركزية الأميركية إن الولايات المتحدة أسقطت صاروخين باليستيين أطلقا نحو سفينة حاويات في جنوب البحر الأحمر من مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
وفي اليوم نفسه، أعلن الجيش الأميركي، تعرض إحدى السفن التجارية في البحر الأحمر لهجوم من الحوثيين.
وأوضحت القيادة المركزية الأميركية، في بيان، أن سفينة الحاويات «ميرسك هانغتشو» أصدرت نداء استغاثة ثانٍ في أقل من 24 ساعة، يفيد تعرضها لهجوم من 4 قوارب صغيرة تابعة للحوثيين، وأن تلك الزوارق أطلقت النار على السفينة وحاولوا الصعود إليها.
لكن الرياح أتت بما لا يشتهيه الحوثيون، حين أعلن عن مقتل وفقدان 10 حوثيين بعد هجوم للقوات الأميركية، يوم 31 ديسمبر/ كانون الأول.
وقالت جماعة الحوثي إن «قوات العدو الأميركي أقدمت على الاعتداء على 3 زوارق تابعة للقوات البحرية اليمنية ما أدى إلى استشهاد وفقدان 10 أفراد من منتسبي القوات البحرية».
وذكر الناطق العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان، أن «القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية نجحت في تنفيذ عملية عسكرية استهدفت سفينة الحاويات ميرسك هانغتشو وكانت متجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة، وذلك بصواريخ بحرية مناسبة».
وتابع أن «عملية الاستهداف جاءت بعد رفض طاقم السفينة الاستجابة للنداءات التحذيرية للقوات البحرية اليمنية».
جاء ذلك فيما كان الجيش الأميركي قد قال إن قواته فتحت النار على «المتمردين الحوثيين» بعد أن هاجموا سفينة شحن في البحر الأحمر، مما أسفر عن مقتل العديد منهم في تصعيد للصراع البحري المرتبط بالحرب في غزة.
حرب غزة هي النواة
لكن وبالرغم من كل ما يحدث، إلا أن محللين سياسيين يرون أن ما يشعل المنطقة برمتها هو بالأساس الحرب على غزة، وبالتالي فإن كل ما يجري في البحر الأحمر يأتي عطفا على هذه الأزمة.
ويرى المحللون أن القانون الدولي وإن كان يضمن حرية الملاحة في المياه الدولية، لكن في المقابل يجب أن تؤخذ الظروف التي ترافق هذه التطورات في منطقة البحر الحمر ومضيق باب المندب بعين الاعتبار، لأنها بالتأكيد انعكاس للسياسات الأميركية وللدعم غير المبرر وجرائم الإبادة التي يرتكبها الاحتلال في غزة والضفة الغربية.
سيناريوهات التصعيد
على مدى الأيام القليلة الماضية، بدا أن هناك مواجهات واضحة، ربما تنذر بحرب وشيكة، بين الحوثيين والولايات المتحدة.
فمع تصاعد نبرة التهديد التي بدأت تتخذها الولايات المتحدة، ومع تكرار التهديدات بشن عملية عسكرية، هدد الحوثيون بالهجوم على السفن الحربية الأميركية في المنطقة حال استهدافها لليمن.. فإلى أين تتجه المنطقة؟
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مراسلنا: الداخل الأمريكي يعاني من أزمة اقتصادية خانقة
أفاد مراسل الغد من واشنطن بأن الداخل الأمريكي يعاني من أزمة اقتصادية خانقة، وذلك على خلفية القرار المرتقب للكونجرس بحظر النفط الروسي.
وأشار إلى أن أسعار الوقود في أمريكا تضاعفت مقارنة بأسعار العام الماضي.
وأضاف المراسل أنه، رغم ذلك، تواصل الإدارة الأمريكية تقديم المساعدات الإنسانية والاقتصادية والعسكرية لأوكرانيا في مواجهة العمليات العسكرية الروسية.
