شكلت التحديات الاقتصادية وظروف المعيشة الصعبة في الأراضي الفلسطينية تحدياً ودافعاً في الوقت نفسه لانخراط المرأة الفلسطينية في مجال المشروعات المنزلية الخاصة للمساهمة في تحسين مستوى المعيشة.
صالحة مهر سيدة فلسطينية تمكنت من إدارة مشروعها الخاص في زراعة الصباريات وتسعى لتطويره بما يتناسب مع حجم احتياجات أسرتها ونجاحها في الترويج له.
وقالت السيدة الفلسطينية، صالحة مهر إنها تحب العمل في مجال زراعة النباتات، وتعتبر هذه المهنة تتناسب مع سنها.
ومع مرور الوقت باتت تمتلك نحو 200 نبتة، الأمر الذي يتطلب متابعة حثيثة وعناية خاصة وتسعى لتسويقها كهدايا في المناسبات الاجتماعية.
وتعتمد السيدة الفلسطينية على وسائل التواصل الاجتماعي في تسويق هذه الزهور بسبب جائحة كورونا.