انفجار في مفاعل نووي بفرنسا
وقع انفجار في مفاعل “فلاميل” النووي شمال غرب فرنسا، صباح اليوم الخميس، وأسفر عن سقوط عدد من المصابين، بدون التسبب بخطر تلوث، وفقا لوسائل إعلام محلية.
وقع انفجار في مفاعل “فلاميل” النووي شمال غرب فرنسا، صباح اليوم الخميس، وأسفر عن سقوط عدد من المصابين، بدون التسبب بخطر تلوث، وفقا لوسائل إعلام محلية.
شددت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الضوابط على تصدير المواد والمكونات المستخدمة في محطات الطاقة النووية إلى الصين.
وهذه الخطوة أحدث مؤشر على توتر العلاقات بين واشنطن وبكين اللتين توجد بينهما خلافات حول اتهامات بالتجسس وقضايا حقوق الإنسان والسياسات الصناعية الصينية والحظر الأميركي لتصدير التقنيات المتطورة.
ويُلزم مكتب الصناعة والأمن، أحد أذرع وزارة التجارة، المصدرين الآن بالحصول على تراخيص محددة لتصدير مولدات وحاويات وبرمجيات معينة مخصصة للاستخدام في المحطات النووية في الصين.
كما ستطلب اللجنة التنظيمية النووية، وهي الوكالة الاتحادية المسؤولة عن سلامة الطاقة النووية، من المصدرين الحصول على تراخيص محددة لتصدير المواد النووية الخاصة والمواد المصدرية.
ويشمل ذلك أنواعا مختلفة من اليورانيوم وكذلك الديوتيريوم، وهو نظير للهيدروجين يمكن استخدامه بكميات كبيرة في المفاعلات لصنع التريتيوم، أحد مكونات الأسلحة النووية.
وقالت إدارة بايدن إن هذا الإجراء ضروري لدعم مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة وتعزيز الدفاع والأمن المشترك.
وقال مسؤول أميركي إن التغييرات التي تم اتخاذها يوم الاثنين جاءت مدفوعة بالسياسة العامة تجاه الصين.
من ناحيته، قال المتحدث باسم السفارة الصينية ليو بينغيو إنه لا تعليق لديه على تفاصيل الضوابط لكن بشكل عام تلتزم الصين بحزم بالنظام الدولي لعدم الانتشار، وتفي بالتزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
وأضاف أن الصين تعارض وضع المصالح الجيوسياسية فوق جهود منع الانتشار النووي.
كانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قد قالت في أواخر العام الماضي إن الصين ستمتلك على الأرجح 1500 رأس نووي بحلول عام 2035 ارتفاعا من المخزون الحالي البالغ 400 في حال واصلت الوتيرة الحالية لتعزيز ترسانتها.
في أعقاب الدمار الذي لحق بمحطة الطاقة الكهرومائية والسد في منطقة نوفا كاخوفكا، بدأ الجانبان الروسي والأوكراني في تبادل الاتهامات حول المسؤولية عن الحادث، إلا أن الأبرز كان فيما يتعلق بالآثار المتعلقة بمحطة الطاقة النووية في منطقة زاباروجيا.
فمع التصعيد الميداني، بدأ تصعيد آخر عبر وسائل الإعلام، إذ بدأت التحذيرات الأوكرانية من ما وصفته بـ«كارثة نووية» محتملة في محطة زاباروجيا، بينما قللت موسكو من تبعات تدمير السد على المحطة، ما أظهر تضاربا في التصريحات بين الجانبين، ما دفع هيئة الطاقة الذرية للتعقيب.
وحذّر مستشار الرئاسة الأوكرانية، ميخايلو بودولياك، الثلاثاء، من أن خطر وقوع «كارثة نووية» في محطة زابوريجيا للطاقة «يتزايد بسرعة» بعد التدمير الجزئي لسد كاخوفكا، الواقع على مسافة 150 كيلومترا منها، في هجوم تتبادل كييف وموسكو الاتهامات بتحمل مسؤوليته.
وقال بودولياك: «العالم على وشك أن يشهد مجددا كارثة نووية، لأن محطة زاباروجيا للطاقة النووية خسرت مصدر تبريدها. وهذا الخطر يتزايد الآن بسرعة».