وأوضح أن هذه المساعدات تم إقرارها من جانب الكونجرس الأمريكي قبل أيام.
وقالت مصادر مطلعة إن من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن حظر النفط الروسي في تصريحات الساعة 1545 بتوقيت جرينتش، اليوم الثلاثاء.
وتباين أداء المؤشرات الأمريكية الرئيسية عند الفتح، اليوم الثلاثاء، بعدما تكبدت خسائر كبيرة في الجلسة السابقة، بينما يعكف المستثمرون على تقييم الأثر الاقتصادي لارتفاع أسعار النفط والعقوبات الغربية على روسيا بسبب غزوها أوكرانيا.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 67.79 نقطة أو 0.21 بالمئة عند الفتح إلى 32885.17 نقطة.
وصعد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 1.57 نقطة أو 0.04 في المئة إلى 4202.66 نقطة، في حين خسر المؤشر ناسداك المجمع 30.93 نقطة أو 0.24 في المئة ليهبط إلى 12800.04 نقطة.
وأثارت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن حول تزويد أوكرانيا بطائرات حربية عن طريق بولندا مخاوف من اتساع دائرة الحرب بعد تحذير روسي للبلدان المجاورة من استقبال مطاراتها طائرات مقاتلة لصالح كييف.
وبدأت أوكرانيا إجلاء المدنيين من مدن تحت الحصار، اليوم الثلاثاء، بعد أن سمحت روسيا بإقامة “ممرات إنسانية”، لكن متحدثا باسم وزارة الخارجية الأوكرانية قال إن القوات الروسية قصفت طريق إجلاء للمدنيين العالقين في مدينة ماريوبول.
وكتب المتحدث أوليج نيكولينكو على تويتر: “ثماني شاحنات و30 حافلة مستعدة لتوصيل مساعدات إنسانية إلى ماريوبول وإجلاء المدنيين إلى زابوريجيا. يتعين تكثيف الضغط على روسيا لجعلها تحافظ على التزاماتها”.
وبدأ السكان في مغادرة مدينة سومي بشمال شرق البلاد وبلدة إربين القريبة من العاصمة كييف، لكن لم يتضح بعد إن كانت أوكرانيا ستوافق على استخدام ممرات إنسانية أخرى إذا نقلت الأوكرانيين إلى روسيا أو روسيا البيضاء.
وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية على تويتر: “بدأنا بالفعل إجلاء المدنيين من سومي إلى بولتافا في وسط أوكرانيا، ومنهم طلاب أجانب”.
وأضافت: “ندعو روسيا إلى الوفاء بالتزامها بوقف إطلاق النار والإحجام عن الأنشطة التي تعرض حياة الناس للخطر والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية”.
وقالت نائبة رئيس الوزراء إيرينا فيريشوك إن 30 حافلة في طريقها أيضا لجمع من تم إجلاؤهم من مدينة ماريوبول الساحلية.
وأضافت أن هناك مؤشرات على أن القوات الروسية تطلق النار في اتجاه طريق للمساعدات الإنسانية، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وتقطعت السبل بالمدنيين جراء القتال منذ أن غزت القوات الروسية أوكرانيا في 24 فبراير.
وتصف موسكو ما تنفذه في أوكرانيا بأنه “عملية عسكرية خاصة”.
وتعرضت بعض المناطق لقصف عنيف.
وقالت السلطات في منطقة سومي إن 21 مدنيا بينهم طفلان قُتلوا في غارة جوية روسية على شارع سكني في سومي في ساعة متأخرة من مساء يوم الإثنين.
وقال الرئيس فولوديمير زيلينسكي إن طفلا لقي حتفه متأثرا بإصابته بالجفاف في ماريوبول.
