لحن الحياة الحزين في غزة دفع حسام لأن يرهف السمع لمشكلاتها، ومن وجعه صنفها NUMBER ONE في الفقر، البطالة، الصبر، والتلوث، ليكون اللحن مصريا، بكلمات غزاوية.
حسام خلف، فنان فلسطيني ساخر، ملقب بـ”المخ”، يقول “أنا أعيد صياغة الأغاني الشهيرة بكلمات تتعلق بالقضية والوطن لتوصيل رسالة عن بلدنا فلسطين”.
أما عن بداية المشوار في محاكاة الأغاني المصرية فكانت مع أغنية 3 دقات التي قولب كلماتها بألم يليق بويلات القطاع.
ومن بين زحام أزمات غزة قال حسام عن جديد أغانيه، “التحضير للأعمال القادمة في اتجاهات جديدة ومتوسعة”.
أما عن أسامة فمن شرفته الكوميدية الساخرة، يطل بوجع ساخر على هموم قطاع غزة ببرنامج البلكونة، الذي يعالج بالفكاهة الناقدة مشكلات وأزمات القطاع.
يقول أسامة الفقعاوي، مؤدي الستاند أب الكوميدي إن “البلكونة هي منبرنا للشارع، نضحك على وجعنا وعلى همومنا التي نشهدها يوميا ولذلك لقينا اقبالا من الناس.