البث المباشر
-
الآن | يتفكرون
منذ 40 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
السوق الرياضي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
زووم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
تحركات إسرائيلية وسط ترقب لعمل عسكري في رفح
تسود حالة من الترقب بين سكان رفح المكتظة بالنازحين في غزة، مع تزايد التهديدات الإسرائيلية بقرب عمل عسكري في المدينة الفلسطينية الواقعة في أقصى جنوب القطاع.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه سينقل لواءي احتياط تابعين للفرقة 99 من الحدود اللبنانية إلى قطاع غزة.
وقالت إذاعة الجيش إن اللواءين الجديدين سيخدمان في ممر نيتساريم والرصيف الأميركي المزمع إقامته، على أن يتم نقل اللواءين من هذين المنطقتين إلى مناطق أخرى استعدادا لعملية عسكرية في رفح.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تستعد لإرسال قوات إلى مدينة رفح في قطاع غزة التي تعتبرها آخر معقل لحركة حماس، وقالت إن استعدادات تجري لإجلاء النازحين الفلسطينيين الذين يحتمون هناك.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم واسعة الانتشار عن قرار للحكومة الإسرائيلية بعد تعثر محادثات وقف إطلاق النار مع حماس أن عملية اجتياح رفح التي تأجلت لعدة أسابيع بسبب خلافات مع واشنطن ستتم «قريبا جدا».
ونشرت عدة وسائل إعلام إسرائيلية أخرى تقارير مماثلة. وأشار البعض إلى لقطات على وسائل التواصل الاجتماعي بدا أنها تظهر إقامة مدينة خيام لاستقبال من سيتم إجلاؤهم من رفح.
وقال مراسل الغد من رفح إن المدينة تشهد استمرار التحليق المكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية والطيران المسير، مضيفا أن المدفعية استهدفت المناطق الحدودية الشرقية واستهدفت أراض زراعية ومناطق فارغة، مشيرا إلى أن ما يجري هو عمليات انتقائية من جهة استهداف بعض المنازل أو أراض زراعية.
وأكد أن هناك تخوفات من دخول الجيش الإسرائيلي في ظل التهديدات باجتياح رفح.
وأضاف قائلا: «المعتاد أن يترافق تقدم الجيش باتجاه أي منطقة مع غارات مكثفة وأحزمة نارية وقصف مدفعي مركز على تلك المناطق التي تود القوات الدخول إليها من أجل إجبار الناس على النزوح، وهذا ما لم نشهده حتى الآن في رفح».
وأضاف أن ما يعيق التقدم والدخول إلى رفح ربما هو صعوبة إجلاء النازحين، فلا يوجد مكان يسع لمليون ونصف المليون نازح سواء في وسط قطاع غزة أو جنوبه، مشيرا إلى أن جمود ملف المفاوضات يزيد من خطورة الأوضاع.
وأكد أن أوضاع الناس في رفح تزداد صعوبة في ظل ارتفاع درجات الحرارة بما يؤثر على القاطنين في الخيام، إضافة إلى عدم توفر الغذاء والمياه النظيفة والكهرباء وانتشار الأمراض.
ويثير مصير النازحين في رفح قلق القوى الغربية وكذلك القاهرة التي استبعدت السماح بأي إجلاء للفلسطينيين خارج أرضهم. وتعهدت إسرائيل، التي تتعرض لضغوط بسبب الخسائر الإنسانية المتزايدة الناجمة عن الحرب، باتخاذ إجراءات لحماية المدنيين في رفح.
ووفقا للخطة التي أعدها الجيش الإسرائيلي، فإنه سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، والتي أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وذكرت قناة أي 24 نيوز الإسرائيلية نقلا عن هيئة البث الرسمية (كان) أن المسؤولين الأمنيين يقدرون فترة إجلاء المدنيين من رفح بين 4 حتى 5 أسابيع.
ونقل التقرير عن مسؤوليين أميركيين إن ذلك سيتطلب من الفلسطينيين الذين يتواجدون في رفح إخلاء مواقع الخيم التي أقيمت خلال الأشهر الأخيرة، وكانت قد أقيمت من قبل وكالات إغاثة دولية إلى جانب دول أخرى.
وتزعم حكومة نتنياهو أن رفح بها أربع كتائب قتالية كاملة تابعة لحماس وتقول إن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف من مقاتلي الحركة المنسحبين من مناطق أخرى.
وتصر الحكومة الإسرائيلية على أن النصر في حربها على غزة، سيكون مستحيلا من دون السيطرة على رفح وسحق حماس واستعادة المحتجزين.
ولم تعلق حماس على مسألة وجود كتائب قتالية في المدينة.
وفي خطاب ألقاه أمس الثلاثاء بالتزامن مع مرور 200 يوم على الحرب، قال أبو عبيدة المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس إن إسرائيل لم تحصد سوى «الخزي والهزيمة» في عدوانها على القطاع الذي يقول مسؤولون في وزارة الصحة في قطاع غزة إنه أسفر عن استشهاد أكثر من 34 ألف فلسطيني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بايدن وتل أبيب يشكران الكونغرس على إقرار المساعدة العسكرية لإسرائيل
وجه الرئيس الأميركي، جو بايدن، الشكر للكونغرس، بعد إقرار مساعدات عسكرية لإسرائيل، أمس الثلاثاء.
