المصرية نائلة جبر تفوز بعضوية لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز ضد المرأة

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، عددا من الأخبار والتقارير وتفاصيل هامة حول العديد من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها: استقالة حكومة شريف إسماعيل..من هو رئيس وزراء مصر الجديد؟..الدبلوماسية المصرية «خط دفاع عن الوطن»..رسوم جديدة لتنمية موارد الدولة..مصر الأولى عالميًا في حالات الطلاق.. «صلاح»: لست مغروراً وسعيد كوني رمزاً للمصريين.

 

 

 

 

 

استقالة حكومة شريف إسماعيل

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس، المهندس شريف اسماعيل رئيس مجلس الوزراء، الذي تقدم باستقالة الحكومة، وذلك بعد أداء الرئيس لليمين الدستوري لفترة رئاسية جديدة. وصرح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس كلف الحكومة بتسيير الأعمال والاستمرار في أداء مهامها وأعمالها لحين تشكيل حكومة جديدة.

 

 

 

 

 

من هو رئيس وزراء مصر الجديد؟

رشحت مصادر تغيير رئيس وزراء مصر، بعد تقدم المهندس شريف إسماعيل باستقالته للرئيس عبدالفتاح السيسي..وأضافت المصادر، أن هناك أسماء مرشحة لتولي رئاسة الوزراء وهم: الوزير محمد عرفان، رئيس هيئة الرقابة الإدارية، والدكتور مصطفى مدبولي، وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة، وطارق عامر، محافظ البنك المركزي، واللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي.فيما رجحت مصادر أخرى تكليف المهندس شريف إسماعيل بتشكيل الحكومة الجديدة مع الإبقاء على 11 وزيرًا من الحكومة المستقيلة.

 

 

 

 

 

 

الدبلوماسية المصرية ..خط دفاع عن الوطن

اجتمع الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس مع عدد من السفراء المرشحين للعمل كرؤساء لبعثات مصر الدبلوماسية في الخارج. وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية وعباس كامل القائم بأعمال رئيس المخابرات العامة.. وأكد السيسي أهمية الدور الذي تقوم به الدبلوماسية المصرية باعتبارها خط دفاع متقدم عن الوطن ومصالحه في الخارج،والواجهة التي تبرز الصورة الحضارية لمصر.

 

 

 

 

رسوم جديدة لتنمية موارد الدولة

أقر مجلس النواب تعديل قانون رسوم تنمية موارد الدولة، متضمنا زيادة جديدة لتنمية الموارد منها:  10آلاف جنيه رسم طلب الحصول على الجنسية و500 لمخالفات الإقامة.. 2500 لترخيص السلاح.. وتجديد رخص السيارات من 225 لـ3آلاف جنيه.. و200 جنيه عن استخراج جواز السفر أو تجديدة بدلا من 54 جنيها .. وزيادة  رسم رخص استغلال المحاجر وخدمات المحمول.

 

 

 

مصر الأولى عالميًا في حالات الطلاق

حذر خبراء من تفاقم مشكلات التفكك الأسري التي تواجه الكثير من البيوت المصرية، بسبب تزايد حالات الطلاق والانفصال المبكر للزوجين، مما ينتج عنه تشريد الأطفال وخلق مناخ مفكك يؤثر بالسلب على تربية هذا الجيل.وبحسب مركز معلومات مجلس الوزراء، فإن مصر تحتل المرتبة الأولى عالميا، بعد ارتفاع نسب الطلاق بها من 6% إلى 50% خلال خمسين عاما .وأشار المركز إلى أن نسب الطلاق بلغت فى عام 2012 نحو16.8%، وعام 2013 نحو 18.10%، وعام  2014 نحو 19.11% وعام 2015 بلغت نحو 20،7 %

 

 

 

 

إلغاء مباراة الأرجنتين وإسرائيل لأسباب سياسية

ألغيت مباراة الأرجنتين أمام إسرائيل التى كان من المقرر إقامتها السبت المقبل 9 يونيو/ حزيران الجاري بالقدس، وذلك بسبب المظاهرات الفلسطينية والاحتجاجات التى صاحبت المباراة.ووفقا لما ذكرته وسائل الإعلام  الأرجنتينية، فإن المباراة قد ألغيت بسبب الوضع السياسى الحالى بين الشعب الفلسطينى وقوات الاحتلال الإسرائيلى.

 

 

 

 

 

«صلاح»: لست مغروراً.. وسعيد كوني رمزاً للمصريين

أعرب النجم المصري محمد صلاح هداف وأفضل لاعب ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، عن سعادته الكبيرة كونه رمزاً للشعب المصري خلال الفترة الحالية..وقال صلاح في حوار صحفي له لـ  «بليتشر ريبورت»الأمريكية : دائماً ما أكون في غاية السعادة عندما ينظر لي المصريين كرمز أو مثل أعلي لهم خاصة بالنسبة للشباب، وأنا فخور جداً بذلك، ولا يوجد أي سبب على الإطلاق يدفعني لأكون مغروراً أو غير متواضع.

