البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 27 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
السوق الرياضي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
زووم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
الطاقم الدبلوماسي المكسيكي يستعد لمغادرة الإكوادور بعد قطع العلاقات
يستعد الطاقم الدبلوماسي المكسيكي المتمركز في كيتو لمغادرة الإكوادور الأحد، بعد يومين من اقتحام الشرطة سفارة مكسيكو لتوقيف نائب الرئيس السابق خورخي غلاس اللاجئ فيها، وهو ما أثار استنكارا دوليا وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وأوضحت وزارة الخارجية المكسيكية في بيان السبت أن 18 شخصا من الدبلوماسيين وأفراد أسرهم، سيغادرون الى بلادهم الأحد، من بينهم السفيرة راكيل سيرور التي أعلنتها الإكوادور شخصا غير مرغوب فيه ورئيس البعثة الدبلوماسية روبرتو كانسيكو.
ودانت الحكومات في أميركا اللاتينية من البرازيل إلى فنزويلا مرورا بتشيلي، إضافة الى الحكومة الأرجنتينية، اقتحام السفارة الجمعة، وهو سابقة على مستوى العالم، واستشهدت معظمها باتفاقية فيينا التي تصون حرمة السفارات.
وأبدى الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش السبت صدمته إثر اقتحام الشرطة الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو.
وقال الناطق باسمه ستيفان دوجاريك في بيان إن انتهاك حرمة أيّ بعثة دبلوماسية من شأنه أن يقوّض مساعي إقامة علاقات دولية طبيعية.
من جهتها، دعت رئيسة هندوراس زيومارا كاسترو التي تتولى الرئاسة الموقتة لمجموعة دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (سيلاك)، إلى عقد اجتماع طارئ الاثنين.
من جهتها، أعربت منظمة الدول الأميركية عن رفضها كل تحرك ينتهك حرمة مقرات الممثليات الدبلوماسية.
واعتبر الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور على منصة إكس أن اقتحام السفارة في كيتو يشكّل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وسيادة المكسيك، معلنا عزمه رفع القضية إلى محكمة العدل الدولية.
وعقب الحادث، أعلنت المكسيك الجمعة قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإكوادور، وحذت حذوها نيكاراغوا السبت.
خارج عن المألوف
من جهتها، شجّعت الولايات المتحدة التي نددت بـ«انتهاك اتفاقية فيينا»، المكسيك والإكوادور: على حل خلافاتهما بما يتوافق مع المعايير الدولية، بحسب ناطق باسم وزارة الخارجية.
ومساء السبت، تظاهر حوالى 50 شخصا أمام سفارة الإكوادور في المكسيك مرددين عبارة فاشيون.
وطوّقت الشرطة الإكوادورية السفارة المكسيكية في كيتو السبت وأزيل العلم الوطني عن ساريته في فناء المبنى.
ونقل غلاس البالغ 54 عاما السبت إلى سجن شديد الحراسة في غواياكيل (جنوب غرب الإكوادور) وفق مصادر حكومية.
وأظهرت تسجيلات مصورة بثتها وسائل إعلام محلية عناصر شرطة يدخلون حرم السفارة، ورئيس البعثة الدبلوماسية روبرتو كانسيكو يركض خلف مركبات مغادِرة، صارخا “إنها فضيحة!” قبل حدوث تدافع سقط إثره كانسيكو أرضا.
وقال كانيسكو لتلفزيون محلي وقد بدا عليه التأثر “إنه أمر خارج عن المألوف، أنا خائف من أن يقتلوا خورخي غلاس”.
مخالف للقانون
والجمعة، منحت المكسيك حقّ اللجوء إلى غلاس الذي يحتمي في سفارتها في كيتو منذ 17 كانون الأوّل/ديسمبر وصدرت بحقه مذكّرة توقيف على خلفية شبهات فساد.
واعتبرت كيتو هذا القرار مخالفا للقانون منددة بإساءة استخدام الحصانات والامتيازات الممنوحة للسفارة وبتدخل في شؤونها الداخلية.