وكان مجلس الشيوخ الأميركي، قد أيد حزمة مساعدات خارجية حجمها 95 مليار دولار لتوفير المساعدة الأمنية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.
وحصل مشروع قانون المساعدات على ما يكفي من الأصوات لإرساله إلى البيت الأبيض ليوقعه الرئيس الأميركي، جو بايدن، كي يصبح قانونا.
وقال بايدن في بيان: «سأوقع على مشروع القانون هذا ليصبح قانونًا، وأخاطب الشعب الأميركي بمجرد وصوله إلى مكتبي غدًا حتى نتمكن من البدء في إرسال الأسلحة والمعدات إلى أوكرانيا هذا الأسبوع». وأضاف «الحاجة ملحة بالنسبة لإسرائيل، التي واجهت للتو هجمات غير مسبوقة من إيران؛ أود أن أشكر الزعيم شومر، والزعيم ماكونيل، وجميع المشرعين من الحزبين في مجلس الشيوخ الذين صوتوا لصالح مشروع القانون».
أما في تل أبيب، فقد وجهت إسرائيل على لسان وزير خارجيتها يسرائيل كاتس، الشكر إلى مجلس الشيوخ الأميركي، صباح اليوم الأربعاء، على إقراره المساعدات، معتبرًا أن ذلك يوجه «رسالة قوية» إلى «الأعداء».
وقال وزير الخارجية على منصة إكس: «أشكر مجلس الشيوخ الأميركي على تبنيه بأغلبية كبيرة من الحزبين هذه المساعدة لإسرائيل… توجه رسالة قوية إلى جميع أعدائنا».
وأضاف كاتس أن «حزمة المساعدات الإسرائيلية التي أقرها مجلس الكونغرس الآن هي شهادة واضحة على قوة تحالفنا وترسل رسالة قوية إلى جميع أعدائنا».
وشكر زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر والزعيم الجمهوري ميتش ماكونيل «على التزامهما الثابت بأمن إسرائيل»، مؤكدًا أن «الشراكة الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة لا يمكن أن تكسر».
ودُمجت مشروعات 4 قوانين في حزمة واحدة بمجلس الشيوخ، والتي قال الرئيس جو بايدن، إنه سيوقعها لتصبح قانونا، اليوم الأربعاء.
ويوفر مشروع القانون الأول 61 مليار دولار لأوكرانيا، ويقدم الثاني 26 مليار دولار لإسرائيل والمساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق الصراع في أنحاء العالم، والثالث يخصص 8.12 مليار دولار «لمواجهة الصين الشيوعية» في منطقة المحيطين الهندي والهادي.
وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر في مؤتمر صحفي بعد التصويت «مشروع قانون الأمن القومي هذا هو أحد أهم الإجراءات التي أقرها الكونغرس منذ وقت طويل للغاية لحماية الأمن الأميركي وأمن الديمقراطية الغربية».
وأقر مجلس النواب مشروع القانون المتعلق بإسرائيل بأغلبية تأييد ساحقة، بلغت 366 صوتا مقابل 58 صوتا رافضا. وعارض مشروع القانون، 21 جمهوريا و37 ديمقراطيا. وجاءت أصوات الجمهوريين الرافضة من المتمسكين بمعارضة المساعدات الخارجية بنحو عام.
وطالب المعترضون الديمقراطيون، بالعمل على تخفيف الخسائر الإنسانية المدمرة الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على غزة.
وهذه هي المرة الثانية هذا العام التي يقر فيها مجلس الشيوخ الذي يقوده الديمقراطيون مساعدات أمنية لأوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهادي والهندي.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
قصف إسرائيلي عنيف على بيت لاهيا والغارات تتواصل وسط وجنوب قطاع غزة
أفاد مراسل الغد في غزة، وقوع قصف مدفعي إسرائيلي على أطراف تل الهوى والشيخ عجلين وشرق حي الزيتون في غزة.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية، برج الرائد ومركزًا تجاريًّا في شارع الجلاء في مدينة غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي شرقي الشجاعية.
وأسفر القصف الإسرائيلي على بلدة بيت لاهيا في شمال قطاع غزة عن نزوح عدد من السكان إلى مناطق أخرى في مدينة غزة. وذلك بعد أن أعلن جيش الاحتلال عن تنفيذ عمليات في البلدة.
وأشار إلى تجدد القصف الإسرائيلي على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 4 من المدنيين الفلسطينيين على الفور.
وقال مراسلنا، إن طائرات الاحتلال استهدفت أرضا زراعية في بلدة الزوايدة وسط غزة، ما أدى إلى حدوث إصابات عدة.
واستشهد فلسطيني وأصيب آخرون خلال قصف على وسط قطاع غزة في مدينة دير البلح.
كما استشهد اثنان وأصيب آخرون في غارة شنها طيران الاحتلال على منزل في حي السلام شرقي رفح. كما شن طيران الاحتلال سلسلة من الغارات العنيفة على عدة أحياء في المدينة، ومنطقة المواصي غربي خان يونس.
ويواصل الاحتلال، قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ201، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و183 شهيدًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و143 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 3 مجازر ضد عائلات بكاملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 32 شهيدًا، و59 مصابا.
وأضافت الوزارة، أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ــــــــــــــــــ
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]