فيما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء، أنه لا يوجد «خطر نووي آني» في محطة زاباروجيا للطاقة النووية، بعد التفجير الذي دمر قسما من سد كاخوفكا على نهر دنيبرو في منطقة خيرسون جنوب أوكرانيا، والتي تسيطر عليها روسيا.
وأوضحت المنظمة، عبر تويتر، أن خبراء الوكالة الموجودين في الموقع يراقبون الوضع من كثب، مع استخدام المحطة مياه النهر لتبريد وقود قلب المفاعل.
وكتب مدير المحطة يوري تشيرنيتشوك على تليغرام: «في الوقت الحالي، ليس هناك أي تهديد لسلامة محطة زاباروجيا للطاقة النووية. منسوب المياه في حوض التبريد لم يتغير»، مضيفا: «الوضع تحت سيطرة طواقم العمل».
واتّهمت الرئاسة الأوكرانية، روسيا بـ«تفجير» السد، لإغراق المنطقة وإبطاء الهجوم الأوكراني الذي تستعد له، وتابع بودولياك: «هدف الإرهابيين واضح: وضع عقبات أمام الأعمال الهجومية للقوات الأوكرانية».
من جانب آخر، أكّدت السلطات الموالية لموسكو في منطقة خيرسون، أنه لا توجد أي بلدة كبرى مهددة بالفيضانات بعد التفجير الذي دمر جزئيا السد على نهر دنيبرو.
وقال رئيس حكومة منطقة خيرسون، أندريه أليكسيينكو: «وفقا لخدمات الطوارئ ارتفعت المياه إلى مستوى يتراوح بين مترين وأربعة أمتار، وهو أمر لا يهدد البلدات الكبرى الواقعة أسفل السد على طول النهر».
بدأت ألمانيا إنهاء محطاتها النووية الثلاثة المتبقية، اليوم السبت، كجزء من الانتقال المخطط منذ فترة طويلة نحو الطاقة المتجددة.
كان إغلاق المفاعلات إيمسلاند ونيكارويستهيم 2 وإيسار 2، التي تم الاتفاق عليها منذ أكثر من عقد من الزمان، موضع مراقبة في الخارج عن كثب.
تعتمد الدول الصناعية الأخرى، مثل الولايات المتحدة واليابان والصين وفرنسا وبريطانيا، على الطاقة النووية لتحل محل الوقود الأحفوري الذي يتسبب في ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض. قوبل قرار ألمانيا بالتوقف عن استخدام كليهما ببعض الشكوك، فضلاً عن دعوات فاشلة لوقف الإغلاق.
الضغط العام في ألمانيا، الذي أذكته الكوارث النووية في ثري مايل آيلاند، توشيرنوبيل وفوكوشيما، ضغط على الحكومات الألمانية المتعاقبة لإنهاء استخدام التكنولوجيا التي يجادل النشطاء المناهضون للأسلحة النووية بأنها غير آمنة وغير مستدامة.
خططت الجماعات البيئية للاحتفال باليوم خارج المفاعلات الثلاثة. كما تم تنظيم احتفالات أبواب مغلقة صغيرة داخل المصانع.
يقول المدافعون عن الطاقة النووية إنه يجب التخلص من الوقود الأحفوري أولاً كجزء من الجهود العالمية للحد من تغير المناخ، بحجة أن الطاقة النووية تنتج انبعاثات أقل بكثير من غازات الاحتباس الحراري.
مع ارتفاع أسعار الطاقة العام الماضي بسبب الحرب في أوكرانيا، شعر بعض أعضاء حكومة المستشار الألماني أولاف شولتس ببرود بشأن إغلاق المحطات النووية كما هو مخطط في 31 ديسمبر/كانون الأول 2022.
وافقت الحكومة على تمديد الموعد النهائي لمرة واحدة، لكن شولتس أوضح أن العد التنازلي النهائي سيحدث في 15 أبريل/ نيسان.
أقرت الحكومة أنه على المدى القصير، سيتعين على ألمانيا الاعتماد بشكل أكبر على الفحم والغاز الطبيعي الملوثين لتلبية احتياجاتها من الطاقة، حتى مع اتخاذ خطوات لزيادة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بشكل كبير. تهدف البلاد إلى أن تكون محايدة للكربون بحلول عام 2045.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]