صحف القاهرة: فشل مخططات الإخوان التوسعية في أوروبا
نشرت الصحف المصرية الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- السيسى يهنئ النادى الأهلى: حقق أداء مشرفا
- قناة السويس تسجل أعلى إيراد يومى منذ «كورونا»
- فشل مخططات الإخوان التوسعية في أوروبا
- توافق «مصرى – أردنى» على عقد اجتماعات اللجنة العليا المشتركة فى «عمان» الشهر المقبل
- الحكومة: تمويل مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة يتم بشكل مستقل تماما
- بيان مصري يوناني قبرصي: نرفض أي تدخل أجنبي في ليبيا
- من المصريين إلى شركات المحمول: عفوا..رصيدكم انتهى!
- منظمة الصحة العالمية: أعداد إصابات كورونا في تراجع
- الأمم المتحدة تحذر من مجاعة تهدد مليوني طفل في اليمن
- أمريكا ترفع الحوثيين من قائمة الإرهاب
السيسى يهنىء النادى الأهلى: حقق أداء مشرفا
تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسى بخالص التهنئة لفريق كرة القدم للنادى الأهلى على فوزهم بالمركز الثالث فى كأس العالم للأندية وأدائهم المشرف.. وأكد الرئيس على أن الدولة لن تدخر جهدا فى دعم ورعاية الرياضة والشباب المصرى فى كافة الألعاب الجماعية منها والفردية متمنيا دوام التقدم والنجاح للرياضة المصرية على كافة الأصعدة.
قناة السويس تسجل أعلى إيراد يومى منذ «كورونا»
سجلت قناة السويس أعلى حمولة يومية في تاريخ القناة وأعلى إيراد يومي منذ تفشي مرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19)..وقال رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع، في بيان، إن حركة الملاحة بالقناة سجلت أمس، رقما قياسيا جديدا في أعداد وحمولات السفن العابرة للقناة، وذلك بعبور 72 سفينة من الاتجاهين دون انتظار، بإجمالي حمولات صافية قدرها 5.3 مليون طن وهي خامس أعلى حمولة صافية يومية في تاريخ القناة. وسجلت أيضا أعلى إيراد يومي منذ جائحة (كوفيد-19)، بلغ24.7 مليون دولار.
فشل مخططات الإخوان التوسعية في أوروبا
بدأت أوروبا تراجع مواقفها السياسية من جماعة الإخوان الإرهابية بعد أن كانت دول أوروبا حاضنة للجماعة سواء لمواقف سياسية أو كانت منخدعة فى خطابها المزدوج.. وتطورت مواقف دول أوروبا من مرحلة المراقبة لجماعة الإخوان ومطالبتها بشكل مستمر بنبذ التطرف، إلى مرحلة مناقشة حظر الجماعة وتصنيفها كمنظمة إرهابية، وذلك بعد أن انكشفت ازدواجيتها الأخلاقية، وكيف أنها تستغل أجواء الديمقراطية الأوروبية لتنفيذ أجندتها داخل أوروبا وخارجها لتحقيق مكاسب سياسية..وكشفت دراسة للمركز الأوروبى لمكافحة الإرهابية، أن جماعة الإخوان الإرهابية أنشأت سلسلة من المنظمات تبدو مستقلة ظاهريا لكنها تدعم فى الخفاء شبكات من الشركات والجمعيات الخيرية والمنظمات المدارس والشركات وعديد من الكيانات الأخرى، من أجل تمرير خطابها الإيدلوجى المتطرف، فى الوقت الذى كشفت فيه العديد من الهجمات الإرهابية فى الدول الأوروبية عن وجود رابط أيديولوجي بين منفذي تلك الهجمات والإخوان.