وأشارت وزارة الإعلام الإكوادورية إلى أن نائب الرئيس السابق “خورخي غلاس كان موضع إدانة نافذة ومذكرة توقيف صادرة عن السلطات المختصة”.
وجاء منح المكسيك حقّ اللجوء لغلاس الجمعة غداة قرار الإكوادور طرد السفيرة المكسيكية في كيتو راكيل سيرور إثر انتقاد الرئيس المكسيكي الانتخابات الرئاسية الإكوادورية التي أجريت في العام 2023.
وكان لوبيز أوبرادور اتّهم الأربعاء السلطات الإكوادورية بالاستفادة من اغتيال مرشّح المعارضة فرناندو فيلافيسينسيو في التاسع من آب/أغسطس 2023 للدفع باتجاه انتخاب الليبيرالي دانيال نوبوا رئيسا للإكوادور، على حساب مرشّحة اليسار لويزا غونزاليس.
واغتيل فيلافيسينسيو بعد اجتماع خلال الحملة الانتخابية في شمال كيتو قبل أيّام من الاستحقاق الانتخابي في 20 آب/أغسطس. وأوقف سبعة مشتبه بهم في الجريمة، لكنهم قضوا كلّهم في السجن.
واتُّهم خورخي غلاس الذي تولّى منصب نائب الرئيس بين 2013 و2017 في عهد الرئيس الاشتراكي رافاييل كوريا (2007-2017) باختلاس أموال عامة مخصّصة لإعمار مدن ساحلية بعد زلزال مدمّر في 2016.
وكان غلاس دين في قضيّة أخرى في كانون الأول/ديسمبر 2017 بالسجن ست سنوات بتهمة الفساد في سياق فضيحة كبيرة تورّطت فيها مجموعة المقاولات البرازيلية العملاقة أوديبريشت. وأفرج عنه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
إصابة 9 عمال في حريق بمنصة بحرية لشركة بيميكس المكسيكية للطاقة
قالت شركة الطاقة الحكومية المكسيكية بيميكس، أمس السبت، إن حريقا اندلع في إحدى منصاتها في خليج المكسيك.
أضافت الشركة، في بيان، أنها تمكنت من احتواء الحريق بعد أن لجأت إلى تفعيل خطط الطوارئ، لكن الحادث تسبب في إصابة 9 عمال منهم اثنان من موظفيها والسبعة من شركات أخرى.
وقالت الشركة إنه لا توجد أي إصابات خطيرة.
واندلع الحريق في جزء من منصة «أكال بي» حيث توجد خطوط أنابيب الغاز.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور التقطت على ما يبدو من قارب كان على مقربة من المنصة وجرى تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي أعمدة ضخمة من الدخان الأسود تتصاعد من منشآت النفط والغاز.
ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من المحتوى.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
المكسيك تقطع علاقتها بالإكوادور بعد اقتحام الشرطة سفارتها في كيتو
نشبت أزمة دبلوماسية بين الإكوادور والمكسيك التي قطعت علاقتها بكيتو بعد اقتحام الشرطة الإكوادورية مقرّ السفارة المكسيكية لاعتقال نائب الرئيس السابق خورخي جلاس اللاجئ فيها.
وأظهرت صور بثّتها وسائل الإعلام المحلية عناصر من الشرطة بالزيّ الرسمي وهم يدخلون السفارة المكسيكية في شمال كيتو لاعتقال جلاس.
واعتبر الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور أن اقتحام السفارة في كيتو يشكّل “انتهاكا صارخا للقانون الدولي وسيادة المكسيك”، وذلك في منشور على منصة “إكس”.
وبعد قليل، كتبت وزيرة الخارجية أليسيا بارسينا على “إكس” أن “المكسيك تعلن القطع الفوري للعلاقات الدبلوماسية مع الإكوادور”، مشيرة إلى أن الطاقم الدبلوماسي سيغادر كيتو على الفور.
