الملياردير جيمس بيكر سيعوض خطيبته السابقة المغنية ماريا كاري بملايين الدولارات

كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن تفاصيل جديدة في علاقتها بزوجها السابق، حسام حبيب، وما دار بينهما خلال فترة زواجهما وما تبعها من أزمات تداولتها وسائل الإعلام خلال الفترة الأخيرة.

وقالت شيرين خلال مداخلة هاتفية لأحد البرامج التلفزيونية: “اطلقنا طلاق بائن لما قصيت شعري.. بعد ما هديت من الكارثة اللي حصلت حسيت إني مش قادرة أستغنى عنه وإني أديله فرصة تانية وكل اتنين مع بعض لما بيسيبوا بعض بيكون فيه فجر في الخصومة.. علاقة الزواج مقدسة لازم نحافظ عليها”.

وتابعت: “أنا كنت بحبه وفاكراه ابني مش بس زوجي، واهتمت بيه وعملت استوديو علشان شغلنا يتعمل فيه، اشتريت له كل الأغاني اللي عجبته بشيكات باسمي علشان أضمن له الأغاني دي متروحش منه”.

وأضافت: “لقيت بعد كده إنسان بيتهمني إني بقيت شبه أمه وإنه عاوز واحدة يتباهي بيها قدام الناس تبقى حلوة ورفيعة وكده.. كان فيه خناقات بالضرب والسحل على الأرض وشتيمة عمر ما فيه إنسانة تقبلها على نفسها”.

واستطردت شيرين: “بعد طلاقنا قلت أديله فرصة تانية بس بشروط وهو وجود بيت غير بيتي وحياتنا تبقى لوحدنا ويشتغل، أنا عندي بيت كبير وكان بيجي يزورنا كتير قبل الزواج، وكان بيتردد على البيت علشان كان فيه بيننا شغل في الاستوديو في البيت، وكنت بحاول أعمل تمهيد للبنات إنه مخرجش من حياتنا وإنه لسه بيخلي باله مننا لغاية ما بدأت الوعود تختفي وتتلاشى”.

وذكرت: “المشاكل رجعت تاني وقلة الأدب رجعت تاني بدون سبب، أنا لما بتعصب ممكن أسبب أذى لنفسي، وطبيبي نصحه إن في اللحظة دي إما يسيبني ربع ساعة أو أدخل الأوضة لغاية ما أهدى، كانت في كل خناقة يفضل قدامي يحرق في دمي وأعصابي لغاية ما أسمك الماكينة وأحلق شعري”.

ولفتت قائلة ” كنت محبوسة في أوضة نومي 24 ساعة في اليوم.. وعايشة مع زوج مبيشتغلش… الناس فاهمة كويس إني كنت بكدب عليهم، وكنت عايشة مع راجل مش بيشتغل وكل همه حب الامتلاك، متابعة ” كنت فاكرة إني بحاول أحافظ على بيتي، بس مكانش بيت، كان مصيدة فيران”.

وقالت: ” حسام حبيب خسرني أمي وأصحابي والسواق بتاعي، وشايف كل الناس متآمرة عليه، فصدقته ولكن الحقيقة مش كده، ولازم يتعالج نفسيا”، مستطردة: “غنيت وأنا قرعة عشان بناتي ميتعقدوش، وحسستهم إن ده نيولوك… قالوا إن حسام حبيب كتف شيرين وحلق لها شعرها.. وبالفعل هو اللي حلقلي شعري”.

وأشارت “كنا في الفورسيزون وزعلانه منه، وجالي صالحني، واتخانقنا، وكان عايز ينزلني بقميص النوم عشان نتطلق.. شوفت أيام سودة مع حسام ، وبعد الطلاق ومحاولة الرجوع فتحنا شركة هو رئيس مجلس إدارته”.

قال محامي إحدى القنوات الفضائية الخاصة أنهم سيستأنفون على حكم قضائي ألزم الفنان المصري محمد رمضان بسداد 13 مليون جنيه كتعويض للقناة.