توافق «مصرى – أردنى» على عقد اجتماعات اللجنة العليا المشتركة فى «عمان» الشهر المقبل
توافقت مصر والأردن أمس على «عقد اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين في عمان خلال النصف الأول من الشهر المقبل، ومواصلة التنسيق القائم بين البلدين على مختلف المستويات. جاء ذلك على هامش زيارة رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، للقاهرة، أمس، ولقائه الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربا حرص بلاده على التنسيق والتشاور المكثف مع مصر إزاء مختلف القضايا، وكذلك تطوير آفاق التعاون الثنائي، وذلك في ظل ما يجمع البلدين من علاقات وروابط قوية على جميع المستويات، وفي ضوء أهمية ومحورية الدور المصري بالمنطقة، بما يساهم في مواجهة التحديات المشتركة التي تمر بها الأمة العربية.
الحكومة: تمويل مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة يتم بشكل مستقل تماما
نفت الحكومة ما تردد من أنباء بشأن الاستقطاع من حسابات المواطنين بالبنوك لتمويل باقي مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة، وأكدت أن تمويل كافة مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة يتم بشكل مستقل تماماً، من خلال الاعتماد على إيرادات الشركة من حصيلة بيع الأراضي للمستثمرين، حيث نجحت الدولة في إيجاد قيمة اقتصادية للأرض المقام عليها تلك المشروعات، ومن ثم توجيه إنفاقها لتمويل عمليات الإنشاء وسداد مستحقات المقاولين والعمال بها..وأكد البنك المركزي المصري، على أن حسابات وأرصدة عملاء البنوك هي أموال خاصة بأصحابها، ولا يجوز الاستقطاع منها أو المساس بها تحت أي مسمى طبقاً لأحكام الدستور والقانون، ويباشر البنك المركزي سلطاته الرقابية لضمان سلامة جميع الودائع والمدخرات.
بيان مصري يوناني قبرصي: نرفض أي تدخل أجنبي في ليبيا
قالت مصر واليونان وقبرص فى بيان ثلاثى، أمس الجمعة، إن مذكرة التفاهم بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية غير قانونية، وأنه يجب تنفيذ اتفاق اللجنة العسكرية الليبية بإخراج المرتزقة، معربين عن رفضهم التام لأى تدخل أجنبي في ليبيا. وطالبت الدول الثلاث باحترام سيادة الدول فى مناطقها البحرية شرق المتوسط، كما رحبت بنتائج ملتقى الحوار السياسى الليبى فى جنيف.
من المصريين إلى شركات المحمول: عفوا.. رصيدكم انتهى!
لا يمر يوم دون شكاوى ضد شركات الاتصالات فى مصر، ما بين اتهامات بإضاعة أموال العملاء سواء عن طريق باقات المكالمات أو الانترنت أو سحب فلوس من أرصدتهم الخاصة دون تنبيهم أو ابلاغهم بالخدمة التى يرغبون فى الاشتراك فيها، فضلا عن خدمة العملاء والانتظار المبالغ فيه على الخدمة انتظارا لرد الموظفين، وعلى الشكاوى أو الأعطال التى يرغب العملاء فى إصلاحها، فضلاَ عن الاتهامات بسرقة الرصيد وسوء الشبكة، وبطئ الانترنت، وبلغ عدد الشكاوى خلال شهرين 54 ألف شكوى.. 25% منها بسبب سوء الخدمة و16% للفواتير و18% محفظة الأموال و5% الاشتراك فى خدمات بدون علم.
منظمة الصحة العالمية: أعداد إصابات كورونا في تراجع ولابد من استمرار إجراءات التصدي للجائحة
صرح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جبريسيوس، بأن أعداد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم تراجعت للأسبوع الرابع على التوالي، ولكن يتعين على دول العالم عدم تخفيف إجراءات التصدي الجائحة. وقال: الآن ليس الوقت لكي تخفف أي دولة الاجراءات، لابد أن نتشجع جميعا، ولكن التراخي في نفس خطورة الفيروس نفسه».