وأعلنت أن بلدها ينوي إحالة هذه القضية إلى محكمة العدل الدولية.
“إنها فضيحة!”
وأظهرت تسجيلات مصوّرة بثّتها وسائل إعلام محلية رئيس البعثة الدبلوماسية المكسيكية روبرتو كانسيكو يركض خلف مركبات تغادر السفارة، صارخا “إنها فضيحة!” قبل حدوث تدافع سقط إثره كانسيكو أرضا.
وصرّحت وزيرة الخارجية المكسيكية في خطاب متلفز أن “الاعتداء الجسدي” على رئيس البعثة الدبلوماسية “يتجلّى بوضوح”، لكن كانسيكو “في حال جيّدة” كما باقي أفراد الطاقم.
وبعد “تحليل معمّق”، منحت المكسيك الجمعة حقّ اللجوء إلى خورخي جلاس الذي يحتمي في سفارتها في كيتو منذ السابع عشر من كانون الأوّل/ديسمبر وصدرت بحقه مذكّرة اعتقال على خلفية شبهات فساد.
واعتبرت كيتو من جانبها هذا القرار “مخالفا للقانون”.
وعلّقت وزارة الاتصالات الإكوادورية على القرار بالقول إن “كل سفارة لها هدف وحيد: منح مساحة دبلوماسية لتعزيز العلاقات بين الدول”، مضيفة أنه “لا يمكن اعتبار أي مجرم شخصا مضطهدا سياسيا”.
وأشارت إلى أن نائب الرئيس السابق “خورخي جلاس كان موضع إدانة نافذة ومذكرة اعتقال صادرة عن السلطات المختصة”.
وجاء منح المكسيك حقّ اللجوء لجلاس الجمعة غداة قرار الإكوادور طرد السفيرة المكسيكية في كيتو راكيل سيرور، إثر تصريحات للرئيس المكسيكي.
وكان لوبيز أوبرادور قد اتّهم الأربعاء السلطات الإكوادورية بالاستفادة من حادثة اغتيال مرشّح المعارضة فرناندو فيلافيسينسيو في 9 آب/أغسطس 2023 للدفع باتجاه انتخاب الليبيرالي دانيال نوبوا رئيسا للإكوادور، على حساب مرشّحة اليسار لويزا غونزاليس.
واغتيل فيلافيسينسيو بعد اجتماع خلال الحملة الانتخابية في شمال كيتو قبل أيّام من الاستحقاق الانتخابي في 20 آب/أغسطس. وأوقفت الشرطة سبعة مشتبه بهم في هذه الجريمة لكنهم قضوا كلّهم في السجن.
ورأت الحكومة الإكوادورية في هذه التصريحات إهانة، مشدّدة على أن البلد ما زال مفجوعا بمقتل فيلافيسينسيو الذي كان من أشرس المعارضين للفساد.
تهم فساد
اتُّهم خورخي جلاس الذي تولّى منصب نائب الرئيس بين 2013 و2017 في عهد الرئيس الاشتراكي رافاييل كوريا (2007-2017) باختلاس أموال عامة مخصّصة لإعمار مدن ساحلية بعد زلزال مدمّر في 2016.
وكان جلاس قد أدين في قضيّة أخرى في كانون الأول/ديسمبر 2017 بالسجن ست سنوات بتهمة الفساد في سياق فضيحة كبيرة تورّط فيها عملاق البناء البرازيلي أوديبريشت. وأفرج عنه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
وكتب الرئيس السابق رافاييل كوريا الهارب من العدالة بعد الحكم عليه بالسجن ثماني سنوات بتهمة الفساد على “إكس” أن “حرمة سفارة بلد ما لم تنتهك حتّى في خضمّ أسوأ الأنظمة الديكتاتورية”.
وتابع: “نحمّل دانيال نوبوا مسؤولية ضمان أمن نائب الرئيس السابق خورخي جلاس وسلامته الجسدية والنفسية”.
وخلال السنوات الأخيرة، منحت المكسيك حقّ اللجوء لمناصرين سابقين لكوريا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]