قال الباحث في القانون الدولي إسماعيل خلف الله، إن هناك تحول خطير من التظاهر السلمي إلى أعمال تخريبية في صور متعددة في فرنسا، مشيرا إلى أن الحكومة الفرنسية تسعى لفرض الطوارئ، وهو ما يعد استفزازا للمتظاهرين.
وأضاف الباحث في القانون الدولي، أن الحكومة الفرنسية يبدو أنها ماضية في تطبيق برنامج الرئيس الفرنسي ماكرون، بالاستمرار في فرض الضرائب على الوقود.
وتوقع «خلف الله»، أن تنتقل التظاهرات إلى مدن عدة في فرنسا، نتيجة استمرار الحكومة في انتهاج سياسة العنف مع المتظاهرين، مؤكدا أن العنف لا يولد إلا العنف.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامية رويدا التميمي.