أثارت سخرية الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من أجهزته الاستخباراتية وتكذيبه لتقارير ومعلومات بشأن إيران وسوريا انزعاج أعضاء الكونجرس، حتى من قبل مقربين من ترامب.
وشكك عدد من الأعضاء في مدى إخلاص ترامب لبلده في ظل هذه التعقيدات التي تواجه الولايات المتحدة الأمريكية في إدارة الملفات الخارجية أثناء فترة حكمه.