وأشارت إلى أن الدبلوماسي غادر بريطانيا إلى دولة ثالثة لم تحدد، مشيرة إلى أن السفارة الكورية رفضت التعليق على الأمر.

وترددت أنباء على أن المسؤول عن مراقبة المنشقين في السفارة متورط في انشقاق زميله، وتعد حادثة الانشقاق في حال جرى تأكيدها أكبر خسارة للنظام الكوري الذي يتبع السرية، ويعتبر لندن واحدة من منابره الدبلوماسية.

والدبلوماسي واحد من 5 يعملون تحت إمرة السفير الكوري هيون هاك بونغ، وكانت مهمة الدبلوماسي الرئيسية الدفاع عن صورة بلاده في بريطانيا.

ولم تسجل حوادث انشقاق في السفارة منذ افتتاحها عام 2003.