المبعوث الأممي غسان سلامة يصل الرجمة ويلتقي بالقائد العام للقوات المسلحة الليبية
المبعوث الأممي غسان سلامة يصل الرجمة ويلتقي بالقائد العام للقوات المسلحة الليبية
المبعوث الأممي غسان سلامة يصل الرجمة ويلتقي بالقائد العام للقوات المسلحة الليبية
مراسلتنا: صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة ومحيطها
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية تقريرا عن زيارة غالانت إلى الولايات المتحدة الأميركية أكدت خلاله أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن فقدت الثقة في رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن إدارة بايدن اكتشفت ما هو واضح أن نتنياهو لا يستطيع أو لا يريد بسبب حلفائه من اليمين المتطرف بالقيام بما هو مطلوب أو إدارة الأزمة الحالية بسبب العدوان على قطاع غزة بشكل صحيح أو قيادة دولة إسرائيل.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا هو أحد الأسباب الجوهرية التي تجعل الولايات المتحدة لا تقوم بدعم نتنياهو في خطته العسكرية لاجتياح رفح.
وأوضحت الصحيفة إلى أن المسؤولين الأميركيين أبدوا ثقتهم في يوآف غالانت وزير الحرب الإسرائيلي.
وأكدت الصحيفة أن إدارة بايدن رغم موافقتها على القيام بعمليات نوعية في رفح إلا أنها ترفض فرة الاجتياح الكامل والمخاطرة بحدوث كارثة إنسانية هناك تؤدي إلى استشهاد مئات الآلاف من الفلسطينيين.
وأكد مسؤول أميركي كبير خلال لقائه مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: لقد فشلتم في إدخال 50 شاحنة من المساعدات إلى قطاع غزة فهل تستطيعون إخلاء وإيواء ورعاية الغذاء لنحو مليون شخص؟
وشدد غالانت خلال زيارته التي شملت اجتماعان مع مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، واجتماع مع نظيره وزير الدفاع الأميركي أوستن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ورئيس وكالة المخابرات المركزية بيرنز على أنهم سيلتزمون بتخفيف الحملات الدموية على قطاع غزة وتسهيل عملية نقل المساعدات إلى المحاصرين في القطاع.
يذكر أن موظفو إغاثة وبيانات للأمم المتحدة قالت إن الصعوبات المتعلقة بالحصول على تصاريح إسرائيلية للموظفين الأجانب للعمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية تعرقل جهود توصيل المساعدات إلى قطاع غزة الذي تمزقه الحرب حيث يواجه المدنيون مجاعة وشيكة.
وأشار ستة من عمال الإغاثة من الأمم المتحدة ومنظمات أخرى أجرت رويترز مقابلات معهم إلى التأخير في إصدار التأشيرات باعتباره إجراء روتينيا يقولون إنه يحبط جهود توصيل المساعدات لغزة بعد نحو ستة أشهر من الهجوم الإسرائيلي على غزة .
وأظهرت بيانات للأمم المتحدة اطّلعت عليها رويترز أن هناك 45 طلب تأشيرة معلق، أكثر من نصفها معلق لأكثر من شهرين وكثير منها متوقف منذ نوفمبر/تشرين الثاني على الأقل.
وأُسقط تماما 20 طلبا آخر للأمم المتحدة كان معلقا منذ أواخر عام 2023 وذلك بسبب التأخير.
وقال مصدر من الأمم المتحدة أطلع رويترز على البيانات وطلب عدم كشف هويته إن البعثات المتضررة من تأخر الحصول على التأشيرات إما تم التخلي عنها أو تأجيلها.
وقال مصدر الأمم المتحدة «هذا يؤدي إلى إبطاء الاستجابة في غزة في وقت نحتاج فيه إلى تكثيف العمليات والحصول على مزيد من القدرات البشرية للتعامل مع العمليات».
وأظهرت القائمة أن عمليات التعطيل أثرت على 11 وكالة تابعة للأمم المتحدة، مع تعليق 18 تأشيرة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وست تأشيرات لبرنامج الأغذية العالمي، وست أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) واثنتين لمنظمة الصحة العالمية.
وقال موظفو إغاثة إن إسرائيل قالت في السابق إن التأخير ناجم عن نقص الموظفين لديها نتيجة استدعائها عددا كبيرا من قوات الاحتياط للاعتماد عليهم في الهجوم الذي تشنه على قطاع غزة.
