تركت ليف كونيل المدرسة عندما كانت في السادسة عشرة من عمرِها بسبب التنمر، لتصبحَ ضمنَ أصغر الأغنياء في عمرها.
كونيل تعتقد انها كانت تتعرض للتنمر بسبب تفوقها أكاديميا.
بدأت كونيل مشروعها الصغير في تجهيز العقارات على خطى أمها عندما تركت المدرسة، لتتفوق في مجالِها الجديد وتؤسس حياة مختلفة وناجحة من بعضِ تجاربها الصعبة في صغرِها.
وحقق المشروع 30 ألف جنية إسترليني في عامه الأول، ثم ارتفع ربحه إلى مليون جنية إسترليني بفضل ترويج السوشيال ميديا.