الملكة إليزابيث تعرض راتبا خياليا لمواجهة الفئران في القصر الملكي
يبحث قصر باكنجهام عن موظف جديد مقابل أجر 60 ألف دولار, بعد حالة الذعر التي أصابت الملكة إليزابيث بسبب الفئران..
التفاصيل في هذا التقرير من برنامج شير على قناة الغد.
يبحث قصر باكنجهام عن موظف جديد مقابل أجر 60 ألف دولار, بعد حالة الذعر التي أصابت الملكة إليزابيث بسبب الفئران..
التفاصيل في هذا التقرير من برنامج شير على قناة الغد.
قالت رويترز، أمس الثلاثاء، إن صورة ملكية ثانية نشرها قصر كينزنجتون لوسائل الإعلام، قد خضعت لتعديلات في ثماني مواقع، وذلك بعد تحليل أجراه محررو الصور في الوكالة.
وأظهرت الصورة، التي نشرت في إبريل/ نيسان من العام الماضي، احتفالًا بعيد الميلاد السابع والتسعين للملكة الراحلة إليزابيث، وسط مجموعة من أحفادها وأبنائهم.
وقال قصر كينزنجتون، مقر مكتب الأمير ويليام وزوجته كيت في لندن، في ذلك الحين إن الأميرة (42 عامًا) التقطت الصورة في المقر الملكي الإسكتلندي بقلعة بالمورال في الصيف الماضي.
وأبلغت شركة جيتي إميدجيز للصور عملاءها في وقت سابق، أمس الثلاثاء، بأن الصورة الملتقطة في بالمورال «جرى تعديلها رقميًّا من المصدر بغرض التحسين»، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
ورغم أن جيتي ورويترز ومؤسسات إخبارية أخرى لم تكتشف في ذلك الحين أي مشكلة في الصورة، فإن فحصًا لمحرري الصور في رويترز، خلص إلى وجود تعديل واضح في ثمانية أجزاء من الصورة باستخدام الاستنساخ الرقمي.
ولم يتسن لرويترز حتى الآن تحديد سبب إجراء التعديلات.
ويتضمن الاستنساخ الرقمي نسخ وحدات البكسل، إما لنقل أو إخفاء أشياء أو أجزاء في الصورة.
وأحجم قصر كينزنجتون في لندن عن التعليق على الصورة.
وقال متحدث باسم رويترز «تُحدث رويترز حاليا إجراءاتها المتعلقة بفحص الصور من قصر كينزنجتون في لندن بعد التأكد من أن صورة ثانية خضعت للتعديل. وتماشيا مع مبادئ الثقة لدى تومسون رويترز، تلتزم رويترز بأن تستوفي الصور معاييرها التحريرية المرتبطة بالجودة والدقة والموثوقية».
وسحبت رويترز وعدد من المؤسسات الإخبارية الرائدة الأخرى هذا الشهر صورة أخرى لكيت مع أطفالها الثلاثة أصدرها القصر بمناسبة عيد الأم، بعد أن أظهر تحليل ما بعد النشر أنها لا تفي بمعاييرها التحريرية.
وأصدرت كيت في اليوم التالي اعتذارًا عبر منصة إكس، قالت فيه «مثل الكثير من المصورين الهواة، أجري أحيانا تجارب التحرير. وأريد أن أعبر عن اعتذاري عن أي ارتباك تسببت فيه الصورة العائلية التي نشرناها أمس».
وتأتي مشكلة الصور المعدلة وسط تكهنات واسعة النطاق على وسائل التواصل الاجتماعي حول صحة كيت منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير/ كانون الثاني.
وظهرت كيت يوم الإثنين في لقطات مصورة لأول مرة منذ إجراء العملية الجراحية لها في مقطع مصور نشرته صحيفة صن.
________
تقدم الملك تشارلز، اليوم الجمعة ،بالشكر للجماهير على «حبهم ودعمهم”» وتعهد بأن يكون في خدمة الجميع، وذلك في الذكرى الأولى لرحيل والدته الملكة إليزابيث واعتلائه العرش.
وتوفيت إليزابيث، أطول ملوك بريطانيا بقاء في الحكم، عن 96 عاما في الثامن من سبتمبر/أيلول في قلعة بالمورال مقرها الصيفي الذي كانت تعشقه.
وبمجرد رحيلها خلفها تشارلز وصار ملكا للمملكة المتحدة و14 دولة أخرى من بينها كندا وأستراليا ونيوزيلندا. ويعتزم تشارلز قضاء اليوم مع زوجته كاميلا بصورة خاصة وفي هدوء بالمقر الملكي في اسكتلندا.
وليس من المقرر أن يحضرا أي مناسبة احتفالية كما لن يكون هناك أي تجمع عائلي خاص كبير للاحتفال باعتلائه العرش.
وقال تشارلز في بيان «بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لوفاة جلالتها واعتلائي العرش، نتذكر بمزيد من الحب حياتها الطويلة وخدمتها المخلصة وكل ما كانت تعنيه لكثير منا».
وتابع «إنني ممتن للغاية أيضا للحب والدعم الذي غُمرَت به زوجتي وأنا خلال هذا العام فيما نبذل قصارى جهدنا لخدمتكم جميعا».