وأوضح محامي القناة في تصريحات نقلتها جريدة أخبار اليوم المصرية الثلاثاء، أن محمد رمضان تعاقد مع القناة لتقديم 4 مسلسلات مقابل 115 مليون جنيه، وحصل على مبلغ 14 مليون جنيه كمقدم عقد، لكنه اختفى بعدها.

وأكد أنه ينوي الاستئناف على الحكم الصادر من المحكمة الاقتصادية، للحصول على التعويض المنصوص عليه في العقد، خاصة بعد الضرر الذي وقع على القناة بسبب عدم تعاقدها مع فنانين أخرين في ظل تعاقدها مع محمد رمضان، إلى جانب اضطرارها لفسخ التعاقدات مع المعلنين بسبب عدم تنفيذه للعقد.

أشار ثروت عبد الشهيد، محامي القناة، إلى أنه قد طالب محمد رمضان بالالتزام العقد أو رد مقدم التعاقد أكثر من مرة إلا أنه لم يستجب، وتحجج بالتحاقه لأداء الخدمة العسكرية.

وأكد محامي القناة، أن تجنيد محمد رمضان لم يمنعه من تقديم مسلسلات مع شركات إنتاج أخرى، كما أنه لم يطلب من القناة الحصول على التصريحات اللازمة لتقديمه أي عمل فني.

ونفى المحامي ثروت عبد الشهيد ما جاء تصريحات سابقة لأحمد الجندي محامي محمد رمضان عن استعداده للتفاوض ورد مقدم التعاقد، وأكد “عبد الشهيد” أنه تواصل مع “الجندي” أكثر من مرة، وحصل على عدة وعود بإعادة مقدم التعاقد إلى القناة وهو ما لم يحدث.

رفع كاتب الأغاني آندي ستون دعوى قضائية على المغنية ماريا كاري يوم الجمعة بسبب أغنيتها الكلاسيكية (أول أي وونت فور كريسماس إز يو) “كل ما أريده لعيد الميلاد هو أنت” التي طرحت في عيد الميلاد عام 1994 والتي قال إنه شارك في كتابة أغنية تحمل الاسم نفسه قبلها بخمس سنوات.

ففي دعوى قُدِمت إلى محكمة نيو أورلينز الإتحادية، يسعى ستون للحصول على تعويضات لا تقل عن 20 مليون دولار من كاري والمشارك في كتابة هذه الأغنية لكاري وشركة “سوني ميوزيك إنترتينمنت” بسبب انتهاك حقوق النشر والاختلاس من بين مزاعم أخرى.

واتهم ستون، الذي يؤدي دور فينس فانس مع فرقة البوب الريفية “فينس فانس آند فاليانتس”، المدعى عليهم باستغلال “شعبيته وأسلوبه الفريد” بشكل غير قانوني والتسبب في إحداث ارتباك وتشوش بتسجيلهم هذه الأغنية دون تصريح منه.

وأغنيتا كاري وستون مختلفتان في الكلمات واللحن.

ولم يرد متحدثون باسم كاري وشركة سوني ميوزيك بعد على طلبات للتعليق.

وظهرت أغنية كاري في ألبومها “ميري كريسماس”، وحظيت منذ فترة طويلة ببث واسع الانتشار في الإذاعات وفي أماكن التسوق بالتجزئة خلال مواسم العطلات.

كما تتصدر الأغنية قائمة الترتيب الأسبوعي للأغاني في الولايات المتحدة “بيلبورد 100” منذ 2019، على الرغم من تسجيلها قبل ذلك بربع قرن.

وقال ستون إن أغنيته حظيت بانتشار واسع خلال موسم عيد الميلاد لعام 1993، وظهرت أيضا على قائمة بيلبورد.

ولم يتضح من الشكوى متى علم ستون لأول مرة بأمر أغنية كاري.

وقالت الشكوى إن محامي ستون اتصلوا بالمدعى عليهم لأول مرة في أبريل نيسان 2021 بشأن استخدامهم المزعوم غير المصرح به، لكنهم “لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق”.

ولم يرد محامو ستون بعد على طلبات للحصول على مزيد من التعليقات.