الأمم المتحدة تحذر من مجاعة تهدد مليوني طفل في اليمن
أعلن المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن قرابة الـ 2.3 مليون طفل في دولة اليمن معرضون للمجاعة وفقا للتوقعات القائمة..وقال: إن خطة المساعدات الإنسانية لليمن ممولة بشكل غير كاف، ولم يتم الحصول في العام 2020 إلا على مبلغ قدره 1.9 مليار دولار من الميزانية المطلوبة التي تبلغ 3.4 مليار دولار..ووفقا للأمم المتحدة، فإن اليمنيين يشهدون أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث إن ما يقرب من 80 % من إجمالي السكان بحاجة إلى المساعدات الإنسانية.
أمريكا ترفع الحوثيين من قائمة الإرهاب
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية ،مساء أمس الجمعة، رفع الحوثيين من قائمة الإرهاب..وفي وقت سابق، قال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية: إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن أبلغ الكونجرس اعتزامه إلغاء تصنيف جماعة الحوثي اليمنية على أنها منظمة إرهابية..وأضاف المسؤول: بعد مراجعة شاملة بوسعنا أن نؤكد أن وزير الخارجية يعتزم إلغاء تصنيفي أنصار الله على أنها منظمة إرهابية أجنبية وعلى أنها منظمة إرهابية عالمية، وتحركنا يرجع بالكامل إلى العواقب الإنسانية لهذا التصنيف الذي اتخذته الإدارة السابقة في اللحظة الأخيرة، والذي أوضحت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية منذ ذلك الحين أنه سيعجل بأسوأ أزمة إنسانية في العالم.
الانشطار الفلسطينى.. مراجعات هذا وقتها
وفي مقالات الرأي بصحيفة الشروق، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان: إذا لم تكن هناك مراجعات حان وقتها لما جرى فى البيت الفلسطينى من انشطار بين الضفة الغربية وغزة قبل نحو أربعة عشر عاما، فإنه يصعب الرهان على أية مصالحة توقف ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تجريف متصل..إنهاء الانشطار ضرورة وجود.. ككل قضايا التحرر الوطنى فإن القضية الفلسطينية سياسية وحقوقية وإنسانية فى وقت واحد.إذا لم يكن هناك أفق سياسى فإن أى تقدم معرض للانتكاس..قد يقال إنه فى الظروف الحالية يصعب التعويل على أى مدخل سياسى لإنهاء الانقسام باستثناء إطلاق العبارات الإنشائية من وقت لآخر عند اشتداد الأزمات بما يشبه إبراء الذمة أمام الرأى العام الفلسطيني الغاضب، ففجوات الثقة واسعة وتجربة الانشطار مريرة وزوايا النظر متناقضة.هذا صحيح، لكنه لا يؤسس لشرعية حقيقية تنتسب لطلب التحرر الوطنى ولا يضمن الوحدة الداخلية على أى مدى.استثمرت إسرائيل فى الانشطار للمضى قدما فى مشروعها الاستيطانى على ما تبقى من أراض فلسطينية.
مال التصور العام لقيادة «حماس» إلى الموافقة على الاعتراف – مجددا – بولاية الرئاسة الفلسطينية على غزة بجوار الضفة، والدعوة إلى إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية الفلسطينية على أسس احترافية ووطنية وفق اقتراحات أمنية مصرية سابقة. بل إن «حماس» وافقت من حيث المبدأ العام على قبول فكرة حكومة وحدة وطنية جديدة لا تقتصر – هذه المرة – على محاصصة مقاعدها بين «فتح» و«حماس» بدخول فصائل أخرى إليها مثل «الجبهة الشعبية» و«الجهاد»..الأفكار الأساسية تعيد إنتاج نفسها فى كل مرة حتى في مباحثات القاهرة الأخيرة.إذا لم يحدث اختراق سياسي ببرنامج مرحلي يؤسس لوحدة حقيقية بين الفلسطينيين وفق قاعدة أن القضية أهم من الفصائل فإن النتائج لن تتغير.
ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» عن امتحانات الفصل الدراسي الأول في المدارس والجامعات
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]