من جانبه، قال رئيس الوزراء، ريشي سوناك، إن قلوب الأمة ستكون مع تشارلز وعائلته في هذه «الذكرى المهيبة».
«غزو الفئران».. هكذا يبدو الوضع بمنطقة الكولوسيوم التاريخية في روما، التي تجتاحها أعداد كبيرة من هذه القوارض، مما دفع السياح إلى نشر صور لها على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي، وهي تتجول في مناطق قريبة من المدرج التاريخي.
لكن وبالرغم من أن أعداد الفئران التي تغزو منطقة الكولوسيوم هائلة، إذ قُدرت بنحو 7 ملايين فأر، أي أن هناك 2.5 فأر لكل ساكن، إلا أن روما ليست المدينة الأولى التي تغزوها القوارض بهذه الطريقة.
الفئران تنتصر في باريس
ففي يونيو الماضي، سيطرت الفئران والجرذان على العاصمة الفرنسية باريس، التي يقصدها 44 مليون زائر سنويا.
وأصبحت الفئران وكأنها واحدة من علامات المكان، فقد انتشرت هذه القوارض بأعداد كبيرة في أنحاء مدينة النور، حتى إنها كانت تتواجد بين أقدام السكان في الطرقات وفي الأماكن العامة.
وبالرغم من أن انتشار الفئران والجرذان لم يكن أمرا جديدا على سكان باريس، إلا أنهم لم يعودوا يألفون منظرها المقزز، وتعالت الأصوات الداعية إلى اتخاذ إجراءات من شأنها القضاء على تلك المشكلة.
ومع ذلك، وأمام جيوش من الفئران التي غزت باريس، اضطر المسؤولون إلى إعلان هزيمتهم، وقد تجلى ذلك واضحا من خلال تصريحات عمدة بلدية باريس، التي اقترحت لدى حديثها عن المساعي والجهود المبذولة لمواجهة ظاهرة انتشار الفئران، إنشاء لجنة لدراسة التعايش مع هذه القوارض، مما اعتبره البعض بمثابة إعلان الهزيمة أمام الفئران والجرذان التي تعشش في العاصمة الفرنسية.
القوارض تغزو البرلمان البريطاني
في أوائل شهر مايو الماضي، انتشرت الملايين من الفئران العملاقة في أنحاء بريطانيا، لكن المؤسف في الأمر أنها باتت في هذا الوقت أكثر بدانة وقوة، حتى إنها أصبحت أكثر مقاومة للسموم، مما جعل مكافحتها أمرا صعبا للغاية.
وأرجع البعض السبب وراء انتشار الفئران الضخمة بهذه الطريقة في بريطانيا، واكتسابها مزيدا من القوة، إلى أنها كانت تتغذى على بقايا الطعام والوجبات الجاهزة التي يتركها المستهلكون وراءهم، ولعل في ما رأته إحدى السيدات حين رصدت فأرا عملاقا يأكل من صندوق قمامة بمكان السيارات الخاص بأحد المطاعم العالمية الشهيرة، خير دليل على ذلك.
ومما زاد المشكلة تعقيدا، أن الفئران اكتسبت مهارات أفضل للاختباء، حين باتت تختفي في أماكن آمنة بالنسبة لها، ومن ثم فإنها أصبحت تتكاثر بشكل أكبر، مما أدى إلى زيادة أعدادها.
وقد وصل الأمر إلى ان الفئران هاجمت مبنى البرلمان البريطاني، في وقت باءت فيه محاولات القضاء عليها بالفشل.
الفئران تنتشر في نيويورك
وفي ديسمبر 2021، غزت الفئران مدينة نيويورك الأميركية، بأعداد كبيرة، لدرجة أن الفئران باتت تهرول بين أقدام المارة هنا وهناك.
وبينما كان من الصعب تحديد أعداد الفئران في المدينة الأميركية، إلا أنه وفقا للمكالمات التي وردت إلى الخط الساخن لشكاوى مدينة نيويورك، زادت الأعداد بنسبة 10% خلال 2021، عنها في الفترة التي سبقت ظهور جائحة كورونا.
ووفق شهادات السكان، فإن الفئران التي غزت المدينة تميزت عن الفئران التي تسكنها من قبل، بأنها كانت أكثر جرأة في التعامل مع البشر، بحيث يجد السكان أنفسهم وسط أعداد من الفئران التي تتواجد بينهم وتتعامل على أنه أمر طبيعي دون خوف من البشر.
الفئران تغزو أستراليا
وفي يونيو من العام 2021، انتشرت الفئران في أنحاء أستراليا بشكل كبير، حتى إن المزاعين لجأوا لابتكار مصايد مختلفة للإيقاع بهذه القوارض التي تهدد محاصيلهم.
فأمام الغزو الذي تشنه الفئران، اضطر المزارعون الأستراليون إلى استدراج الفئران إلى أحواض من المياه بطريقة أو بأخرى حتى ينتهي بها الأمر إلى الموت غرقا.
وفي تطور خطير، أجبر انتشار الفئران إدارة أحد السجون في أستراليا على نقل آلاف النزلاء إلى أماكن احتجاز أخرى، بعدما تسببت الفئران في دمار واسع للبنية التحتية للسجن.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]