حضر الأمير الياباني أكيشينو والأميرة كيكو، اليوم الإثنين، 11 مارس/آذار إحياء ذكرى مرور 8 سنوات على فاجعة وقعت في شمال اليابان.
ووقع زلزال مدمر وأمواج مد عاتية وكارثة نووية، قبل 8 سنوات في شمال اليابان.
وفي صباح اليوم، وقف الحضور دقيقة صمت على أرواح ضحايا الزلزال الذي بلغت قوته 9 درجات.
وضرب الزلزال ساحل مياجي في شمال شرق اليابان في عام 2011.
وكان أكبر زلزال تشهده اليابان وخامس أكبر زلزال في العالم.
وقال الأمير أكيشينو في كلمته إن من المهم أن “تستمر اليابان في العمل بشكل جماعي” على دعم من تأثروا بالكارثة.
وقتل أكثر من 15 ألف شخص جراء الزلزال وأمواج المد والكارثة النووية وكان أكثر من 65% من الضحايا من كبار السن.
وشردت الكارثة مئات الألوف وأجبرتهم على العيش في مراكز إيواء لشهور.