توقع تقرير للملحق الزراعي الأمريكي في مصر ارتفاع إنتاج القطن المصري 23% إلى 395 ألف بالة في السنة التسويقية 2016-2017 نتيجة للزيادة المتوقعة في المساحة المزروعة بنسبة 20% إلى 120 ألف فدان مقارنة مع 215-2016، وزيادة إنتاجية المحصول من 3.2 بالة للفدان إلى 3.3 بالة.
ومن المتوقع، بحسب التقرير، تراجع الاستهلاك 6% إلى 590 ألف بالة في 2016-2017 وانخفاض إجمالي واردات القطن 11% إلى 400 ألف بالة وصعود الصادرات 33% إلى 200 ألف بالة.
تفيد حسابات أجرتها رويترز من واقع تقرير لوكالة إنترفاكس نقلا عن بيانات لوزارة الطاقة الروسية اليوم الأحد أن إنتاج روسيا من النفط ومكثفات الغاز ارتفع إلى 10.46 مليون برميل يوميا في أبريل نيسان من 10.25 مليون برميل يوميا في مارس آذار.
بلغ إجمالي إنتاج النفط ومكثفات الغاز 42.81 مليون طن في أبريل نيسان، مقارنة مع 43.34 مليون طن في مارس آذار، الأطول يوميا، حسبما أوردته وكالة الأنباء.
يحتفل العالم سنويا باليوم العالمي للقطن والمقرر في السابع من أكتوبر من كل عام، بناءً على اتفاق الأمم المتحدة ومنظمة الأغذية والزراعة ومنظمة العمل الدولية.
ويأتي الاحتفال في محاولة لتسليط الضوء على أهمية القطن والتشجيع على تحقيق التنمية المستدامة لملايين العاملين بزراعته.
وفي عام 2019، بدأ الاحتفال باليوم العالمي للقطن، وكان من المقرر إقامة الاحتفال هذا العام بمدينة شرم الشيخ المصرية لمدة 3 أيام، ولكن نظرا لظروف انتشار فيروس كورونا والإجراءات الاحترازية المتبعة يتم عقد الاحتفال افتراضيا ولمدة يوم واحد.
وقال الدكتور محمد نجم، نائب رئيس الاتحاد العالمي لبحوث القطن، إن الاحتفال يستهدف الحفاظ على القطن كثروة قومية لكل دولة، مطالبا كافة الدول بالحفاظ علي البيئة بمناسبة يوم القطن العالمي، وذلك من خلال تقليل استخدام المبيدات والأسمدة، فضلا عن ضرورة ترشيد استخدام مياه الري.
ومن جانبه، أكد المهندس خالد شومان، المدير التنفيذي لجمعية قطن مصر، أن سلاسل التجزئة العالمية في أمريكا وأوروبا يشترطوا على الموردين للمنتجات القطنية المصرية وضع شعار يؤكد أنها مصنوعة من القطن المصري بنسبة 100%.
وقال المهندس سامي عبد الكريم، نائب مدير أحد مصانع النسيج القطن، إن القطن المصري له قيمة وسمعة جيدة وقادر على اقتحام الأسواق على مستوي جميع دول العالم.
ويُعد القطن واحدا من أهم المحاصيل الزراعية في العالم، حيث يدخل في صناعات متعددة ويسهم في توفير الملايين من فرص العمل.
وبالرغم من تدهور إنتاج القطن في مصر وانخفاض المساحة المنزرعة به من نحو مليون فدان إلى أقل من 130 ألف فدان في عام 2015، إلا أن القطن المصري طويل التيلة لا يزال يتمتع بشهرة عالمية، ويعتبر الأفضل عالميا من حيث الجودة.
حذرت مديرة صندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، الأحد، من أن وباء كوفيد-19 قد ينعكس سلبا على نمو الاقتصاد العالمي في 2020، موضحة أن الأمر يتوقف على قدرة الصين في احتواء انتشاره.
وقالت جورجييفا خلال منتدى المرأة العالمي في دبي “توقعاتنا في الوقت الحاضر تبلغ 3,3%، وقد يحصل تخفيض بمقدار 0,1 أو 0,2%”، مضيفة “إنها حالة خاصة وأحض الجميع على عدم استخلاص عبر متسرعة”.
وتابعت: “هناك الكثير من العناصر الغامضة، نتحدث هنا عن سيناريوهات وليس عن توقعات. بإمكانكم طرح السؤال عليّ مجددا بعد عشرة أيام”.
وإذ قالت إن الوقت ما زال “مبكرا” لتقييم تأثير الوباء الذي أوقع حوالى 1700 قتيلا، أقرت بأن قطاعات عدة من ضمنها السياحة والنقل باتت تعاني من تبعات انتشار فيروس كورونا المستجدّ.
وكانت جورجييفا توقعت، الأربعاء، تراجعا كبيرا جدا في النشاط الاقتصادي في الصين يليه انتعاش سريع جدا أيضا، على أن يبقى التأثير العالمي محدودا نسبيا في نهاية المطاف، مذكرة بأن هذا ما حصل لدى انتشار وباء الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الذي أودى بحياة 299 شخصا في 2002-2003.
وقالت، الأحد، إنه إذا تمكنت الصين من احتواء الوباء “فقد يحصل تراجع طفيف وانتعاش سريع جدا”، غير أنها لفتت إلى أن حجم الصين في الاقتصاد العالمي ارتفع “من 8% في فترة سارس إلى 19% اليوم”.
أما بالنسبة للصين، فقد لفتت جورجييفا إلى أنها كانت تسجل بالأساس تباطؤا في النمو الاقتصادي، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن “انخفاض حدة التوتر” بين واشنطن وبكين مع توقيع اتفاق تجاري مرحلي في يناير، دفع صندوق النقد الدولي إلى رفع توقعاته للنمو العالمي عام 2020.
وكشف صندوق النقد الدولي في 20 يناير آخر توقعاته للاقتصاد العالمي، مراهنا على انتعاش بنسبة 3,3% بالمقارنة مع 2,9% عام 2019، بفضل الهدنة في الحرب التجارية بين بكين وواشنطن.
لكنه حذر من أن هذا الانتعاش يبقى هشا وأن عودة الغموض حول مستقبل الاقتصاد قد تنعكس مجددا على النمو.
ويعقد منتدى المرأة العالمي بمشاركة عدد من الشخصيات ولا سيما ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشارته إيفانكا ترامب ورئيسة الوزراء البريطانية السابقة تيريزا ماي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