لكن مسؤولي الأمم المتحدة يقولون إن العراقيل تفاقمت بسبب تحول إسرائيل إلى سياسة منح تأشيرات لمدة أقصاها ستة أشهر، بدلا من عام واحد، كما كان الحال قبل الحرب.
واتهمت إسرائيل 12 من موظفي أونروا البالغ عددهم 13 ألف موظف بالتورط في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وأمر قضاة محكمة العدل الدولية إسرائيل اليوم الخميس بالإجماع باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان غزة دون تأخير.
وقالت المحكمة إن الفلسطينيين في غزة يواجهون ظروف حياة صعبة في ظل انتشار المجاعة.
وقال القضاة «تلاحظ المحكمة أن الفلسطينيين في غزة لم يعودوا يواجهون فقط خطر المجاعة.. بل إن هذه المجاعة قد ظهرت بالفعل».
وطلبت جنوب إفريقيا هذه الإجراءات الجديدة كجزء من قضيتها المستمرة التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وأعلنت السلطات الصحية في غزة ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 32 ألفا و552 شهيدا و74 ألفا و980 مصابا.
وأضافت أن الاحتلال ارتكب 6 مجازر خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية راح ضحيتها 62 شهيدا و91 مصابا.
أعلنت اليابان صباح اليوم الجمعة، أنّها تعتزم قريباً استئناف تمويلها لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والذي جمّدته إثر اتّهام إسرائيل عدداً من موظفي الوكالة الإغاثية بالتورط في هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وقالت وزارة الخارجية اليابانية في بيان: اليابان والأونروا تؤكّدان أنّهما ستمضيان قدماً في التنسيق النهائي للجهود اللازمة لاستئناف المساهمة اليابانية في تمويل الوكالة الأممية.
وأتى البيان في أعقاب اجتماع عقدته وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا في طوكيو الخميس مع المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني
ونقل البيان عن كاميكاوا تشديدها على مسامع لازاريني على ضرورة أن تتّخذ الأونروا تدابير فعّالة لتحسين إدارتها وتعزيز شفافيتها وتتبّع أموالها وضمان حيادية موظفيها.
وكانت متحدّثة باسم الأمم المتحدة قالت الأسبوع الماضي إنّ اللجنة المستقلة المسؤولة عن تقييم حياد الأونروا أصدرت تقريراً مؤقتاً حدّدت فيه المجالات الحرجة التي ينبغي معالجتها.
ومن المتوقع أن تصدر اللجنة تقريرها النهائي بحلول 20 نيسان/أبريل.
وتعاني الأونروا من أزمة عميقة منذ اتهمت إسرائيل حوالى عشرة من موظفي الوكالة الإغاثية العاملين في قطاع غزة والبالغ عددهم 13 ألفاً بالتورّط في الهجوم الذي شنّته حركة حماس ضدّ الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
ودفع الاتهام الإسرائيلي دولاً مانحة عديدة، في مقدّمها الولايات المتحدة، لأن تقطع فجأة تمويلها للأونروا، ما مثّل تهديداً للجهود التي تبذلها الوكالة والرامية لإيصال المساعدات الضرورية لغزة حيث تحذّر الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة.
وإثر الاتّهامات الإسرائيلية، أطلقت الأمم المتحدة تحقيقاً داخلياً ومستقلاً، علماً بأنّ إسرائيل لم تزوّد الأونروا بأيّ أدلة تدعم اتهاماتها.
واتّهم لازاريني إسرائيل بالسعي لتدمير الأونروا التي توظف حوالى 30 ألف شخص في الأراضي الفلسطينية والأردن ولبنان وسوريا حيث يقدمون الرعاية الصحية والتعليم وغير ذلك من الخدمات الأساسية.
يذكر أن العملية العسكرية الإسرائيلية التي انطلقت منذ 7 أكتوبر للقضاء على حماس، أدت إلى استشهاد أكثر من 32500 شخص في غزة، غالبيتهم من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
وكان لازاريني حذّر الشهر الماضي من أنّ أزمة التمويل في الأونروا كبيرة إلى درجة أنّ الوكالة قد لا تتمكن من مواصلة أنشطتها بعد آذار/مارس.
لكن بعدما استأنفت دول عدة أو زادت تمويلها مؤخرا، بما فيها إسبانيا وكندا وأستراليا، قال لازاريني هذا الأسبوع إنّ الوكالة بات لديها ما يكفي من التمويل حتى نهاية أيار/مايو.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]