 

 

 

 

 

إسرائيل .. وصفقة القرن!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب د. وحيد عبد المجيد، تحت نفس العنوان:  سيكون صعباً أن تجد واشنطن أى قيادى فلسطينى مستعد للتعامل بإيجابية مع خطة «صفقة القرن» يعرف الجميع أن قضية القدس ليست جزءاً منها حتى إذا نصت على أنها ستكون ضمن قضايا التفاوض. ولكن مشكلة الفريق الذى يعد الخطة ليست فى الموقف الفلسطيني، بمقدار ما هى فى مدى استعداد إسرائيل لقبول إدراج هذه القضية ضمن الخطة، فى الوقت الذى أغلقت حكومة نيتانياهو ملفها، واعتبرته منتهياً، بعد أن نُقلت السفارة الأمريكية إلى القدس. ولذلك، ربما تكون ممانعة إسرائيل إعلان ما يُسمى صفقة القرن أقوى من أى اعتراض فلسطينى عليها.لا تحتاج المؤسسة الإسرائيلية إلى أى خطط سلام الآن، وهى التى تشعر بأنها فى أفضل وضع منذ 1948. فهذا الوضع يتيح لها ضم الأراضى الفلسطينية التى تريدها قطعة وراء أخري، ولا تريد ما يُفسد خططها فى هذا المجال.

 

وأضاف: إسرائيل لا تكتفى بضم الأراضى الفلسطينية، بل تسعى إلى اعتراف أمريكى بضم هضبة الجولان السورية المحتلة، التى كان الكنيست قد أصدر قراراً بضمها من جانب واحد فى مطلع الثمانينيات. وتتعامل تل أبيب مع الجولان منذ ذلك الوقت باعتبارها امتداداً لمحافظة شمال إسرائيل. ولكنها تتطلع الآن إلى غلق ملف هضبة الجولان عن طريق اعتراف أمريكى رسمي، بعد أن ازدادت أهميتها الاستراتيجية فى ظل تحول سوريا إلى ساحة رئيسية للصراع الإسرائيلي ـ الإيراني، ولم تعد مقصورة على الموقع المميز الذى يكشف منطقة واسعة من جنوب سوريا إلى أطراف دمشق، و يتيح مراقبتها عبر مراكز ومحطات إنذار أقيمت فى المواقع الأكثر ارتفاعاً فى شمال الهضبة.

 

 

 

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» يسخر من الإعلانات المستفزة للفقراء ومحدودي الدخل

 

 

 

واصلت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية حملتها «كلنا سفراء لمصر» لليوم الثانى على التوالى، بمناسبة يوم الدبلوماسية المصرية الموافق الخميس 15 مارس .

وألقت الحملة الضوء على الفن المصرى، وتحديدا السينما والموسيقى، وعرضت عدة فيديوهات للكاتب والشاعر فاروق جويدة، والفنانة يسرا، واستعرضت الحملة الجهود المبذولة خارجياً لتشجيع أبناء الجاليات للمشاركة في انتخابات الرئاسة المصرية،كما تم عرض فيديو قديم ليوسف شاهين احد أهم مخرجي السينما المصرية.

قال السفير حسن هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، اليوم الإثنين، إن مصر تتمتع بعلاقات متميزة وتاريخية مع روسيا البيضاء، وكل الجمهوريات التي شكلت الاتحاد السوفيتي، لافتا إلى أن الاهتمام تزايد خلال الآونة الأخيرة من مصر بعلاقاتها مع القارة الآسيوية بشكل عام، وهو ما يؤثر إيجابيا فى مصلحة مصر على المدى المتوسط والطويل، لاسيما أن آسيا أصبحت قارة واعدة، خاصة فيما يتعلق بكافة الأنشطة الاقتصادية.

وأضاف هريدي خلال حواره عبر برنامج «ساعة من مصر» على شاشة «الغد»، تقديم الإعلامي خالد عاشور، أن زيارة رئيس روسيا البيضاء إلى مصر تعيد تنشيط المحور الآسيوي فى السياسة الخارجية المصرية، وتأتي ضمن مجموعة تحركات الدبلوماسية المصرية منذ عهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي منصبه بالانفتاح على آسيا، وتعزيز العلاقات المصرية مع كل القوى الآسيوية، وبالتالي تمتلك مصر الفرصة لاستغلال هذه العلاقات لدعم الاستثمار، فى مجالات الزراعة، والصناعات الثقيلة.

وأوضح هريدي، أن مصر تبحث عن تأمين مصالحها مع كافة القوى، لافتا إلى أن تعزيز العلاقات مع آسيا لايمكن أن يتم بشكل اختياري، وهو ما يتطلب الانفتاح على الجميع، مشددا على أن تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيكون يوما فاصلا فى العلاقات الدولية.